سودانايل:
2025-07-12@07:35:47 GMT

الهوية الكوشية

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

بقلم د. عثمان عابدين عثمان

يشير مصطلح كوش إلى السكان الأصليين الذين يتحدثون، أو تحدثوا في الماضي، إحدى اللغات الكوشية، أو إلى أولئك الذين يسكنون، أو سكنت في الماضي، مناطق شمال وشرق أفريقيا، وادي نهر النيل، أعالي أو وديان الأخدود الأفريقي العظيم، أو في منطقة البحيرات الكبرى.

كلود رايلي، أستاذ اللسانيات الفرنسي الذي اعتبر أن اللغتين الأفرو- آسيويتان، المصرية القديمة والكوشية، هما اللغتان اللتان تحدث بهما سكان منطقة النوبة القديمة، أو بصورة أدق سكان أعالي وادي النيل.

بالنسبة ل-رايلي، اللغات النيلية، الصحراوية، النوبية، المعاصرة، أصلها اللغة البروتو- كوشية.

سُمِّيَت السُّلالات البشرية (المجموعات السكانية)، المتقاربة في جيناتها الوراثية، وفقا لتسلسل الحروف الأبجدية. السلالات الذكورية سُمِّيَت حسب أقدمية ظهورها التاريخي من الحرف ‘A’ إلى الحرف ‘T’ بحيث تكون سلالة ‘A’ هي الأقدم و T’’ الأحدث - الأصغر سناً. أم السلالات المنتمية للأم، فقد سُميِّت أيضا وفقا للحروف الأبجدية، لكن على حسب أولوية لحظة اكتشافها من الحرف ‘A’ إلى الحرف ‘Z’.

نشأت السلالتان الأبويتان ‘A’ و ‘B’ في القارة الأم - إفريقيا وبقي أفرادها فيها على مدى التاريخ ليَتركَّز أحفادها بشكل أكبر بين سكان شرق إفريقيا وسكان حوض النيل وبين الخوسيين في الجنوب الغربي الأفريقي. من بين هؤلاء، عاش جد- جدنا الأكبر في مكان ما في شرق إفريقيا، غالبا على شواطئ أو مصب أحد الأنهار التي تنبع من فوق هضبة الأخدود الأفريقي العظيم (أنهار أومو، أواش، والنيل الأزرق)، وذلك منذ حوالي مائتين وستة وثلاثين ألف عام.

أحفاد - أحفاد السلالتين الأبويتين ‘A’ و ‘B’ تناسلوا السلالة ‘E’ التي نشأت في منطقة شمال- شرق إفريقيا. بلغ عمر آخر أسلافنا المشتركين من السلالة ‘E’، جد- جدنا الأكبر، حوالي ثلاثة وخمسين ألف عام، وانحدر منه سكان وادي النيل القدماء، الصوماليون، وغالبية سكان الهضبة الإثيوبية والصحراء الكبرى من البربر (الأمازيغ).

بصورة مماثلة، نشأت السلالتان ‘R’ و ‘T’ في شمال - شرق إفريقيا. ففي الوقت الذي مَيَّزت فيه السلالة ‘T’ الناطقون باللغة الكوشية، هاجر أحفاد السلالة ‘R’ إلى أوروبا منذ حوالي أربعة ألف وستمائة عام لينتشروا بشكل رئيسي في السهول الأوراسية، ويتجهوا من بعدها جنوبا للقارة الآسيوية، وغربا لقارة أوروبا.

بالنسبة للسلالات المنحدرة من جانب الأم، فقد عاشت جدة- جدتنا الكبرى التي تنتمي إلى السلالة ‘L’ في شمال - شرق إفريقيا منذ حوالي مائة وستين ألف عام خلت. أما أخواتها المنتمون للسلالات ‘L6’ إلى L0’’ فلم يُهاجرنَّ خارج القارة الأم مطلقاً، لكن بداخلها حيث تناقص عددهن تدريجياً مع بعدهِنَّ الجغرافي من مسقط رأسهِنّ، وذلك في تناسق مع نمط التنوع والبعد الجيني وأقدميته. لذلك، أعلى نسبة لأفراد هذه السلالةَ، حوالي ستة وتسعين في المائة، موجود في أفريقيا جنوب الصحراء، تليها إفريقيا شمال الصحراء، ثم شبه الجزيرة العربية، ثم منطقة الشرق الأوسط، ليصل أدنى مستوى لها في ربوع القارة الأوروبية.


بناءً على هذه السلالات الجينية، والوصف الذاتي لمفهوم العرق، والخصائص اللغوية والثقافية المشتركة، قام ‘تيشكوف. آت آل. ’ (2009) بدراسة ‘للاحتشاد الجيني المُركَّب’ والتي على ضوئِها قُسَّم سكان العالم لأربع عشرة مجموعة سكانية كبيرة من الأسلاف، ستة منها توجد في القارة الأفريقية، وهي مجموعات: الأفرو- آسيويون؛ النيليون- الصحراويون - الكوشيين؛ النيليون- الصحراويون- الشاديين؛ النيجر- كردفانيين؛ مجموعة الأقزام؛ ومجموعة الهازدا. من بين كل هؤلاء واحد وسبعون في المائة (71%) من السكان الناطقين باللغة الأفرو -آسيوية تتمركز مع الكتلة الكوشية. في نفس منحى دراسة تيشكوف. آت آل. لاحظت دراسة أخرى "للاحتشاد التتابعي الجينومي- (2018)" أن انتشار السلالات الأفريقية يتناسق مع البعد الجغرافي، وكذلك مع أنماط الهجرة المغادرة لمسقط الرأس والمرتدة إليه بعد حين. فالسلالات الأفرو- آسيوية والجماعات الإثنية- اللغوية النيلية - الصحراوية توجَد بكثافة في في شمال، وشمال شرق إفريقيا، حيث مهد إنسانها الأول.

تاريخاً، تَجذَّر مفهوم السلالة في التراث البيولوجي لعلاقة القرابة والنسب، لكنه تداخل مع مفهوم العرق من حيث التقليد في الاشتراك في السمات الثقافية والاجتماعية مثل اللغة والعادات والشعائر والعبادات. أما العرق كمصطلح منفصل عن بِنيته الاجتماعية، فهو يقوم على أسس التشابه في الصفات الجسدية للإنسان، والتي تمثل معايير للحكم على هويته، لكن من غير الأخذ في الاعتبار قيم وعادات ومفاهيم المجتمع الذي ينتمي إليه. لكل ذلك، أكترث الإنسان بطبيعة نوعه، فحاول تحسينها بالتزاوج مع من كان في تقديره أحسن عرقاً وأنبل نسباً.

للأسف، التصنيفات للشعوب والمجموعات البشرية على أساس وهم تَميُّزها وتَفرُّدها البيولوجي قاد إلى مفاهيم التنميط الثقافي الضيقة، والتمييز العنصري البغيض، والذي ما زال العالم يعاني عواقبه المأساوية إلى يومنا هذا. لذلك، الإلمام بالخطوط العريضة لعلم الإنسان المرتبط بالسلالات الجينية وحفريات اللغة والآثار أصبح ضرورة ملحة، ليس فقط للمتخصصين في دراسة أصول الشعوب وتصنيف سلالاتها وتتبع هجرتها عبر العصور، لكن أيضاً، لمتطلبات المعرفة العامة الضرورية لمراجعة وتغيير الكثير من المفاهيم والمسلمات الخاطئة، وبالتالي تغيير الإرث الثقافي والكتابي الخاص بالتاريخ.

قد يتكلم أحفاد الكوشيين لغات مختلفة، وهذا متوقع، ولكنهم بلا جدال يجتمعون وراثيا في آخر جد مشترك لأبيهم وحبوبة لأمهم. والعلاقة الاشتراك هنا لغوية- جينية تجمع، ليس فقط، بين سكان أعالي وأسافل وادي النيل من نوبة وأقباط ومصريين، ولكن أيضاً العنصر الكوشي والسامي من سكان هضاب وسهول إثيوبيا والقرن الإفريقي، و كوشيون البحيرات الأزانيان، وجزر السيشيل، وكذلك أمازيغ المغرب العربي، والسكان الأصليين لجزر الكناري، في عرق كوشي واحد تحدث قدماه اللغة الكوشية القديمة، البرتو-كوشية.

حاشية:
تقسيم العرق البشري لكوشي/سامي منشأه القصة التوراتية التي فيها سَخَط نوح ابنه كوش عندما شاح عن ستر عورة وهو نائما سكران، فصار هو وذريته عبدا اسودا لأخيه كنعان ونسله.

مراجع:
(Cruciani et al., 2007); (Cruciani et al., 2004); (Trombetta et al., 2015); (Sanchez et al., 2005); (González et al., 2007) ;(Krings et al., 1999); (Tishkoff et al., 2009); (Fadhlaoui-Zid et al., 2013); (Michael, 2007).
؛ (Camoroff, 2009) ;(Herodotus)

عثمان عابدين عثمان
osmanabdin@gmail.com
https://www.facebook.com/photo/?fbid=10161278177273141&set=a.10151553278383141  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: شرق إفریقیا

إقرأ أيضاً:

وزيرة التنمية المحلية تتابع تنفيذ مشروع الهوية البصرية بالمحافظات

كتب- محمد نصار:

عقدت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، اجتماعًا موسعًا اليوم الخميس بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، لمتابعة الموقف التنفيذي لمشروع الهوية البصرية على مستوى المحافظات، وذلك بحضور عدد من قيادات الوزارة.

يأتي الاجتماع تنفيذًا لقرار رئيس مجلس الوزراء، الصادر بناءً على توجيهات القيادة السياسية، بشأن تشكيل مجموعة عمل لدراسة وتطبيق مقترح إنشاء هوية بصرية متكاملة للمحافظات، تهدف إلى ترسيخ الانتماء الوطني وتعزيز الوعي الثقافي بين المواطنين.

وفي مستهل الاجتماع، شددت الوزيرة، على أهمية مشروع "الهوية البصرية"، باعتباره أحد المشروعات القومية الرامية إلى إبراز الخصوصية الثقافية والحضارية والتاريخية لكل محافظة، من خلال تطوير عناصر التصميم البصري المتكاملة بما يشمل المعالم والمداخل واللافتات والإعلانات.

وأشارت إلى أن المشروع يسعى لتقديم تجربة تعريفية متكاملة بالمحافظات المصرية، تعكس شخصيتها الثقافية والمعمارية، وتسهم في الترويج السياحي على الصعيدين المحلي والدولي.

وأكدت الدكتورة منال عوض، أهمية وضع معايير واضحة ومحددة للهوية البصرية بكل محافظة، بما يضمن خضوع مشروعات الخطة الاستثمارية داخل المحافظة لهذه المنظومة، ويسهم في تشكيل ملامح حضارية تتسق مع الاتجاهات المعمارية الحديثة وتُبرز أصالة وثراء التراث المصري.

وأوضحت أن وزارة التنمية المحلية تقوم بدور محوري في تنفيذ مشروع الهوية البصرية، مشيرة إلى اعتماد المنهجية الرسمية للمشروع من جانب مجلس الوزراء، تمهيدًا لتطبيقها في جميع المحافظات.

وأضافت أن الوزارة أعدّت دليلًا إرشاديًا خاصًا بالهوية البصرية، بالتنسيق مع الجامعات والجهات المختصة، ليكون مرجعًا موحدًا تلتزم به وحدات الإدارة المحلية في أعمال تطوير الميادين والشوارع والمرافق العامة.

وخلال الاجتماع، ناقشت الوزيرة أهمية وضع تصور كامل لمداخل المدن، يعكس هوية المحافظات وتاريخها المميز، كما استمعت إلى عدد من المقترحات والنماذج الأولية المُعدة ضمن المشروع، والتي تضمنت تصميمات أولية للوجو والشعارات، والإعلانات، والمعالم البصرية، ومداخل المدن، والميادين، بهدف صياغة هوية بصرية متكاملة تعبر عن الطابع الثقافي والتراثي والسياحي لكل محافظة على حدة.

كما استعرض الاجتماع ما تم إنجازه في إطار إعداد أدلة الهوية البصرية، حيث تم الانتهاء من 22 دليلًا إرشاديًا حتى الآن، مع استمرار العمل على استكمال الأدلة الخاصة بباقي المحافظات.

كما تم عرض قائمة المشروعات الاسترشادية ذات الأولوية والمقرر تنفيذها خلال العام المالي 2025–2026، والتي تعكس هوية المحافظات المختلفة، إضافة إلى مناقشة آليات تنفيذ الاجتماعات التعريفية مع المسؤولين بالإدارات المحلية لزيادة الوعي بأهمية المشروع.

وفي ختام الاجتماع، وجهت الوزيرة بتنظيم برنامج تدريبي موسع بمركز التنمية المحلية للتدريب بسقارة، بالتعاون مع برنامج تنمية صعيد مصر ومشروع الدعم الفني للوزارة، ويستهدف مسؤولي ومهندسي إعداد وتنفيذ الهوية البصرية على مستوى المحافظات، بهدف تعزيز مهاراتهم الفنية والتطبيقية، ورفع كفاءتهم في تنفيذ المشروع بطريقة احترافية تتماشى مع أهداف الدولة في تحسين الصورة البصرية للمجتمعات المحلية.

شارك في الاجتماع، الدكتور هشام الهلباوي، مساعد الوزيرة للمشروعات القومية، واللواء محمد الحسيني، مساعد الوزيرة لشئون التنظيم المؤسسي والوكيل الدائم للوزارة، والمهندس علاء عبد الفتاح، مساعد الوزيرة للتخطيط العمراني والتنمية العمرانية، والدكتور سعيد حلمي، رئيس قطاع التنمية الاستراتيجية، والدكتورة نجلاء العادلي، رئيس قطاع الإدارة المركزية للتنمية المحلية والمشرف على التعاون الدولي، والدكتور محمد عفيفي، مدير مشروع الدعم الفني للوزارة، والدكتورة شيماء شرف، مهندس بمشروع الدعم الفني.

اقرأ أيضًا:

مصر تلغي تمييزا للعرب وتقرر معاملتهم كالأجانب في رسوم دخول المواقع الأثرية

وزارة الصحة تُطلق تطويرًا شاملًا للخط الساخن "105".. ما تفاصيله؟

أسعار رحلات الخطوط السعودية حتى يناير 2026.. قبل بدء أولى رحلات العمرة

شروط وامتحانات ورابط.. تفاصيل التقديم بالمعاهد الفنية للتمريض لـ"المستشفيات التعليمية"

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

منال عوض وزيرة التنمية المحلية مشروع الهوية البصرية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة التنمية المحلية: رفع 675 ألف طن مخلفات أسفل محور الفريق العصار أخبار فتح باب الندب للعمل بديوان عام وزارة التنمية المحلية بالعاصمة الإدارية أخبار وزيرة التنمية تلتقي وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب أخبار طلب إحاطة للتوسع في مدارس التعليم الفني بالقرى وربطها بسوق العمل أخبار

إعلان

الثانوية العامة

المزيد مدارس نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس.. رابط الاستعلام وآخر الإجراءات جامعات ومعاهد "قصر العيني" وسفير كوت ديفوار يبحثان التعاون في إطلاق البرنامج الفرنسي مدارس موعد نتيجة الثانوية العامة 2025.. التعليم تُصدر تحذيرًا مهمًا للطلاب مدارس التعليم: امتحانات الثانوية العامة خرجت بأفضل شكل منذ سنوات مدارس زغاريد ودموع.. طالبات أسوان يودعن الثانوية العامة بالأحضان والفرحة

أخبار رياضية

المزيد رياضة محلية 6 معلومات عن شيكو بانزا الذي يقترب من الانضمام للزمالك رياضة محلية رئيس تحرير مجلة الأهلي: "حريق سنترال رمسيس أثر على صفقاتنا" رياضة محلية من هو شيكو بانزا لاعب الزمالك الجديد؟ رياضة محلية القاهرة والسلام.. الأهلي يحدد ملعبي الموسم الجديد رياضة محلية أحدهم خارج القاهرة.. الزمالك يحدد ملعبي الموسم الجديد

إعلان

أخبار

وزيرة التنمية المحلية تتابع تنفيذ مشروع الهوية البصرية بالمحافظات

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

بطريقة "هوج بول".. كيف استولت "VSA" على 3 مليارات من أموال المصريين؟ رسميا| اعتماد القواعد الجديدة لترقية موظفي الدولة.. تعرف على الشروط والحوافز مصر تلغي تمييزا للعرب وتقرر معاملتهم كالأجانب في رسوم دخول المواقع الأثرية قبل قرار المركزي.. الدولار يواصل الهبوط خلال تعاملات البنوك اليوم لكافة البنوك.. "إنستاباي" يعود للعمل بكفاءة 41

القاهرة - مصر

41 24 الرطوبة: 22% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • بغداد إلى الترقيم الانتخابي: سباق الهوية والسلطة من بوابة “الرقم واحد”
  • ترامب: الناتو سيدفع ثمن الأسلحة الأمريكية التي سترسل إلى أوكرانيا
  • إيطاليا تُبسّط إجراءات السفر: لا حاجة لإبراز الهوية في بعض الرحلات
  • رواية الهرّاب.. أزمة الهوية والتعايش والوجود اليهودي في الجزائر
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع تنفيذ مشروع الهوية البصرية بالمحافظات
  • إسقاط الشأن الإقليمي على الحالة الأردنية: خلطٌ مضر وتحديات خطاب الهوية التاريخية
  • الأحوال المدنية: يمكن الاحتفاظ ببطاقة الهوية الوطنية أو سجل الأسرة عند التعويض عنها
  • محافظ البحر الأحمر يطلق مشروع الهوية البصرية بالتعاون مع الجامعة الألمانية
  • تقرير: إسرائيل تكرر في شمال الضفة الأساليب القتالية التي اتبعتها في غزة
  • فن يجسّد الهوية العربية.. الخط العربي يتألق في جناح الأزهر بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب