قوة كبيرة من حركة العدل والمساواة السودانية والقوات المشتركة تعيد انتشارها في مناطق واسعة في دارفور وفي الجبهات القتالية المختلفة اسناداً للقوات المسلحة و القوة المشتركة و المستنفرين ولحماية المدنيين وردع مليشيا الدعم السريع.شاهد الفيديو:رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حملة اعتقالات واسعة في صفوف منتسبي حركة النهضة التونسية

أعلنت حركة النهضة التونسية، اليوم الجمعة، أن سلطات الأمن اعتقلت العشرات من منتسبيها في مختلف أنحاء البلاد، وذلك قبيل الانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل.

وقالت حركة النهضة في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي مساء الخميس: "مرّة أخرى وفي ظرف أيام قليلة، تشنّ السلطة حملة اعتقالات واسعة طالت العشرات من مناضلي حركة النهضة في مختلف جهات البلاد".

وأضافت أنها "تندّد بما يتعرّض له مناضلوها ومناضلاتها من اعتقالات تعسفية وظالمة"، وطالبت "بوقف الملاحقات والتنكيل بمناضليها وإطلاق سراح كل من طالهم الاعتقال".

ولم يصدر عن السلطات الأمنية أي تعقيب على بيان "النهضة".

والثلاثاء، أعلنت الحركة أن قوات الأمن اعتقلت مساء الاثنين عددا من قيادييها، بينهم عضو المكتب التنفيذي محمد القلوي، والكاتب العام الجهوي في بن عروس محمد علي بوخاتم، وآخرون.



واعتبرت "هذه الاعتقالات استرسالا في توتير المناخ السياسي العام، واستمرارًا في حملات التصعيد ضد القوى السياسية المعارضة".

كما وصفتها بأنها "مواصلة لسياسة الخنق والمحاصرة ضد الأصوات الحرة استباقًا لتنظيم الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) 2024".

وفي 24 يوليو/ تموز الماضي أصدر القطب القضائي لمكافحة الإرهاب في تونس، مذكرة اعتقال بحق الأمين العام لحركة "النهضة" العجمي الوريمي، وفق صحيفة "الشروق" المحلية.

ومنتصف الشهر نفسه، قالت النهضة: "تم احتجاز العجمي الوريمي الأمين العام لحركة النهضة دون إذن قضائي أو سبق اتهام، صحبة مرافقَيه، من منطقة برج العامري (بالعاصمة تونس)".

وتشهد تونس منذ فبراير/ شباط 2023 حملة توقيفات شملت إعلاميين ونشطاء وقضاة ورجال أعمال وسياسيين، بينهم رئيس "النهضة" راشد الغنوشي وعدد من قياداتها، منهم علي العريض ونور الدين البحيري وسيد الفرجاني.

واتهم الرئيس التونسي قيس سعيد بعض الموقوفين بـ"التآمر على أمن الدولة والوقوف وراء أزمات توزيع السلع وارتفاع الأسعار"، وهي اتهامات تنفي المعارضة صحتها.

ويقول سعيد إن منظومة القضاء مستقلة ولا يتدخل في عملها، بينما تتهمه المعارضة باستخدام القضاء لملاحقة الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ فرضها في 25 يوليو 2021.

ومن بين هذه الإجراءات: حلّ مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.

وتعتبر قوى سياسية هذه الإجراءات "انقلابا على دستور الثورة (عام 2014) وتكريسا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى مؤيدة لسعيد "تصحيحا لمسار ثورة 2011"، التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي.

مقالات مشابهة

  • ديوان المحاسبة: حريصون على مبدأ سيادة القانون من أجل العدل والمساواة
  • العدل والمساواة تنعي ابن شقيق الدكتور جبريل ابراهيم
  • حملة اعتقالات واسعة في صفوف أعضاء حركة النهضة التونسية
  • حملة اعتقالات واسعة في صفوف منتسبي حركة النهضة التونسية
  • القوة المشتركة: قواتنا دمرت أكثر من 20 عربة قتالية واستولت على 10 آليات عسكرية من قوات الدعم السريع بشمال دارفور
  • لقاء القيادات العائدة إلى حركة العدل و المساواة السودانية برئيس الحركة الدكتور جبريل إبراهيم
  • بيان مرتقب وهام للعمليات المشتركة حول عملية كبيرة ضد عصابات داعش الإرهابية
  • حملة اعتقالات واسعة تطال منتسبي حركة النهضة التونسية
  • حملة اعتقالات واسعة في صفوف حركة النهضة التونسية
  • الحكومة السودانية راضية عن تمديد عقوبات دارفور والدعم السريع مستاء