بعد انضمامه للمعسكر.. محمود بنتايك يشارك في التدريبات الجماعية للزمالك
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
شارك المغربي محمود بنتايك الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك في المران الصباحي الذي أقيم بصالة الجيمانيزيوم بفندق الإقامة، بعد انضمامه لمعسكر الفريق في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأحد.
بعد انضمامه للمعسكر.. محمود بنتايك يشارك في التدريبات الجماعية للزمالكوخاض لاعبو الزمالك التدريب الصباحي في صالة الجيمانيزيوم، وفقًا للبرنامج البدني الذي وضعه الجهاز الفني بقيادة البرتغالي جوزيه جوميز، وشهد التدريب مشاركة محمود بنتايك الوافد الجديد للقلعة البيضاء.
ويستمر الزمالك في معسكره المغلق ببرج العرب بالإسكندرية حتى يوم 7 سبتمبر الجاري استعدادًا للموسم الجديد، ولخوض مباراة الشرطة الكيني المقرر لها يوم 14 سبتمبر الجاري بالعاصمة الكينية نيروبي، في ذهاب دور الـ32 لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود بنتايك الزمالك الكونفدرالية الإفريقية الكونفدرالية محمود بنتایک
إقرأ أيضاً:
سرّ النشاط الصباحي يكشفه الضوء الطبيعي: 20 دقيقة قد تغيّر يومك بالكامل!
يمانيون../
أظهرت دراسة يابانية حديثة أنّ التعرض للضوء الطبيعي قبل الاستيقاظ مباشرة قد يكون المفتاح للاستيقاظ بنشاط وحيوية كل صباح.
فقد أجرى باحثون من جامعة أوساكا متروبوليتان تجربة دقيقة على 19 مشاركاً، لاختبار تأثير توقيت دخول ضوء النهار على جودة الاستيقاظ. قاد التجربة كل من الطالبة زياوروي وانغ والأستاذ دايسوكي ماتسوشيتا، حيث صُممت ثلاث سيناريوهات مختلفة باستخدام ستائر حاجبة للضوء يتم التحكم بها آلياً.
في السيناريو الأول، تعرض المشاركون للضوء الطبيعي قبل 20 دقيقة فقط من موعد استيقاظهم المحدد، بينما سمح في السيناريو الثاني بدخول الضوء منذ الفجر حتى لحظة الاستيقاظ، أما المجموعة الثالثة فلم تتعرض لأي ضوء قبل الاستيقاظ.
وبالاعتماد على أدوات دقيقة مثل تخطيط القلب الكهربائي وتخطيط الدماغ الكهربائي، إضافة إلى استبيانات التقييم الذاتي، توصل الفريق البحثي إلى نتائج لافتة.
أظهرت البيانات أن المشاركين الذين تعرضوا للضوء الطبيعي قبل الاستيقاظ بمدة قصيرة كانوا أقل شعوراً بالنعاس وأكثر يقظة بالمقارنة مع أولئك الذين لم يتعرضوا للضوء. المفاجئ أن التعرّض القصير للضوء (لمدة 20 دقيقة) كان أكثر فعالية من التعرض المستمر منذ الفجر، حيث تسببت الإضاءة الطويلة في بعض الآثار السلبية مثل اضطراب النوم.
البروفيسور ماتسوشيتا أكد أن هذه النتائج تفتح المجال أمام تصميم أنظمة ذكية لضبط كمية الضوء الطبيعي الداخل إلى غرف النوم حسب اختلاف الفصول والأوقات اليومية، بما يحسن نوعية النوم وجودة الحياة بشكل عام.
هذه الدراسة تؤكد أهمية التصميم المعماري الذكي الذي لا يعتبر الإضاءة الطبيعية مجرد عنصر جمالي، بل جزءاً أساسياً من بيئة النوم الصحية.