قال كاظم أبو خلف، المتحدث باسم يونيسيف فلسطين، إن فيروس شلل الأطفال ظهر في عينات التحاليل منذ شهر يونيو في عينات المياه والصرف الصحي، وهو خطير ومعدي، مؤكدا أنهم سابقوا الزمن حتى يقومون بحملة تطعيمات.

شراء وجلب التطعيمات إلى قطاع غزة

وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه بمجرد إقرار منظمة الصحة العالمية نوع التطعيم المقرر للفيروس بدأت اليونيسيف شراء وجلب التطعيمات إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى تولي اليونيسيف دور التوعية والتثقيف والتي بدأت قبل أسبوعين من اليوم وهو اليوم الأول من حملة التطعيم، مشيرا إلى أن عدد الأطفال المخطط تطعيمهم 640 ألف طفل وسيتم تطعيمهم تطعيم آخر بعد شهر، ولابد أن تكون نسبة التغطية 90% من إجمالي الأطفال.

وتابع أن المناطق قسمت إلى 3 مناطق، «خان يونس»، و«دير البلح ورفح» ثم غزة وشمال غزة، مشيرا إلى أن قنوات الاتصال مفتوحة للتنسيق لإكمال المهمة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: خان يونس قطاع غزة منظمة الصحة العالمية رفح يونيسيف فلسطين شلل الأطفال

إقرأ أيضاً:

واشنطن توقف باحثة روسية بسبب عينات ضفادع ونشطاء يعلقون

ووفقا لحلقة 2025/4/28 من برنامج "شبكات"، فقد كانت بتروفا تقيم بشكل قانوني في الولايات المتحدة وتعمل باحثة مساعدة في جامعة هارفارد.

وكانت الباحثة الروسية عضوا في فريق بحثي يدرس مراحل انقسام الخلايا باستخدام مجهر فريد يمكن أن يسهم مستقبلا في الكشف المبكر عن السرطان.

وفي فبراير/شباط الماضي، كانت بتروفا عائدة من عطلة قادتها إلى مختبر فرنسي حصلت منه على عينات من أجنة ضفادع لاستخدامها في أبحاثها، لكن سلطات مطار لوغان في بوسطن أوقفتها، لأنها لم تصرح بالعينات التي كانت بحوزتها.

احتجاز وترحيل

وألغيت تأشيرة الباحثة الروسية ونُقلت إلى مركز احتجاز تابع لإدارة الهجرة والجمارك في ولاية لويزيانا، حيث لا تزال تنتظر منذ أكثر من شهرين قرارا قضائيا بشأن ترحيلها.

وقالت بتروفا إن أحدا لم يخبرها بما سيحدث لها، وإنها لم تكن تعرف أي شيء عن نظام الهجرة في الولايات المتحدة، مؤكدة عدم السماح لها بالاتصال بأي شخص.

في المقابل، تقول السلطات الأميركية إن احتجاز بتروفا لم يكن فقط بسبب عدم التصريح بالعينات، بل لأنها "كذبت على الضباط الفدراليين بشأن حيازتها مواد بيولوجية"، مشيرة إلى عثورها على رسائل على هاتفها تثبت نيتها تهريب العينات من دون إبلاغ الجمارك.

إعلان عقوبة غير مبررة

لكن محامي الباحثة قال إن العينات "ليست خطرة على الإطلاق"، وإن أقصى عقوبة لها يجب أن تكون غرامة مالية بسيطة لا تتجاوز 500 دولار.

وأثارت الواقعة تفاعلا على مواقع التواصل بين من انتقد موقف الباحثة الروسية ومن اعتبر ما يجري لها دليلا على عدم ترحيب أميركا بالعلماء.

فقد علَّقت بريان، بالقول: "من زاوية أمنية: أي دخول لمواد بيولوجية غير مصرح بها عبر المطارات، حتى لو كانت لأغراض علمية، يستدعي التدقيق"، مضيفة أن "ضبط المعايير ضروري لحماية الصحة العامة والأمن القومي".

كما كتب جو: "حاولت تهريب أجزاء من حيوانات إلى الولايات المتحدة بطريقة غير شرعية بينما كان بإمكانها القيام بذلك بشكل قانوني والحصول على تصريح. إذن، الجهل بالقانون لن يحميها".

أما ريتا، فقالت إن ملف كسينيا بتروفا "يعيد فتح النقاش حول معاملة الباحثين الأجانب في أميركا: هل أصبحت البلاد أقل ترحيبا بالعلماء بسبب سياسات الهجرة المتشددة؟".

وأخيرا، قال فامي: "لا شيء يبرر سجنها كأنها مجرمة، إنها عالمة، هل ترحلها فقط لأنها كانت تقوم بمشروع علمي؟ وإلى أين سترحلها؟ إلى سجون السلفادور؟".

ولا تزال كسينيا بتروفا تنتظر قرار القاضي بخصوص ترحيلها إلى روسيا، وهي تخشى ترحيلها إلى روسيا بسبب مواقفها العلنية المناهضة للحرب الروسية على أوكرانيا.

28/4/2025

مقالات مشابهة

  • منظمة عربية تطلق مبادرة لدعم التعليم في فلسطين
  • محافظ بنك اليابان: تأخير توقيت الوصول إلى مستهدف التضخم لا يعني إرجاء رفع الفائدة
  • هذا عدد الإسرائيليين بعد 77 عاما على احتلال فلسطين
  • 35 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة.. ضحايا تحت الركام
  • ارتفاع شهداء الإبادة الإسرائيلية إلى 52 ألفا و400
  • العمل: عمال فلسطين هم طليعة الصمود ورمز الكرامة
  • ننشر …جهود قطاع الأمن العام خلال يوم
  • ستارمر: ملتزمون بحل الدولتين الضامن لأمن فلسطين وإسرائيل
  • الجديع: النصر غير 4 لاعبين ومدرب وجلب دوران بنصف مليار، عكس الهلال
  • واشنطن توقف باحثة روسية بسبب عينات ضفادع ونشطاء يعلقون