#سواليف

أعلنت #عائلات_الأسرى #الإسرائيليين بعد العثور على جثث ذويهم الـ6 في #رفح جنوبي قطاع #غزة أمس السبت أنهم قتلوا على أيدي عناصر “حماس”، داعين الجمهور إلى الاستعداد “لوقف الدولة”.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية “مكان” عن عائلات الرهائن هيرش غولدبرغ بولين وأوري دانينو ويروشالمي، صباح اليوم الأحد، أن الثلاثة الذين تم اختطافهم من الحفل يوم 7 أكتوبر وهم على قيد الحياة، قد قتلوا على يد حركة ” #حماس “.

وذكر صحفيون إسرائيليون على حساباتهم الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي ان #النفق الذي تم احتجاز الأسرى فيه وقتلهم يبعد عن النفق الذي بقي فيه المختطف #فرحان_القاضي حيا، مسافة كيلومتر واحد.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي… “مهجع كي جي ون” 2024/09/01

وأضافوا: “كما يقدر الجيش الإسرائيلي أن هناك #رهائن أحياء في هذه المنطقة، وبالتالي فإن العملية البرية في رفح خلال الأشهر الثلاثة الماضية كانت تدريجية وبطيئة وجزئية، ولم تكن هناك معلومات استخباراتية مركزة عن مكان وجود الـ6 أحياء”.

وأوضحوا أنه جرى اختطاف هؤلاء الستة من شمال العطاف والكرمل من باري وتم نقلهم من مكان إلى آخر في غزة حتى رفح.

وبذلك لا يزال 101 من الرهائن الإسرائيليين في الأسر عند “حماس”

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عائلات الأسرى الإسرائيليين رفح غزة حماس النفق فرحان القاضي رهائن

إقرأ أيضاً:

مندوبية السجون ترد على ادعاءات سليمان الريسوني

أخبارنا المغربية ـ الرباط 

قالت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أنه "سيرا على نهجها التواصلي مع الرأي العام القائم على التفاعل البناء والشفاف معه، وبالنظر إلى تمادي السجين السابق (س.ر) في سعيه إلى المس بسمعة قطاع السجون وإعادة الإدماج وسمعة المسؤولين عليه والعاملين به في تصريحاته وخرجاته الإعلامية المتكررة".

وتابعت المندوبية في بلاغ لها أنه "بخصوص ادعاء المعني بالأمر دخوله في إضراب عن الطعام “لمدة قياسية”، فقد سبق لإدارة المؤسسة السجنية المعنية أن بينت في بلاغ في الموضوع أصدرته حينذاك أن المعني بالأمر كان يتناول مجموعة من المواد والمكملات الغذائية خلال المدة التي كان يدعي فيها خوضه الإضراب عن الطعام، مما ينفي عنه حالة الإضراب هذه، علما أنه من المستحيل أن يتحمل بشر إضرابا عن الطعام وفقا للشروط المتعارف عليها لمدة 122 يوما، وأن هدف المعني بالأمر آنذاك كان هو إيهام إدارة المؤسسة والسلطة القضائية المختصة بعدم قدرته على الحركة بسبب إضرابه عن الطعام والتحجج بذلك من أجل عدم حضوره جلسة محاكمته ومحاولة إقناع الرأي العام فيما بعد بأن محاكمته افتقرت إلى شروط المحاكمة العادلة. ويمكن أن يعرض أمر هذا الإضراب المزعوم عن الطعام، وكذا تسجيلات الكاميرات الخاصة بالمراقبة الإلكترونية المثبتة بالمؤسسة والمتعلقة بالفترة المعنية، على لجنة مختصة لتحديد ما إذا كان هذا الإضراب إضرابا فعليا، أي تتوفر فيه شروط الإضراب عن الطعام المتعارف عليها، أم هو في الواقع إضراب صوري".

وأردفت "⁠أما في ما يتعلق بادعاءات “حجز إدارة المؤسسة لمشروع رواية” للسجين المذكور، فحقيقة الأمر أن الأمر يتعلق بمجموعة وثائق تحتوي على مضامين فيها إخلال واضح بالقانون ومس بالمؤسسات، الأمر الذي دفع إدارة المؤسسة السجنية المعنية إلى حجزها وفقا للقانون المنظم للسجون وإحالة المحجوز على النيابة العامة طبقا للقانون. ويمكن عرض المحجوز على لجنة علمية مختصة للتحقق مما إذا كان الأمر يتعلق فعلا برواية أو بكتابات لا تمت بصلة إلى العمل الروائي لا شكلا ولا مضمونا".

مقالات مشابهة

  • هاليفي يعترف: إعادة الأسرى من غزة دون اتفاق تزداد صعوبة
  • التحفظ على الكاميرات واستدعاء الشهود.. تفاصيل العثور على جثمان شخص في الطالبية
  • ذوو أسرى إسرائيليين بغزة يغلقون شوارع بتل أبيب ويدعون لتظاهرات
  • مندوبية السجون ترد على ادعاءات سليمان الريسوني
  • انجراف قارب إسرائيليين إلى المياه اللبنانية.. والجيش ينشر تفاصيل عملية الإنقاذ
  • انجراف زورق إسرائيليين إلى المياه اللبنانية.. والجيش ينشر تفاصيل عملية الإنقاذ
  • عائلات الأسرى الصهاينة: نتنياهو يواصل إفشال صفقة التبادل
  • المغني الفرنسي الراحل جوني هاليداي موضوع رسوم متحركة جديدة
  • حماس تلتقي الوسطاء بالدوحة واتهامات لنتنياهو بإفشال الصفقة
  • أبو الغالي يقدم تفاصيل جديدة عن "النزاع التجاري" الذي أفضى إلى تجميد عضويته في "البام"