تارا عماد تكتشف سرًا عن نفسها في مسجد السلطان حسن.. ما علاقة والدتها؟
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
شاركت الفنانة تارا عماد متابعيها صورًا من زيارتها لمسجد السلطان حسن في القاهرة القديمة، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تسببت في أن تكتشف سرًا لأول مرة عن نفسها يربطها بوالدتها، وهو الأمر الذي تحدثت عنه في تعليقها على الصور التي نشرتها من زيارتها للمسجد، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
من خلال زيارتها لمسجد السلطان حسن، اكتشفت الفنانة تارا عماد سرًا لأول مرة عن نفسها وهي أنها أصبحت نسخة من والدتها تحمل تفاصيلها، موضحة: «بحب أوي تقاصيل بلدنا.. من أكتر الأماكن اللي بحب أزورها، واستمتع بطاقتها وهدوئها هو الجامع سلطان حسن، صاحبتي ديانا أخدت الصور دي وإحنا جوا وأول ما شوفت الصور شوفت مامتي.. شايفة واقفة مامتي، وطريقة لبس مامتي وتعابير وش مامتي.. أنا فكرة أول ما شوفت صورة معينة من دول حسيت بيها أوي.. حسيت بـ قد إيه إحنا فعلاً بنكبر وبنكون أهلنا».
وأضافت: «كل ما بنكبر كل ما تفاصيل أسلوبنا وملامحنا فعلاً بتكون طبعت من أهلنا.. اتبسطت أوي إني حسيت اني شبهها وأن فيا كتير أوي منها.. الله يرحمك يا مامتي».
يذكر أن والدة تارا عماد رحلت في فبراير الماضي، وهو ما أثر بالسلب على تارا عماد التي افتقدت والدتها وأعلنت في الأيام الماضية استكمال عملها في الأشغال اليدوية لتظل موجودة دائمًا حولها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تارا عماد والدة تارا عماد الفنانة تارا عماد مسجد تارا عماد عن نفسها
إقرأ أيضاً:
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
أظهرت دراسة نشرت الجمعة أن أوروبا يتعين عليها إنفاق نحو 250 مليار يورو (261.6 مليار دولار) سنويا في استثمارات دفاعية لتأمين نفسها دون دعم من الولايات المتحدة، وهو مبلغ يمكن للكتلة أن تتحمله بفضل قوتها الاقتصادية.
وأشارت الدراسة التي أعدها معهد بروجل للأبحاث ومعهد كيل للاقتصاد العالمي إلى أن ذلك الإنفاق الذي يعادل 1.5 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي سيسمح لأوروبا بإعداد نحو 300 ألف جندي للدفاع عن نفسها ضد روسيا.
ودعت الدراسة إلى التنسيق على نحو أفضل وأجراء عمليات شراء مشتركة، مشيرة إلى أن تنسيق الأمور الدفاعية بين جيوش التكتل لا يزال يمثل تحديا كبيرا رغم القدرات المالية لأوروبا.
وتعرضت أغلب الدول الأوروبية لضغوط متزايدة من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لتعزيز قدراتها العسكرية، كما حذر وزير الدفاع الأمريكي الأسبوع الماضي أوروبا من التعامل مع الولايات المتحدة على أنها “ساذجة” عبر جعلها مسؤولة عن الدفاع عنها.
واقترحت الدراسة زيادة الإنفاق الدفاعي في أوروبا إلى ما يعادل أربعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي سنويا، من اثنين بالمئة حاليا. وأوضحت أن نصف المبلغ يمكن تمويله عبر ديون أوروبية مشتركة واستخدامه في مشتريات جماعية، كما يمكن تخصيص النصف الآخر عبر ميزانيات الدول.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة جونترام وولف في بيان “من الناحية الاقتصادية، هذا أمر يمكن القيام به… وهو أقل بكثير مما كان يتعين جمعه للتغلب على أزمة جائحة كوفيد على سبيل المثال