جائزة الملك فيصل تعلن فتح باب الترشيح للدورة الثامنة والأربعين في أفرعها الخمسة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل اليوم، عن فتح باب الترشيح للدورة الثامنة والأربعين 2026، في أفرع الجائزة الخمسة.
أخبار قد تهمك جائزة الملك فيصل تُعلن أسماء الفائزين للعام 2024 10 يناير 2024 - 10:50 مساءً النفط ينهي خسائر أسبوعين مع تقلص الإمدادات وخفض إنتاج «أوبك+» 2 سبتمبر 2023 - 9:05 صباحًا
وأوضح الأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز السبيّل، أن لجان الجائزة تحدد في كل عام موضوعاً علمياً لكل جائزة، حيث ستكون موضوعات هذه الدورة على النحو الآتي :
– جائزة الدراسات الإسلامية: “طرق التجارة في العالم الإسلامي”.
– جائزة اللغة العربية والأدب: “الأدب العربي باللغة الفرنسية”.
– جائزة الطب: “الاكتشافات المؤثرة في علاجات السمنة”.
– جائزة العلوم: “الرياضيات”.
أما جائزة خدمة الإسلام، فهي جائزة تقديرية، تُمنح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، فكرياً، وعلمياً، واجتماعياً، من خلال أعمال مختلفة، وأنشطة متنوعة، وبرامج، ومشروعات، ذات أثر في المجتمع المسلم.
وأشار الأمين العام إلى أن الترشيحات تقبل من الجامعات والهيئات والمؤسسات والمراكز العلمية، وتبدأ من الأول من سبتمبر 2024 وتمتد حتى نهاية شهر مارس 2025 ، مفيداً أن الجائزة تستقبل الترشيحات من خلال البريد الإلكتروني [email protected]، أو عبر بوابة الترشيح الإلكترونية للجائزة: www.kingfaisalprize.org/nominations، ويمكن معرفة المزيد من المعلومات عن الترشيح وشروطه، من خلال زيارة موقع الجائزة: www.kingfaisalprize.org .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جائزة الملك فيصل جائزة الملک فیصل
إقرأ أيضاً:
“خليفة التربوية” تبدأ مرحلة التقييم الميداني لأعمال المرشحين للدورة الحالية
بدأت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية – إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني – زيارات التقييم الميدانية التي تقوم بها فرق التحكيم المتخصصة في الجائزة، للاطلاع على الأعمال المرشحة للدورة الثامنة عشرة 2025 في مختلف المجالات والفئات المطروحة في هذه الدورة، بهدف تقييم هذه الأعمال والاطلاع على أثرها الإيجابي – ميدانياً – ودورها في دعم تطوير منظومة التعليم على المستوى المحلي وفقاً لمعايير التميز التي حددتها الجائزة.
وأكد حميد الهوتي الأمين العام للجائزة، أهمية هذه المرحلة التي يشارك فيها خبراء ومختصون في مختلف القطاعات التربوية والأكاديمية ذات العلاقة بالمجالات المطروحة في الدورة الحالية، حيث تقوم لجان مختصة من هؤلاء الخبراء بزيارات ميدانية لتقييم هذه الأعما،ل ودراسة النتائج التي ترتبت على تنفيذها، ومدى إسهامها في دعم النهوض بقطاع التعليم ومواكبتها للعصر واستشرافها للمستقبل.
وأوضح أن هذه المرحلة تمثل إحدى الركائز الأساسية في عملية تحكيم وتقييم أعمال المرشحين، والوقوف على ما تحقق من نتائج إيجابية لهذه الأعمال، على صعيد بيئة التعلم، ومدى استفادة عناصر العملية التعليمية منها، وفي مقدمتها الطالب الذي يُعتبر العمود الأساسي لعملية التعليم وتتوجه إليه كافة المبادرات التطويرية التي تعزز من جودة بيئة التعليم وأثرها في ضمان جودة المخرجات التعليمية.
وأعرب الأمين العام عن تقديره لجهود كافة لجان وفرق التحكيم، وهي جهود تعزز من مكانة الجائزة وريادتها في صدارة الجوائز التربوية المتخصصة على المستويين الإقليمي والدولي.وام