بعد العثور على جثثهم..حماس تتهم إسرائيل بقتل رهائن وافقت على إطلاق سراحهم
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال قيادي في حماس، الأحد، إن الحركة وافقت على إطلاق سراح بعض الرهائن الذين عثر على جثثهم في نفق في مدينة رفح، بعد التوصل إلى هدنة.
وقال القيادي الذي فضّل حجب هويته: "بعض أسماء الذين أعلن الاحتلال العثور عليهم، كانوا ضمن القائمة التي وافقت عليها حماس للإفراج عنهم".
وألمح المسؤول الى أن بين الأسماء الإسرائيلي الأمريكي هيرش غولدبرغ بولين.
انتقاماً لغزة..حماس تطالب الفلسطينيين بحمل السلاح في #الضفة_الغربية https://t.co/3tXZZ1vu56
— 24.ae (@20fourMedia) September 1, 2024وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن غولدبرغ بولين واكرمل غات وعيدت يروشالمي الذين عثر عليهم في النفق كانوا بين الذين وافقت حماس على إطلاق سراحهم، بعد التوصل إلى اتفاق هدنة.
وقال القيادي في الحركة إن الستة "قتلوا بنيران وقصف الاحتلال"، الأمر الذي نفاه الجيش الإسرائيلي.
وقال المتحدث باسم الجيش نداف شوشاني لصحافيين عبر الإنترنت: "وفق تقييمنا الأول، قُتلوا بوحشية على أيدي إرهابيي حماس".
وأضاف "لم يكن هناك اشتباك" قرب النفق الذي عثر عليهم فيه.
وأوضح أنه عثر على الجثث في نفق في مدينة رفح في جنوب القطاع على بعد كيلومتر واحد تقريباً من المكان الذي عُثر فيه على الرهينة كايد القاضي حيّاً في وقت سابق من هذا الأسبوع.
#BREAKING: Israeli PM @Netanyahu says “whoever murders hostages doesn't want a deal,” adding that Hamas has refused to hold serious talks since December.
“We, for our part, have not let up [on negotiations],” the PM said. “The Israeli government is committed, and I am personally…
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القيادي وسائل إعلام مدينة رفح غزة وإسرائيل نتانياهو رفح
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل قد تنتقل للقتال المكثف في غزة خلال أسابيع قليلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد إعلام عبري، اليوم الأربعاء، بأن إسرائيل قد تنتقل إلى القتال المكثف في غزة، في غضون أسابيع قليلة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يعقد الليلة مشاورات أمنية، حول الخطوات القادمة بشأن غزة.
وتوصلت إسرائيل و حركة حماس، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار من 3 مراحل، يقود إلى إنهاء الحرب في غزة.
وبعد انتهاء المرحلة الأولى مطلع مارس الجاري، رفضت إسرائيل الانخراط في المرحلة الثانية، وهو ما تمسكت به «حماس».
ومنتصف مارس الجاري قدم المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، خطة مؤقتة لتمديد وقف إطلاق النار في غزة إلى أبريل، بعد رمضان، وعيد الفصح اليهودي، ولإتاحة الوقت للتفاوض على وقف دائم للقتال.
وأيدت إسرائيل مقترح المبعوث الأميركي؛ بتمديد المرحلة الأولى لعدة أسابيع، تستأنف خلالها المفاوضات، لكن «حماس»، رفضت ذلك وأصرت على بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي يعني فعليًا إنهاء الحرب.
وفجر 18 مارس، استأنفت إسرائيل الحرب بضربات قوية على غزة، قُتل خلالها مئات الفلسطينيين، علما أنها منعت دخول المساعدات إلى القطاع قبل أيام.