وزير التربية والتعليم يناقش سبل تطوير المدارس المصرية اليابانية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
ترأس محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأحد، اجتماع مع وحدة تشغيل المدارس المصرية اليابانية.
وناقش وزير التربية والتعليم خلال الاجتماع سبل تطوير منصة نظام إدارة المدارس المصرية اليابانية لتقديم خدمة أفضل للطلاب.
توجيهات وزير التربية والتعليموأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن المدارس المصرية اليابانية من أفضل المدارس المصرية.
واستعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني نظام التعليم بداخل المدارس المصرية اليابانية وآليات التطبيق العملي وتنفيذ الأنشطة بمفهومها التربوى فيها.
ووجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بتطوير المنصة الرئيسية للموقع الخاص بنظام إدارة التعليم للمدارس المصرية اليابانية، والعمل على المراجعة الدقيقة واللغوية للفيديوهات المتضمنة للمنهج والتأكيد علي أن تتضمن فيديوهات تفاعلية.
ووجه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بإدراج الواجبات المنزلية والاختبارات الأسبوعية بها بشكل أكثر جذبا للطلاب، مشيدًا باحتوائها على أنشطة استباقية قبل الحصة وتحضير الطالب للدرس قبل تلقيه بالمدرسة.
كما شهد الاجتماع استعراضا لنظام التعليم بجميع المراحل داخل المدارس المصرية اليابانية، وآليات التطبيق العملي وتنفيذ الأنشطة.
جاء ذلك بحضور شيرين حمدى المشرف على الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير، ونيفين حمودة المشرف على المدارس المصرية اليابانية، والدكتورة نرمين النعمانى مستشار الفريق التعليمى فى وحدة المدارس المصرية اليابانية، ومالك الرفاعى مدير عام الوحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف المدارس المصرية اليابانية المدارس المصرية وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی المدارس المصریة الیابانیة
إقرأ أيضاً:
تنامي عنف المدارس يحاصر وزير التربية
زنقة 20 ا متابعة
وجهت النائبة البرلمانية حياة منجوج، عن فريق التجمع الوطني للأحرار، سؤالًا كتابيًا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، حول تنامي ظاهرة العنف في المؤسسات التعليمية بالمغرب.
وأعربت منجوج في سؤالها عن قلقها البالغ إزاء تزايد حوادث العنف داخل المؤسسات التعليمية، مؤكدة أن هذه الظاهرة تشكل تهديدًا خطيرًا على سلامة الأطر التربوية والإدارية. وفي هذا السياق، استحضرت النائبة الحادثة المؤلمة التي راح ضحيتها أحد الأساتذة في التكوين المهني بمدينة أرفود، إثر اعتداء من قبل أحد الطلبة.
واعتبرت منجوج أن الأستاذ يعد رمزًا من رموز المجتمع، ويشغل مكانة سامية باعتباره المربي الذي يسهم في بناء الأجيال وصقل العقول. إلا أن الحوادث المتكررة التي تستهدف هذه الفئة تعرض استقرار المؤسسات التعليمية للخطر وتؤثر سلبًا على أداء رسالتها التربوية.
وتساءلت منجوج عن التدابير الاستعجالية التي تعتزم الوزارة اتخاذها للحد من هذه الظاهرة، بالإضافة إلى الإجراءات الوقائية والتأطيرية التي سيتم اتخاذها لضمان حماية الأطر التربوية وتأمين بيئة تعليمية آمنة ومستدامة.