اكبر شهادة زور فى تاريخ السودان
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
راشد عبدالقادر
اكبر شهادة زور فى تاريخ السودان كانت على الهواء مباشرة من اللواء مدير شرطة كسلا لامن كضب فى موضوع اغتيال الشهيد احمد الخير..
وجاب شهادات طبية مزورة من مستشفى كسلا وافادات كضب من جهاز الامن..
كضب علنا بدون خوف من الله ولا رأي عام ولا اختشا وبقوا شركاء فى التستر الجنائي وتضليل العدالة والادلاء ببيانات كاذبة.
شايف كيف كضب وزور من اجهزة رسمية مسئولة عن العدالة وسلامة الناس..
وواضح انهم لسه فى ذات الكضب والزور والاجرام الممنهج لا بيتوبوا لا بيعتبروا..
وعشان كدا احمد هرون اول ما طلعوه من السجن مشى كسلا لأنهم عندهم ناس هناك لا بيعرفوا الله لا بيعرفوا الحق ومستعدين يشاركوا ويعملوا اي جريمة.. ومستعدين يحرقوا باقى البلد بخلق الفتن والازمات..
ناس كسلا ما تتجروا للفتنه حافظوا على مدينتكم وحددوا المجرمين بالاشخاص فلان وفلان وفلان.. وطالبوا بالعدالة الناجزة الفورية عشان ما يسوفوكم .
#اجهزة_الاجرام
#حرب_عبثية
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
أنهوا حياة موظف في بورسعيد.. تشييع جثامين 3 أشقاء بعد تنفيذ حكم الإعدام عليهم
شيعت مدينة الجمالية بمحافظة الدقهلية، جثامين 3 أشقاء عقب تنفيذ حكم الإعدام عليهم لإنهائهم حياة موظف تأمينات فى بورسعيد.
كانت الإدارة العامة للسجون نفذت حكم الاعدام فى المتهمين فاطمة المسلمى أحمد وأحمد المسلمى احمد وكريم المسلمى احمد، لقيامهم منذ خمسة عوام بإنهاء حياة محمد النهري موظف تأمينات في بورسعيد وكان المجنى عليه يعطف على المجرمة.
وترجع احداث القضية انه يوم 8 يونيو 2019 تلقي مدير أمن بورسعيد اللواء هشام خطاب فى ذات التوقيت، إخطارا يفيد بمقتل صراف مكتب تأمينات المقاولين بمجمع بريد بورسعيد والذي عثر عليه زملاؤه غارقا في دمائه داخل مقر عمله وقت وصولهم للعمل .
وشُكِّلَ فريق بحث وأخطر المعمل الجنائي لمعاينة موقع الجريمة، ومناظرة الجثة التى نقلت بالاسعاف عقب فحصها من وكيل النائب العام، رئيس نيابة الشرق، مصطفي تركيا، ومساعديه الوكلاء احمد الجندي احمد الشاعر، والذين امروا بالتحفظ عليها بمشرحة مستشفى الحميات تحت تصرف النيابة.
ودل البلاغ والمعاينة المبدئية علي ان الجثة للصراف محمد محمد محمود النهري ٥٨ سنة وبالكشف الظاهرى المبدئى على جثمانه، وجدت به ٩ طعنات متفرقة بالصدر والبطن والرقبة.
وأكد زملاء القتيل بالمكتب انه اعتاد الحضور لصرف المعاشات ليلا تيسيرا على المواطنين من كبار السن.
وأشارت التحريات المبدئية الى ان الجناه استغلوا الهدوء الذي يشهده المبنى ليلا كونه مرتبطا بأنشطة صباحية وله العديد من المداخل والمخارج لتنفيذ مخططتهم الإجرامي.
وجاءت تحريات فريق البحث لتؤكد عقب مراجعة الكاميرات بالمبنى والشوارع المؤدية اليه والمحيطة به الى ان الجناه 3 اشقاء بينهم امرأة يعطف عليها القتيل لظروفها، تواجدوا جميعا بالقرب من مسرح الجريمة وقت وقوع الحادث .
وأكدت التحريات ان المتهمين رتبوا لجريمتهم بعد ان ترصدوا القتيل وتابعوا تحركاته ومواعيد صرف مبالغ المعاشات، وعلموا انه اعتاد الحضور مساء للمكتب لترتيب الاموال وتصنيفها تمهيدا لصرفها للمستحقين تيسيرا عليهم ولعدم تعطيلهم .
ودلت التحريات على أن الأشقاء الثلاثة اتفقوا على قيام شقيقتهم بايهام القتيل بحاجتها الضرورية لمبلغ مالى واستعطافه للحضور اليها ومنحها المبلغ، فيتمكنوا وسط سكون الليل من تنفيذ مخططتهم والاستيلاء على الاموال من المكتب.
وبتقنين الاجراءات تم إعداد الاكمنة ومداهمة مقر سكن الأشقاء الثلاثة والقاء القبض عليهم، وتبين انهم "فاطمة وكريم وأحمد. أ. ف"، وعثر بحوزتهم على المبلغ المالى الكبير الذين قاموا بالاستيلاء عليه من القتيل.
وبمواجهة المتهمين أقرت المتهمة الاولى بالواقعة وانها ألقت بنفسها علي المجني عليه فيما قام شقيقاها بطعنه عدة طعنات نافذة أودت بحياته، واستولوا منه على مسروقات بمبلغ مالى كبير ولاذوا بالفرار .