فرحة في ختام برنامج صيف الإنتاج الثقافي بساحة الهناجر (صور)
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
اختتم قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال فعاليات برنامج صيف الإنتاج الثقافي أمس السبت بالعرض المسرحي فرحة على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، وذلك في إطار برنامج فعاليات وزارة الثقافة الصيفية "ثقافتنا في أجازتنا " تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
ختامواختتمت فعاليات البرنامج بمشاركة من أكاديمية الفنون برئاسة الأستاذة الدكتورة غادة جبارة، وتقديم العرض المسرحى فرحة من إنتاج المعهد العالي لفنون الطفل بأكاديمية الفنون، فكرة الدكتورة غادة جبارة، إخراج إذاعي عمرو دياب، تأليف وأشعار هجرة الصاوى، وإخراج رضوى رشاد عثمان .
فرحة إشراف فني الأستاذ الدكتور حسام محسب، تأليف موسيقي إهداء الأستاذ الدكتور طارق مهران، تصميم ديكور أميرة عادل، تصميم استعراضات هاني نبيل، تصميم عرائس هبة بسيوني، تصميم إضاءة وليد درويش، أداء صوتي للفنان القدير حسن يوسف والفنانة القديرة فاطمة محمد علي والدكتورة فيفي أحمد، أداء صوت فرحة نيرة عصام (متلازمة داون) .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرحة وزارة الثقافة صيف الإنتاج الثقافى أحمد فؤاد هنو خالد جلال
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يضع إعلاميين مصريين في صورة مستجدات المشهد الثقافي
أطلع وزير الثقافة الفلسطيني عماد حمدان، اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024، إعلاميين مصريين متخصصين في الشأن الثقافي، على مستجدات المشهد الثقافي الفلسطيني في ظل ما يتعرض له القطاع الثقافي من تدمير ممنهج.
وأطلع حمدان محرري الصحافة الثقافية المصرية، في لقاء عُقد في مقر سفارة دولة فلسطين بالعاصمة المصرية، القاهرة، بحضور المستشار الثقافي ناجي الناجي، على خسائر القطاع الثقافي الفلسطيني خلال حرب الإبادة الجماعية المستمرة، والتي تهدف إلى طمس وجود الشعب الفلسطيني وتدمير الهوية الثقافية، لأن أحد أهداف الحرب هو الحرب على الرواية التي يريد الاحتلال تحريفها وتشويهها.
وأكد حمدان أن التدمير والاعتداءات طالا الممتلكات الثقافية والتاريخية، حيث خسر الإرث الثقافي الفلسطيني العديد من المبدعين في مختلف المجالات من شعراء وكتاب وفنانين ومؤرخين ممن ارتقوا شهداء خلال الحرب، وكذلك تعمّد الاحتلال تدمير المباني التاريخية والمواقع التراثية والمتاحف والمساجد والكنائس التاريخية، بالإضافة إلى المؤسسات الثقافية من مراكز ومسارح ودور نشر ومكتبات عامة وجامعات ومدارس وجداريات فنية.
وسلط حمدان الضوء على الدور الذي عكسته الدبلوماسية الثقافية الرسمية والشعبية إبان حرب الإبادة الجماعية المستمرة بحق الشعب الفلسطيني، وفاعليتها في نقل السردية الفلسطينية الحقيقية النقيضة للرواية الإسرائيلية الزائفة، ما ساهم في كسب مزيد من الأصوات الداعمة والتفاف الأصوات الحرة في العالم وتضامنها مع عدالة الحقوق الفلسطينية.
وأكد اطلاع الوزارة وحرصها من منطلق رسالتها الثقافية، على تعزيز الوعي بتراثنا الثقافي، وترسيخ الرواية الفلسطينية، من خلال دعم الأعمال الفنية والإبداعية والمبادرات الثقافية، التي تعمل على توثيق المنجزات الإبداعية، وتأصيل السردية الفلسطينية، مؤكدًا أن الوزارة تعمل منذ اندلاع الحرب على نشر الأعمال الصادرة لمبدعي قطاع غزة خلال الحرب وترجمتها، مشيرًا إلى أن ما يمر به المواطن الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس يحتم إبراز الخسائر الحياتية وليس الاقتصار على الإحصائيات أو التقارير الإخبارية.
المصدر : وكالة سوا