تارا عماد تكتشف سرًا عن نفسها في مسجد السلطان حسن.. ما علاقة والدتها؟
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
شاركت الفنانة تارا عماد متابعيها صورًا من زيارتها لمسجد السلطان حسن في القاهرة القديمة، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تسببت في أن تكتشف سرًا لأول مرة عن نفسها يربطها بوالدتها، وهو الأمر الذي تحدثت عنه في تعليقها على الصور التي نشرتها من زيارتها للمسجد، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
من خلال زيارتها لمسجد السلطان حسن، اكتشفت الفنانة تارا عماد سرًا لأول مرة عن نفسها وهي أنها أصبحت نسخة من والدتها تحمل تفاصيلها، موضحة: «بحب أوي تقاصيل بلدنا.. من أكتر الأماكن اللي بحب أزورها، واستمتع بطاقتها وهدوئها هو الجامع سلطان حسن، صاحبتي ديانا أخدت الصور دي وإحنا جوا وأول ما شوفت الصور شوفت مامتي.. شايفة واقفة مامتي، وطريقة لبس مامتي وتعابير وش مامتي.. أنا فكرة أول ما شوفت صورة معينة من دول حسيت بيها أوي.. حسيت بـ قد إيه إحنا فعلاً بنكبر وبنكون أهلنا».
وأضافت: «كل ما بنكبر كل ما تفاصيل أسلوبنا وملامحنا فعلاً بتكون طبعت من أهلنا.. اتبسطت أوي إني حسيت اني شبهها وأن فيا كتير أوي منها.. الله يرحمك يا مامتي».
يذكر أن والدة تارا عماد رحلت في فبراير الماضي، وهو ما أثر بالسلب على تارا عماد التي افتقدت والدتها وأعلنت في الأيام الماضية استكمال عملها في الأشغال اليدوية لتظل موجودة دائمًا حولها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تارا عماد والدة تارا عماد الفنانة تارا عماد مسجد تارا عماد عن نفسها
إقرأ أيضاً:
قيصرة المسرح .. لماذا استحقت سميرة عبد العزيز هذا اللقب؟
أكدت الفنانة القديرة سميرة عبد العزيز أن المسرح القومي هو بيتها الحقيقي، حيث شهد بداياتها الفنية وانطلاقتها الكبرى في عالم التمثيل.
وقالت: “المسرح القومي هو بيتي، حتى إن لم أعمل به لفترة طويلة، إلا أنني أحرص على زيارته دائمًا، أتابع المسرحيات وأجلس مع الفنانين، بل وأسير على خشبته، لأنني أعشق المسرح وأتنفس الفن من خلاله.”
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لم تمنح نفسها هذا اللقب، بل كان النقاد والكتاب هم من أطلقوا عليها "قيصرة المسرح"، تقديرًا لعطائها الفني الكبير وأدوارها المؤثرة.
تطرقت سميرة عبد العزيز إلى الحديث عن دور الفنان الكبير كرم مطاوع في دعمها خلال بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنه كان صاحب الفضل في انتقالها من الإسكندرية إلى القاهرة والانضمام إلى المسرح القومي.
وأوضحت: “كرم مطاوع شاهدني في إحدى المسرحيات بالإسكندرية، فسألني: لماذا ما زلت هنا؟ فأجبته: إلى أين أذهب؟ فقال لي: تعالي إلى القاهرة، لديك مكان هناك.”
وتابعت: “لم أكن أصدق أن لدي فرصة على خشبة المسرح القومي، لكنه أخبرني أن هناك عملًا مسرحيًا جديدًا من تأليف الكاتب الكبير عبد الرحمن الشرقاوي، وأنني مرشحة للبطولة. لم أتردد لحظة، وسافرت إلى القاهرة لتحقيق حلمي.”
وأشارت إلى أن نجمات المسرح القومي في ذلك الوقت لم يكنّ سعيدات بانضمامها، ولكن الفنانة القديرة أمينة رزق وقفت إلى جانبها ودافعت عنها، مؤكدة أن الموهبة هي التي تفرض نفسها دائمًا.