«الجيزة» تستجيب لـ85% من طلبات أعضاء مجلسي النواب والشيوخ
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كلف المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، إدارة الاتصال السياسي بديوان المحافظة بالاستمرار في بذل المزيد من الجهد والتواصل الدائم مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، والعمل على حل طلباتهم بالتعاون مع الجهات المعنية لصالح المواطن.
إنجاز 85% من طلبات النوابوأكد محافظ الجيزة، أن إجمالي الطلبات التي تلقتها إدارة الاتصال السياسي بالمحافظة من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ بلغ 7158 طلبا، وجرى إنجاز نحو 85% منها والباقي جار التعامل معه بالتنسيق مع الجهات المعنية.
وجاءت تصريحات المحافظ عقب تلقي محافظة الجيزة خطاب شكر من الدكتور عصام شعت مساعد وزير التنمية المحلية لشئون الإدارة المحلية والتدريب على حسن التعاون مع مجلسي النواب والشيوخ؛ وذلك بمناسبة انتهاء دور الانعقاد الرابع للمجلس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ الجيزة الجيزة محافظة الجيزة مجلس النواب مجلسی النواب والشیوخ
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
وأوضح أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، والأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.