أعرب الرئيس الألماني فرانك- فالتر شتاينماير عن حزنه العميق، خلال مراسم تأبين ضحايا الهجوم على مدينة زولينغن الواقعة غربي ألمانيا.

وأكد شتاينماير أنه يجب التحقيق بشكل شامل في الجريمة والأخطاء وأوجه التقصير التي ربما أسهمت في عدم منع وقوع الجريمة.

أخبار ذات صلة ألمانيا تغير قوانين حمل السلاح الأبيض بعد اعتداء زولينغن كشف تفاصيل مخطط الهجوم على حفلات في فيينا

وتحدث شتاينماير مع أقارب ضحايا الجريمة التي أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة ثمانية آخرين.

وقال شتاينماير إن الألم الذي سببه الحادث، لا يمكن تحمله، وأضاف موجها الحديث إلى أقارب الضحايا:" لا أستطيع، وكلنا لا يستطيع، تقدير حجم المعاناة التي تمرون بها، أيها الأعزاء من العائلات والأصدقاء، وما يجب أن تتحملوه، والجحيم الذي تعيشونه." 

 وإلى جانب شتاينماير، شارك في حفل التأبين الذي أقيم في المسرح وقاعة الحفلات الموسيقية في المدينة شخصيات مسؤولة من بينها المستشار أولاف شولتس ورئيسة البرلمان بيربل باس ورئيس حكومة ولاية شمال الراين-ويستفاليا (التي تقع بها زولينغن) هندريك فوست ووزير داخلية الولاية هربرت رويل، كما كانت إيلكه بودنبندر، قرينة الرئيس الألماني، بين حضور الحفل البالغ عددهم نحو 450 شخصاً.

 

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: هجوم إرهابي الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير المانيا

إقرأ أيضاً:

القاعدة تشن هجومًا مفاجئًا على عدن: هل تكون هي البداية الجديدة التي يسعى اليها التحالف؟

الجديد برس|

في خطوة غير متوقعة، أعلن تنظيم القاعدة، يوم الثلاثاء، استهدافه لمديريات حيوية في مدينة عدن، المعقل الأبرز للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات.

وتأتي هذه التطورات المثيرة في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الجنوبية ترتيبات أمريكية جديدة يقودها حزب الإصلاح، مما يثير تساؤلات حول ردود فعل المجلس الانتقالي.

مصادر محلية أفادت بأن التنظيم، الذي يتزعمه أنيس العولي، المعين من قبل الرئيس هادي قائدًا للشرطة العسكرية، أعاد نشر عناصره تحت غطاء “الشرطة العسكرية” في منطقة كريتر، إحدى أعرق مدن عدن.

وبحسب المصادر، قامت هذه العناصر بنصب نقاط تفتيش وتعقب كل من يرتدي زيًا عسكريًا جنوبيًا، ما يعكس تصعيدًا ملحوظًا في أنشطتها.

وتعد هذه الخطوة توسيعًا لانتشار تلك العناصر التي ظلت تتركز في مديرية التواهي منذ عام 2017، بعد اتفاق يقضي بدمجها مع الفصائل الموالية للتحالف.

ومع ذلك، يبقى الغموض يكتنف هذه التحركات: هل هي جزء من ترتيبات لتسليم المدينة لحزب الإصلاح، أم أن هناك تحسبات لردود فعل محتملة من المجلس الانتقالي بعد إعلان الولايات المتحدة عن تشكيل تحالف جديد قد يغير معالم المشهد في جنوب اليمن؟

مقالات مشابهة

  • مكافحة الإرهاب ومواجهة الجريمة المنظمة أبرز مباحثات الرئيس السيسي مع نظيره الإستوني
  • “أكسيوس”: واشنطن تحذر العراق من ضربة إسرائيلية إذا لم يمنع هجوما إيرانيا مخططا له من أراضيه
  • أكسيوس: إدارة بايدن حذرت العراق من هجوم إسرائيلي على أراضيها
  • إيران تنقل طائرات وصواريخ إلى العراق استعداد للهجوم على إسرائيل.. وواشنطن تحذر
  • اعتقال رجل في ميشيغان هدد بشن هجوم إذا فاز ترامب
  • القاعدة تشن هجومًا مفاجئًا على عدن: هل تكون هي البداية الجديدة التي يسعى اليها التحالف؟
  • إسرائيل تستعد لـ"رد قاس وحاسم" بعد تهديدات إيران
  • مصادر عبرية أكدت موعد الهجوم في 1 أكتوبر تحذر من هجوم إيراني جديد خلال الساعات القادمة
  • بُترت يد أحدهم..هجوم بفأس على 4 ركاب على متن قطار في فرنسا
  • خيارات إيران الخمسة في الرد على الهجوم الإسرائيلي