11 شرطًا لصناعة الأعلاف الحيوانية.. وحظر استخدام 12 مادة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
طرحت الهيئة العامة للغذاء والدواء، اللائحة الفنية الأعلاف والإضافات العلفية الداخلة في صناعة الأعلاف الحيوانية وفقاً لأمان استخدامها، عبر ”منصة“ استطلاع" والتي تختص بحصر الأعلاف الخام والإضافات العلفية المسموح والمحظور استخدامها في صناعة الأعلاف.
وأوضحت الهيئة أن الاشتراطات العامة، تتضمن أن تطابق كافة المواد الداخلة في صناعة الأعلاف مع اللوائح والمواصفات الخليجية الخاصة بها، أن تخلو من الشوائب والبقايا الحيوانية والحشرات بأطوارها والقوارض وأجزائها أو فضلاتها وتعتبر خالية في حال كانت نسبة الشوائب لا تتجاوز 0,25 % من وزن المادة الجافة.
أخبار متعلقة أمانة العاصمة المقدسة تُطلق مبادرة "التشجير الرقمي"25 طالبًا الحد الأدنى.. قرار بإغلاق الفصول التخصصية ذات الأعداد القليلةوتشمل الاشتراطات أيضًا أن تخلو من المواد الغريبة مثل: «قطع الأحجار - الزجاج - الرمال - قطع معدنية - المواد الضارة الأخرى»، ألا تحتوي الأعلاف على محفزات النمو الضارة بالصحة العامة مثل: «مركبات الهرمونات وغيرها»، وأن تخلو من مظاهر الفساد مثل: «التزنخ - التعفن - التكتلات الغريبة - الروائح غير المرغوب فيها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 11 شرطًا لصناعة الأعلاف الحيوانية.. وحظر استخدام 12 مادة
وأكدت على ألا تزيد حدود الملوثات عن الحدود المسموح بها وكذلك لا يزيد الحد الأعلى لمتبقيات المبيدات، لا سيما الالتزام بمتطلبات المنتجات المعدلة وراثياً، ويجب أن تكون المواد العلفية خالية من الهرمونات والمواد الأخرى الضارة بصحة الحيوان والإنسان.محظورات الصناعةوحظرت الهيئة استخدام 12 مادة في الأعلاف منها مخلفات المزارع الحيوانية مثل: ”زرق أو فرشة الدواجن، سبلة الخيل، روث الأبقار والأغنام والماعز والجمال ومخلفات الدواجن والصيصان النافقة والبيض الفاسد“.
وتتضمن قائمة المحظورات مخلفات مسالخ الحيوانات الكبيرة والصغيرة كالذبائح الكاملة أو أجزاء منها أو أعضائها المعدمة وغير الصالحة للاستهلاك الآدمي، الجلود، الشعر، الصوف، القرون، الأظلاف، محتوى الكرش والأمعاء، المثانة، الرحم، الدم، الحيوانات النافقة، روث الحيوانات بالمسالخ، ومحتويات الجهاز الهضمي «الأمعاء»، كذلك مخلفات مسالخ الدواجن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 11 شرطًا لصناعة الأعلاف الحيوانية.. وحظر استخدام 12 مادة
ومنعت استخدام البذور ”التقاوي“ والمعاملة بمبيدات الآفات سواء كانت كيماوية أو حيوية، أو مسحوق الدم والأنسجة الحيوانية من الثدييات، والجلود التي تمت دباغتها ومخلفاتها، والأخشاب ونشارتها، والرواسب والمخلفات «الحمأة» الناتجة عن محطات معالجة مياه الصرف الصحي، والنفايات الصلبة للمدن مثل النفايات المنزلية في أية مرحلة من مراحل تجميعها، والنفايات غير المعالجة من أماكن تناول الطعام «مثل المطاعم».
وأكدت على حظر إعادة تدوير عبوات الأسمدة والمبيدات والمواد الكيماوية المستخدمة في الأنشطة الزراعية الأخرى في تعبئة الأعلاف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 11 شرطًا لصناعة الأعلاف الحيوانية.. وحظر استخدام 12 مادة
وشددت على منع استخدام اللحوم والنواتج الثانوية من اللحوم وجميع منتجاتها ونواتجها الثانوية مثل مسحوق اللحم ومسحوق اللحم والعظم، والذبائح الكاملة من الماشية التي أظهرت إيجابية لاختبار جنون البقر «BSE»، والمخ والنخاع الشوكي من الماشية التي عمرها 30 شهراً أو أكثر.
وكذلك الذبائح الكاملة من الماشية التي لم يتم التفتيش عليها وكانت مقررة للاستهلاك الآدمي التي عمرها 30 شهراً أو أكثر إذا لم يتم استبعاد المخ والنخاع الشوكي بشكل كامل، واللحوم والشحم البقري التي تم فصلها ميكانيكيا والمؤكد أنها مشتقة من مواد محظورة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الدمام الأعلاف الحيوانية الأعلاف صناعة الأعلاف الأعلاف الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
"أم القرى" تدشن المعمل الافتراضي لتطوير المهارات السريرية بكلية الطِب
دشن رئيس جامعة أم القرى د. معدي بن محمد آل مذهب، المعمل الافتراضي التعليمي المتخصص في تطوير المهارات السريرية بكلية الطِب، والذي يُعد الأول من نوعه على مستوى المملكة العربية السعودية.
يأتي هذا المشروع في إطار سعي الجامعة إلى تبنِي أحدث التقنيات في التعليم الطبي، وتعزيز البيئة التدريبية لطلابها، بما يواكب التطورات المتسارعة في مجال الرعاية الصحية، ويسهم في تخريج كوادر وطنية مؤهلة لمواكبة احتياجات القطاع الصحي.
ويُعد هذا المعمل إحدى المبادرات الرائدة التي طُوِرت بالتعاون مع شركة "الأمد"، وهي إحدى الشركات الناشئة المنبثقة من "وادي مكة للتقنية" المملوكة لجامعة أمِ القُرى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة "أم القرى" تدشن المعمل الافتراضي التعليمي لتطوير المهارات السريرية بكلية الطِب - اليوم
وتهدف هذه المبادرة إلى دعم المؤسسات التعليمية من خلال تقديم حلول تكنولوجية متقدمة تُسهم في تحسين مستوى التدريب السريري للطلاب، وتعزيز قدرات الممارسين الصحيين باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي (VR) لمحاكاة السيناريوهات السريرية الواقعية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة "الأمد" طارق بن بخيت الدافي، أن فكرة المعمل الافتراضي جاءت استجابة للحاجة المتزايدة إلى بيئات تدريبية متطورة تُساعد الطلاب على اكتساب المهارات العملية، ورفع مستوى الجاهزية لديهم قبل الدخول في بيئة العمل الفعلية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة "أم القرى" تدشن المعمل الافتراضي التعليمي لتطوير المهارات السريرية بكلية الطِب - اليوم
وأضاف أن المعمل يعتمد على تقنيات الواقع الافتراضي المتقدِمة، والتي تتيح للمتدرِبين التفاعل مع سيناريوهات طبية محاكية للواقع، ما يعزِز تجربتهم التعليمية، ويُسهِم في ترسيخ المفاهيم الطبية والسريرية لديهم بأسلوب عملي مبتكر.
ويضمُ المعمل الافتراضي مجموعة متكاملة من التجهيزات المتقدِمة، تشمل نظارات الواقع الافتراضي، نقاط تعلُم فردية، شاشات عرض تفاعلية، ومعدات وتقنيات متخصِصة تُساعد في محاكاة الإجراءات السريرية بدقة عالية.
وتتيح هذه التقنيات للطلاب والمتدرِبين فرصة خوض تجارب تعليمية متقدِمة تُحاكي مختلف الحالات الطبية، ما يُعزِز مهاراتهم في التشخيص والعلاج، ويوفِر لهم بيئة تدريبية آمنة خالية من المخاطر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة "أم القرى" تدشن المعمل الافتراضي التعليمي لتطوير المهارات السريرية بكلية الطِب - اليوم
وتسعى جامعة أمِ القُرى من خلال هذا المشروع الطموح، إلى تحقيق نقلة نوعية في مجال التعليم الطبي التقني، وذلك عبر توفير حلول تدريبية حديثة تُسهم في تطوير مهارات المتدرِبين، وتحسين جودة مخرجات كليات الطب والصحة.
كما يأتي هذا المشروع ضمن الجهود المستمرة التي تبذلها الجامعة لتعزيز الابتكار في التعليم، ودعم استخدام التقنيات الحديثة في تطوير المناهج الدراسية والتدريبية، بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي تُولي اهتمامًا كبيرًا بقطاع التعليم والصحة والتقنيات الحديثة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة "أم القرى" تدشن المعمل الافتراضي التعليمي لتطوير المهارات السريرية بكلية الطِب - اليوم
وتُعد شركة "الأمد" إحدى الشركات الناشئة ضمن منظومة "وادي مكة للتقنية"، وتسعى إلى تقديم حلول تعليمية مبتكرة في مجالات متعددة، لا سيّما في قطاع التدريب الطبي الافتراضي.
وعملت الشركة على تطوير محتوى تدريبي متقدِم يعتمد على أحدث التقنيات الرقمية، لتمكين الطلاب والمتدرِبين من خوض تجارب سريرية تحاكي الواقع، ما يُسهِم في رفع مستوى الجاهزية لديهم، وتزويدهم بالمهارات اللازمة لممارسة المهنة بكفاءة عالية.
ويُتوقع أن يكون لهذا المعمل تأثير إيجابي كبير على تجربة التعلُم الطبي في جامعة أمِ القُرى، إذ يُعدُ نموذجًا لمستقبل التدريب الطبي باستخدام التقنيات الحديثة، ويُسهم في إعداد أجيال جديدة من الكوادر الطبية المؤهلة، القادرة على مواجهة تحديات المهنة، وتقديم خدمات رعاية صحية ذات جودة عالية.