“الفجيرة العلمي” يفوز بأفضل ابتكار في “يوم المخترعين” بإندونيسيا
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
حصد نادي الفجيرة العلمي، درعا ماسيا لأفضل ابتكار في منافسات يوم المخترعين بإندونيسيا، بالاضافة إلى ثلاث ميداليات ذهبية وميدالية برونزية.
ويقام يوم المخترعين في منطقة بالي بمشاركة 25 دولة من حول العالم وذلك من خلال أربعة مشاريع علمية.
وقال سعادة الدكتور سيف المعيلي، مدير نادي الفجيرة العلمي، إن هذا الإنجاز الدولي جاء ثمرة لدعم صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، ومتابعة سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، والتي كانت الدافع القوي للشباب للوصول إلى منصات التتويج ووضع بصمة متميزة في الفعاليات العلمية على الصعيد العالمي.
وأضاف، أن المشاريع العلمية التي شارك بها النادي وهي ذراع الروبوت الآلي، والفاحص الأمني الآلي، وروبوت إطفاء الحريق، وطائرة بدون طيار لنثر البذور، شهدت تنافسا قويا بين الفرق المشاركة وأثبت النادي من خلالها قوة مكانته في الاختراعات والابتكار وتوليد أفكار علمية تواكب التطور التقني والتكنولوجي العالمي.
كما حصل النادي خلال مشاركته على ميدالية خاصة من مؤسسة هيوف للابتكار والتميز العلمي من المملكة العربية السعودية، وجائزة خاصة كأفضل إدارة متميزة لفريق علمي باسم الدكتور سيف المعيلي، مدير نادي الفجيرة العلمي مقدمة من الدكتور لاو ساي تشونغ، رئيس وفد فريق هونج كونج، فيما قدم وفد النادي عرضا للفلكلور الإماراتي برقصة شعبية لليولة ضمن فقرات فعاليات الحفل الختامي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الفجیرة العلمی
إقرأ أيضاً:
“كتائب القسام” تنعي قائد أركانها محمد الضيف
يمن مونيتور/ وكالات
نعى أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف.
وقال أبو عبيدة، في كلمة مصورة: “نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف”.
وأعلن أبو عبيدة “استشهاد ثلة من المجاهدين الكبار من أعضاء المجلس العسكري للقسام”.
وأوضح أبو عبيدة أن الشهداء هم: قائد هيئة أركان القسام محمد الضيف، وعدد من القادة أبرزهم مروان عيسى، نائب قائد أركان القسام، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية غازي أبو طماعة، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد لواء خان يونس رافع سلامة.
وأشار إلى أنه سبق إعلان استشهاد قائد لواء الشمال أحمد الغندور، وقائد لواء المحافظة الوسطى أيمن نوفل، أثناء المعركة.
وشدد أبو عبيدة على أن “استشهاد قادتنا الكبار العظماء -وبالرغم من مصابنا الجلل بفقدهم- لم ولن يفل في عضد كتائبا ومقاومتنا”.
وأضاف أنه “بعد استشهاد كل منهم على مدار هذه المعركة لم تزدد عزائم مجاهدينا إلا صلابة، بفضل الله، وازدادت المعارك ضراوة واحتداما، واستبسل المجاهدون أكثر وأثخنوا في العدو أكثر وأكثر، وازدادت دافعيتهم للقتال بشكل غير مسبوق شاهده كل العالم، ولا يزالون على العد والقسم”.
وأكد أبو عبيدة أن “القائد يخلفه قادة كثر والشهيد يخلّف ألف شهيد”، مشددا على أن “منظومة القسام لم تتعرض للفراغ القيادي ولا لساعة واحدة على مدار معركة طوفان الأقصى”.
ولم يذكر المتحدث باسم كتائب القسام على وجه الدقة متى استشهد الضيف والقادة الستة.