يوم التوقف العالمي: الاحتفال بعلامة المرور التي تنظم حياتنا اليومية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
عند السير في الشوارع العامة، قد نلاحظ شعار "توقف" أو "STOP" الذي يهدف إلى تنظيم حركة المرور وحماية المارة من الأخطار. ولأهمية هذه اللافتة، يُحتفل بها في 31 غشت من كل عام تحت مسمى "يوم التوقف العالمي"، وفقًا لموقع "daysoftheyear".
تاريخ يوم التوقف العالمي
بدأ الاحتفال بيوم التوقف العالمي لأول مرة في عام 2024، بهدف تسليط الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه علامات التوقف في سلامة المرور لأكثر من مائة عام.
أول استخدام للافتة التوقف
كانت ولاية ميشيجان الأمريكية أول من تبنى فكرة لافتة التوقف كإشارة مرور رسمية في 31 أغسطس 1914. وأشار التقرير المنشور في موقع أمريكي إلى أن علامة التوقف يمكن تطبيقها في جوانب مختلفة من حياتنا، وليس فقط في الطرق العامة.
أهمية يوم التوقف في حياتنا اليومية
يمكن استخدام مفهوم "التوقف" للتفكير في التوقف عن ممارسة العادات غير الصحية مثل التدخين أو الإفراط في تناول الطعام الدسم أو السهر لساعات طويلة. يهدف هذا اليوم إلى تشجيع الناس على التوقف وإعادة التفكير في سلوكياتهم للحفاظ على صحتهم وسلامتهم.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: یوم التوقف
إقرأ أيضاً:
تنظم نشاط صحي بعنوان (مقارنة خيارات التغذية التكميلية لتحسين النظام الغذائي للأطفال)
شمسان بوست / عدن:
نظمت الإدارة العامة للمعلومات والبحوث بوزارة الصحة العامة والسكان، بالعاصمة المؤقتة عدن، نشاط تقديم عرض شامل لدراسة بعنوان (مقارنة خيارات التغذية التكميلية لتحسين النظام الغذائي للأطفال) من عمر 6 إلى 23 شهراً للوقاية من سوء التغذية.
وشملت الدراسة التي نفذتها منظمة اليونيسيف ومؤسسة ضوء للتنمية كشريك محلي، 80 طفلاً من مديريتي الحوطة وتبن بمحافظة لحج، على استقصاء الممارسات الغذائية الحالية بين الأمهات، مثل استخدام الشبيسة والمغذيات الدقيقة، وتحديد التدخلات اللازمة لتحسين التنوع الغذائي للأطفال، والعوامل المؤثرة على قبول الأمهات للسلوكيات الغذائية المحسنة.
وأوصت الدراسة، بتعزيز برامج التغذية التكميلية، وتحديد العوائق أمام التغذية الكافية للأطفال، وضمان التقييم المستمر لأثر التدخلات التغذوية.