القيادة تهنئ رئيس أوزبكستان بذكرى استقلال بلاده
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس شوكت ميرضيائيف، رئيس جمهورية أوزبكستان، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية أوزبكستان الشقيق اطراد التقدم والازدهار.
#خادم_الحرمين_الشريفين وسمو #ولي_العهد يهنئان رئيس جمهورية أوزبكستان بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يناقش الأوضاع الراهنة مع رئيس الوزراء الفلسطينيالقيادة تهنئ رئيس سلوفاكيا بذكرى يوم الدستور لبلادهوعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية أوزبكستان الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض القيادة رئيس أوزبكستان السعودية خادم الحرمين الشريفين ولي العهد جمهوریة أوزبکستان استقلال بلاده
إقرأ أيضاً:
احتفالية ضخمة في ملوي بمناسبة ذكرى قدوم العائلة المقدسة تحت شعار «مبارك شعبي مصر»
نظمت مطرانية ملوي للأقباط الأرثوذكس في محافظة المنيا احتفالية كبيرة بمناسبة ذكرى قدوم العائلة المقدسة، المعروفة باسم احتفالية «كوم ماريا».
تُقام هذه الفعالية السنوية برئاسة الأنبا ديمتريوس، مطران ملوي وانصنا والأشمونين، تخليدًا لقدوم العائلة إلى مصر وذكرى استشهاد أطفال بيت لحم في الثالث من شهر طوبة.
يُعقد الاحتفال في أوائل فبراير لتسهيل مشاركة أكبر عدد ممكن من الحضور، حيث يتوافد عشرات الآلاف من أبناء المنيا من مختلف الطوائف، ويستقطب مزار كوم ماريا سنويًا آلاف الزوار من الأقباط والمسلمين، حيث يحتفلون بذكرى مرور العائلة المقدسة في أجواء احتفالية مميزة، بحضور كبار المسؤولين وسفراء أوروبيين ورجال أعمال.
شهد الاحتفال حضور الآلاف من الأساقفة والزوار والمسؤولين، حيث اجتمع الأقباط والمسلمون في أجواء من الفرح والبهجة، كما تضمن الاحتفال تنظيم مراكب مزينة بصور السيدة مريم والعائلة المقدسة، التي جابت نهر النيل في مواكب تاريخية تحمل أيقونات دينية، مما أضفى طابعًا احتفاليًا مهيبًا، مذكرًا بدخول العائلة المقدسة إلى مصر وعبورها عبر منطقة الكوم ماريا.
تجدر الإشارة إلى أن العائلة المقدسة قضت في مصر نحو ثلاث سنوات ونصف، بدءًا من دخولها من "الفرما" في شمال مصر، وصولًا إلى جبل درنكة، حيث المغارة المنحوتة التي كانت آخر محطاتها.