“سدايا” تطلق لائحة نقل البيانات الشخصية إلى خارج المملكة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” عن تعديلات لائحة نقل البيانات الشخصية إلى خارج المملكة؛ بهدف بيان الأحكام والإجراءات التفصيلية المتعلقة بنقل البيانات الشخصية إلى خارج المملكة بما يضمن توافر مستوى مناسب لحماية البيانات الشخصية وخصوصية أصحابها لدى الدول خارج المملكة، وذلك بوصف سدايا الجهة المختصة والمشرفة على تطبيق أحكام النظام واللوائح.
أخبار قد تهمك باحث تاريخي: كل منطقة تتميز بفن شعبي محدد.. و”العرضة السعودية” تنتشر في كل مناطق المملكة 30 أغسطس 2024 - 2:19 مساءً وزارة الخارجية: المملكة تدين تصريح وزير في حكومة الاحتلال الإسرائيلي دعا فيه لإقامة كنيس يهودي في المسجد الأقصى المبارك 27 أغسطس 2024 - 6:35 صباحًا
وتتضمن اللائحة عددًا من المواد منها: معايير تقويم مستوى حماية البيانات الشخصية خارج المملكة، والأغراض الأخرى لنقل البيانات الشخصية أو الإفصاح عنها لجهات خارج المملكة، وحالات إعفاء جهات التحكم من شروط الالتزام بمستوى الحماية المناسبة والحد الأدنى لنقل البيانات الشخصية، والنقل اللاحق للبيانات الشخصية، والعدول عن الإعفاء، وتقويم مخاطر نقل البيانات الشخصية أو الإفصاح عنها لجهة خارج المملكة.
ويمكن الاطلاع على اللائحة المحدثة من خلال موقع سدايا الإلكتروني على الرابط التالي: https://sdaia.gov.sa/Documents/RegulationonPersonalDataAR.pdf .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة سدايا البیانات الشخصیة خارج المملکة
إقرأ أيضاً:
“الهيئة الملكية للعُلا” تطلق حملة “الصخر الشاهد”
أطلقت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا تطلق حملة جديدة بعنوان “الصخر الشاهد”، التي تأتي استمرارًا لحملة “إرثنا مسؤوليتنا”، بهدف التوعية بأهمية الحفاظ على التشكيلات الصخرية والإرث الثقافي والحضاري والمواقع التاريخية، بشراكة مجتمعية مع الأهالي، وتسليط الضوء على القصص المنحوتة في الصخور، التي تحمل تاريخًا عريقًا يروي حكايات عن العوالم المفقودة والمحيطات المُندثرة والانفجارات البركانية، بكل صخرة في العُلا تحكي قصة قديمة، وتعيد لنا لمحات من الماضي، حيث تعكس المناظر الطبيعية الفريدة حياة العُلا عبر العصور.
وتستعرض الحملة نماذج جيولوجية شهيرة، مثل صخرة الفيل، وموقع الحجر المدرج ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، وتشير إلى المناطق الطبيعية مثل محمية شرعان ووادي نخلة وحرة عويرض البركانية، وتدعو الجميع للتأمل في جمال العُلا ومبانيها القديمة وأهمية الحفاظ على تراثها الطبيعي المتنوع.وتشير بعض الإحصائيات إلى أن أقدم صخور العُلا تعود إلى ما يقارب المليار سنة، وتُعد أحد أقدم الأدلة على وجود الحياة في السعودية، حيث تحتوي على طبقات من الصفائح الميكروبية المتحجرة التي تعود إلى حوالي 600 مليون سنة، حيث يُعتبر الاستيطان البشري في العُلا جزءًا من تاريخ يمتد إلى 200 ألف عام.
اقرأ أيضاًالمجتمعمن هي نعمت عون.. السيدة الأولى في لبنان ؟
وتعود جبال البلدة القديمة إلى نحو 500 مليون عام، فيما بُنيت عاصمة دادان منذ حوالي 3000 عام، حيث استخدم سكانها النقوش الصخرية لتوثيق تاريخهم في جبل عكمة، أما في موقع الحجر، فتبلغ عمر الصخور حوالي 500 مليون عام، والتي استُخدمت مدافن من قبل الأنباط، وما زالت معالمها شاهدة على الزمن لمدة أكثر من 2000 عام.
وتعد حملة “الصخر الشاهد” استكمالًا للحملات والجهود المستمرة التي تقدمها الهيئة الملكية لمحافظة العُلا،والتي تجسدت على أرض الواقع، لتعكس التزام الهيئة العميق بالحفاظ على طبيعة وتراث العُلا، مما يسهم في صون هذا التراث الثمين للأجيال القادمة.