القيادة تهنئ رئيس أوزبكستان بذكرى استقلال بلاده
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس شوكت ميرضيائيف، رئيس جمهورية أوزبكستان، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية أوزبكستان الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
#خادم_الحرمين_الشريفين وسمو #ولي_العهد يهنئان رئيس جمهورية أوزبكستان بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يناقش الأوضاع الراهنة مع رئيس الوزراء الفلسطينيالقيادة تهنئ رئيس سلوفاكيا بذكرى يوم الدستور لبلادهوعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية أوزبكستان الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض القيادة رئيس أوزبكستان السعودية خادم الحرمين الشريفين ولي العهد جمهوریة أوزبکستان استقلال بلاده
إقرأ أيضاً:
تحيات جلالة السلطان إلى رئيس أوزبكستان ينقلها رئيس مجلس الشورى
مسقط- الرؤية
نقل سعادة خالد بن هلال المعولي رئيس مجلس الشورى تحيات حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- إلى فخامة شوكت ميرضيائيف رئيس جمهورية أوزبكستان متمنيًا جلالته لشعب جمهورية أوزبكستان الصديق المزيد من التقدم والازدهار. جاء ذلك في إطار مشاركة مجلس عُمان في أعمال الجمعية العامة الـ 150 للاتحاد البرلماني الدولي والاجتماعات المصاحبة لها عقدت في مدينة طشقند، عاصمة جمهورية أوزبكستان.
وكان سعادة رئيس المجلس قد ألقى خلال حفل الافتتاح، كلمة حول: "العمل البرلماني من أجل التنمية والعدالة الاجتماعيتين"، أكد خلالها أن هذا اللقاء ينعقد لتعزيز التعاون الإقليمي من أجل التنمية والعدالة الاجتماعية، الذي سيعمل على تحقيق العديد من الأهداف التي نطمح إليها جميعاً، والتي سيكون لها الأثر الإيجابي على دولنا وشعوبنا في المديين القريب والبعيد. وأكد سعادته أنه في ظل الحديث عن التنمية الاجتماعية والسعي لتحقيق تعاون لبلوغ الغايات والأهداف، فإننا يجب أن لا ننسى ما يعانيه إخواننا في غزة وفلسطين، من دمار شامل للبنية التحتية، وإتلاف متعمد لكل أشكال الحياة هناك وفقدان واضح لأبسط الحقوق الإنسانية، ومتطلبات الحياة الكريمة. وأضاف: "هناك في غزة وفلسطين حرب إبادة جماعية مروعة وانعدام تام لمتطلبات الحياة، إلى جانب تفشٍ للأمراض وانتشار للأوبئة، وتوقف للتعليم وشلل تام للتنمية، وأكثر من ثلثي القتلى والجرحى من الأطفال والنساء والمدنيين، فغزة وفلسطين غير قادرة على الوفاء بمتطلبات التنمية الاجتماعية وتحقيق العدالة الإنسانية قبل الاجتماعية؛ حيث إن المُحتل لا يحترم أدنى حقوق الإنسان، ويضرب بالقانون الدولي عرض الحائط".
وذكر في ختام كلمته: "نحن اليوم أمام اختبار حقيقي لإظهار المُثل والقيم التي نحرص عليها، وتمثل أبسط حقوق الإنسان، وتعتبر الأساس للتنمية الاجتماعية المستدامة، وإننا نطلب من الجميع دعم كل الإجراءات التي تمنع الاستمرار فيه، ونؤكد وقوفنا مع كافة المحبين للسلام والعدالة الإنسانية من أجل نصرة القضية الفلسطينية، وأن يعم الأمن والاستقرار والسلام على ربوع غزة وفلسطين الأبية، والعالم أجمع".
وعلى هامش أعمال المشاركة كذلك، التقى سعادته بعدد من رؤساء المجالس التشريعية العربية والإقليمية والدولية؛ حيث جرى بحث أهمية تعزيز العلاقات الثنائية بين سلطنة عُمان وبلدانهم، كما تم خلال اللقاءات التباحث حول عدد من الملفات والقضايا ذات الاهتمام المشترك، وأكدت اللقاءات على أهمية الدبلوماسية البرلمانية في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدان.