«أنتم شركاء النجاح».. شيرين عبد الوهاب تحتفل بنجاح أغنيتها الجديدة «عسل حياتي»
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
احتفلت الفنانة شيرين عبد الوهاب، بالنجاح الذي حققته أغنية «عسل حياتي» التي طرحتها مساء أمس.
وكتبت شيرين عبد الوهاب، عبر صفحتها الرسمية على موقع التدوينات القصيرة «x»: «سهرانة معاكم وفرحانة بالنجاح اللي أنتم شركاء فيه».
أغنية شيرين عبد الوهاب، الجديدة «عسل حياتي» من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع النابلسي.
وجاءت كلمات الأغنية:
الاختيار الصعب إنت، والاختيار الأحلى
حياتي رحلة.. اخترت تبقى معايا فيها وسبت نفسي ليك وليها
مريت معاك بكل شيء عانيت.. بيك اعتنيت حبيتك الحب ال معرفوش بشر
سافرت وياك للقمر يا قمرو أنا عايز أروح معاك لحد المنتهى
لحد آخر لحظة ولآخر نفس اتنفسه في حضنك وتبقى أنت الونس.
خذف أغنية شيرين عبد الوهاب الجديدة «عسل حياتي» من جميع المنصاتوعلى الرغم من النجاح الذي حققته الأغنية، إلا أن شركة «روتانا» حذفت من قناة شيرين عبد الوهاب على «يوتيوب»، ومن حسابها على «إكس»، فضلًا عن اختفاء الصفحة الرسمية للفنانة شيرين عبد الوهاب عبر موقع التواصل الاجتماعي
«فيسبوك».
اقرأ أيضاً«كله هيتحاسب».. عمرو مصطفى يعلن سرقة ألحانه في أغنية شيرين عبد الوهاب الجديدة (صورة)
شيرين عبد الوهاب تعود لصدارة التريند بعد غلق حسابها الجديد عبر «فيسبوك»
شيرين عبد الوهاب تكشف موقفها من العودة لـ حسام حبيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابنة شيرين عبد الوهاب اغنية شيرين اغنية شيرين الجديدة اغنية عسل حياتي الوهاب حفلات شيرين حفلات شيرين عبد الوهاب حفلة شيرين عبد الوهاب شيرين شيرين جديد شيرين عبد الوهاب شيرين عبد الوهاب اغاني شيرين عبد الوهاب جديد عبد عبد الوهاب مسلسل شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب عسل حیاتی
إقرأ أيضاً:
كاتبة إسرائيلية: الإسرائيليون شركاء في حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
شددت المحاضرة والناشطة الاجتماعية الإسرائيلية، أوريت كمير، على مشاركة الإسرائيليين في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال ضد الفلسطينيين في غزة، من خلال صمتهم وتجاهلهم، مشبهة موقفهم بموقف الألمان الذين وقفوا مكتوفي الأيدي خلال "ارتكاب الفظائع بحق اليهود في أوروبا".
وقالت كمير، في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، إنه "ليس لمعظم الإسرائيليين أي حق في توجيه الاتهامات إلى الألمان الذين وقفوا متفرجين"، موضحة أنه "لو كانوا مكانهم، لتصرفوا مثلهم، لأنهم الآن يصمتون بينما دولتهم تترك عشرات الإسرائيليين للموت تحت التعذيب، وفي المقابل تدمر حياة مليوني فلسطيني في قطاع غزة".
وأضافت الكاتبة الإسرائيلية أن "الإسرائيليين لا يملكون حتى العذر الذي كان لدى بعض الألمان بعدم العلم أو الإدراك، لأننا نعيش في عصر فائض المعلومات"، منتقدة استمرار "الحياة الروتينية للإسرائيليين رغم المآسي الجارية، وعدم تحركهم للتظاهر أو حتى توقيع عريضة".
وشددت على أن "معظم الإسرائيليين يواصلون حياتهم بينما يُترك المخطوفون يعانون، وأطفال غزة يتضورون جوعا"، لافتة أن "هذا الجوع الذي ينهش أرواحهم لا يزعج أحدا بما يكفي للتحرك".
وأشارت كمير إلى أن "الألمان كانوا يواجهون خطر التصفية إذا عبّروا عن مواقف إنسانية، أما في إسرائيل فلم يُخفَ أحد بسبب موقفه"، معتبرة أن "الأعذار المنتشرة بين الإسرائيليين غير مبررة وتشبه ما كان عليه الحال في ألمانيا النازية من حيث التجاهل والانشغال بالحياة اليومية".
وأضافت: "على غرار الألمان، يقول الإسرائيليون: ‘هذا لا يفيد’، أو ‘أنا لست سياسيا’، أو ‘لا أحب التجمهرات’. لديهم أفراح، حفلات، ضغوط عمل، أطفال"، مؤكدة أن "هذه التبريرات تمكن الشر من الانتصار".
وانتقدت الكاتبة ما قالت إنه "تمييز واضح في التعاطف بين المخطوفين في غزة وسكان القطاع"، مضيفة "صحيح أنه لا شيء أهم من إنقاذ المخطوفين، ولكن حيوات مليوني إنسان في غزة لا تقل أهمية".
وشددت على أن "الاعتراف بقيمة الإنسان يفرض الدفاع عن الجميع، لا عن البعض فقط"، مردفة بالقول إن "حفنة فقط من المتظاهرين يرفعون شعار ‘كل طفل بريء’ و’كفى للحرب’، بينما يصمت الغالبية، حتى ممن يتظاهرون من أجل المخطوفين".
وأشارت الكاتبة الإسرائيلية إلى أن "العقاب الجماعي ضد الأبرياء هو إستراتيجية نازية"، مضيفة "كيف يمكن النظر إلى الأطفال الأيتام، والآباء الذين يحملون جثامين أبنائهم المتفحمة، ثم الاستمرار في تناول الوجبة التالية؟ فما الفرق إذًا أننا لا نقتلهم في معسكرات؟".
وختمت كمير مقالها بدعوة الإسرائيليين إلى "التماهي مع معاناة سكان غزة"، وشددت على أنه "يجب على كل إسرائيلية وإسرائيلي أن يشعروا وكأنهم في غزة… ثم من هذا المكان يصرخوا: كفى للحرب!”، مضيفة "كما نتذكّر، كل ما يلزم لانتصار الشر هو أن تواصلوا التزام الصمت".