وزير الخارجية يناقش الأوضاع الراهنة مع رئيس الوزراء الفلسطيني
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً من دولة رئيس وزراء فلسطين وزير الخارجية والمغتربين الدكتور محمد مصطفى.
سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يتلقى اتصالاً هاتفياً من دولة رئيس وزراء فلسطين وزير الخارجية والمغتربين الدكتور محمد مصطفى.
وجرى خلال الاتصال مناقشة الأوضاع الراهنة على الساحة الفلسطينية، والجهود المبذولة بشأنها.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس سلوفاكيا بذكرى يوم الدستور لبلاده"الأرصاد": أمطار غزيرة ومتوسطة على 3 مناطق
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام وزير الخارجية فلسطين فلسطين اليوم الاحتلال الإسرائيلي وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
يحمل كرسيًا ويخرج لسانه.. صورة غريبة لترودو بعد لقائه رئيس وزراء كندا الجديد
نشرت وسائل إعلام كندية صورة غير مألوفة لرئيس الوزراء الكندي السابق جاستن ترودو، أثناء خروجه من البرلمان، حيث ظهر وهو يحمل كرسيًا ويخرج لسانه، في لقطة أثارت الجدل بين المتابعين.
وبحسب التقارير، تم التقاط الصورة عقب لقاء جمع ترودو بمحافظ البنك المركزي السابق مارك كارني، الذي حقق فوزًا ساحقًا في سباق زعامة الحزب الليبرالي الحاكم، ليصبح بذلك رئيس الوزراء القادم لكندا.
وكان كارني، الذي شغل سابقًا منصب محافظ بنك كندا وبنك إنجلترا، قد حسم، الأحد، سباق الحزب الليبرالي بنسبة 85.9% من الأصوات، متفوقًا على وزيرة المالية السابقة كريستيا فريلاند، التي جاءت في المركز الثاني.
لن نسمح لترامب بالانتصار.. أول تعليق لرئيس وزراء كندا المقبل
كندا.. الحزب الحاكم يعلن خليفة ترودو
وشارك في التصويت أكثر من 150 ألف من أعضاء الحزب، في سباق شهد دعمًا واسعًا لكارني من داخل الحكومة الليبرالية، حيث أعلن نحو ثلثي أعضاء حكومة ترودو تأييدهم له.
وبحسب تقارير محلية، حصل كارني على أكبر عدد من الأصوات المؤيدة، بالإضافة إلى جمعه أكبر تمويل انتخابي بين المرشحين الأربعة في الحزب، مما عزز من موقفه السياسي وجعل فوزه أمرًا محسومًا.
وفي أولى تصريحاته بعد فوزه، وجّه رئيس الوزراء الكندي الجديد رسالة قوية إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ردًا على تصريحاته التي طالب فيها بضم كندا كولاية أمريكية رقم 51، مؤكدًا أن بلاده "لن تكون أبدًا جزءًا من الولايات المتحدة". كما انتقد كارني الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب على المنتجات الكندية، مشددًا على أن "الرسوم المضادة" التي أقرتها أوتاوا ستظل سارية ما لم تقم واشنطن بإلغائها.
إلى جانب ذلك، تعهد كارني، البالغ من العمر 59 عامًا، بإيجاد شركاء تجاريين جدد لكندا بدلاً من الاعتماد الكامل على الولايات المتحدة، التي تُعد أكبر شريك تجاري لها، مشيرًا إلى أنه سيسعى إلى تأمين حدود البلاد وتعزيز استقلالها الاقتصادي.
وبهذا الفوز، ينهي كارني حقبة جاستن ترودو، الذي كان قد أعلن في يناير الماضي تنحيه عن قيادة الحزب ورئاسة الحكومة، بعد سنوات من قيادة كندا في ظل تحديات داخلية وخارجية.