أعلنت وزارة التربية الوطنية، عن تفعيل آلية تقديم طلبات التحويل الرقمي عن بعد، من مؤسسة تعليمية إلى أخرى، إبتداء من هذه السنة الدراسية 2024-2025.

وحسب بيان للوزارة، فعلى الأولياء الراغبين في تحويل أبنائهم، من مؤسسة تعليمية إلى أخرى. الإكتفاء فقط بتقديم طلباتهم على الفضاء المخصّص لهم ضمن النظام المعلوماتي لقطاع التربية الوطنية عبر الرابط: //awlyaa.

education.dz:https.

وأضافت الوزارة، أن تقديم طلبات التحويل، يكون خلال الفترة الممتدّة من يوم الأحد 08 سبتمبر إلى يوم السبت 21 سبتمبر 2024.

وأشار البيان، إلى أنه يتعين على التلاميذ المعنيين بطلب التحويل الالتحاق بمؤسساتهم التعليمية الأصلية منذ أول يوم من الدخول المدرسي.

وسيتم تبليغ الأولياء الذين قدّموا طلبات تحويل أبنائهم بالنتائج عبر نفس الفضاء. وعن طريق إدارة المؤسسة التعليمية الأصلية بتاريخ 24 سبتمبر 2024.

فيما سيلتحق التلاميذ المقبولة طلبات تحويلهم بمؤسساتهم التعليمية الجديدة في أجل أقصاه يوم الأحد 29 سبتمبر 2024.

ولفت البيان، إلى أن أيّ طلب تحويل للتلاميذ من مؤسسة تعليمية إلى أخرى خارج النظام المعلوماتي لقطاع التربية الوطنية يعدّ لاغيا وعديم الأثر.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مديرة تسرق أموال المدرسة تاركة التلاميذ بدون كومبيوترات أو أقلام!

أظهرت تحقيقات، أن مسؤولة في مدرسة برامكوت الابتدائية التابعة لكنيسة إنجلترا في نوتنغهامشاير، سرقت 70 ألف جنيه إسترليني، من أموال المدرسة وأخذتها في حساباتها الخاصة تاركة التلاميذ بدون موارد أساسية.

ووفق صحيفة "ميترو" البريطانية، تقرر سجن ويندي جيل، البالغة من العمر 61 عاماً، لعامين، بعد أن كشفت التحقيقات عن جريمتها.
واضطر 210 تلميذاً في المدرسة، إلى الاستغناء عن أجهزة الكمبيوتر والأقلام وأعواد الغراء، بعد أن أخبرت ويندي جيل، المسؤولين أن المدرسة تعاني عجزاً مالياً.

غير أن محققين اكتشفوا الاحتيال الذي نفذته جيل على مدى سنوات، لكنها رفضت أن تفصح عما أنفقت عليه المال، وقال سجل المحكمة أثناء إقرار الحكم عليها: "يشعر الجميع في مدرسة برامكوت بالخيانة، لقد كان من الواضح أن المجتمع متماسك كما يتضح من عدد الأشخاص الذين حضروا المحكمة لمشاهدة الحكم عليك، لم يكن هناك مال لشراء أجهزة كمبيوتر جديدة أو ألعاب جديدة وكان هناك حد لعدد أقلام الرصاص التي يمكن شراؤها، لم يتم إنفاق الأموال لصيانة المباني بهذه الطريقة، مما أدى إلى تدهور تلك المباني".
وكانت جيل مديرة أعمال المدرسة وكانت مسؤولة عن إدارة رواتب الموظفين وطلب الإمدادات وإدارة الحسابات المصرفية، وقال المدعون إنها كانت عضواً محبوباً وموثوقاً به من أعضاء هيئة التدريس، وفق الصحيفة.

وقالت محققة الشرطة ماري سلاتر، من قسم التحقيقات الجنائية في شرطة نوتنغهامشاير: "كانت ويندي جيل عضواً محبوباً في هيئة التدريس ولديها علاقات جيدة مع موظفي المدرسة والحكام والآباء والأطفال، لقد كانت موضع ثقة ضمنياً لكنها خانت المدرسة بطريقة تسببت في صدمة هائلة وضيق عاطفي، لقد حرم خداعها وأفعالها الأنانية الأطفال من الموارد الأساسية وترك المدرسة تكافح من أجل موازنة الكتب، مما عرض الوظائف للخطر، لا شك أن جيل كانت ستستمر لو لم تكتشف المدرسة ما كان يحدث وتبلغ الشرطة بالأمر".

وقال محامي الدفاع عن جيل إنها شعرت "بالخجل الشديد" من جرائمها وتبيع منزلها لسداد الأموال.

مقالات مشابهة

  • العلاق: 70 مصرفاً رقمياً قدّمت للبنك المركزي طلب رخصة
  • كليات المرحلة الثالثة علمي رياضة 2024.. فرصة في التربية والتكنولوجيا 
  • عبدالله آل حامد: معاً نشكل مستقبلاً رقمياً أكثر أماناً
  • اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم تنشئ لجنة شبكة المدن المبدعة السعودية
  • الشروع في اقتطاع ضريبة المحامين من المنبع
  • مديرة تسرق أموال المدرسة تاركة التلاميذ بدون كومبيوترات أو أقلام!
  • بايتاس: الحكومة لا تشكك في أرقام المؤسسات الوطنية حول التضخم
  • 3.5 مليار دولار قيمة السلع المباعة على "طلبات" في 6 أشهر
  • وكالة الأمن القومي الأمريكية تكشف لأول مرة كيف رصدت أسامة بن لادن وقتلته؟
  • بالرابط.. خطوات تقديم طلبات تظلمات الثانوية العامة الدور الثاني 2024