نقل رئيس قبرص التركية السابق مصطفى أقينجي إلى المستشفى
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – نُقل مصطفى أكينجي الذي شغل منصب رئيس جمهورية شمال قبرص التركية في الفترة من 2015 إلى 2020 إلى المستشفى بعد شكوته من الإغماء والقيء.
وأعلن نائب رئيس الأطباء في مستشفى فاماغوستا الحكومي الدكتور أيوب غوكسو أنه لم يتم العثور على نتائج خطيرة في حالة أكينجي الصحية في الفحوصات التي أجريت له، وأنه نُقل إلى المستشفى وهو يشكو من الإغماء والقيء.
من جهة أخرى، أفاد وزير الصحة هاكان دينتشيورك أن الحالة الصحية العامة للرئيس الرابع مصطفى أكينجي جيدة.
وذكر دينتشيورك أن مصطفى أكينجي تقدم اليوم إلى غرفة الطوارئ في مستشفى فاماغوستا الحكومي ببعض الشكاوى.
وأشار دينتشيورك إلى أنه تم إجراء الفحوصات الإضافية اللازمة وبدء علاج أكينجي بما يتماشى مع آراء الأطباء المختصين، وذكر أن أكينجي تحت الملاحظة.
Tags: أنقرةاسطنبولتركياقبرصقبرص التركيةمصطفى أقينجيالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا قبرص قبرص التركية
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية السابق يون يواجه تهم بإساءة استخدام السلطة
الثورة نت/
ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ”إساءة استخدام السلطة” وهو يحاكم بالفعل بتهمة “التمرد” بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأفادت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء بأن لائحة الاتهام الجديدة تأتي في الوقت الذي يحاكم فيه يون بتهمة قيادة تمرد بسبب إعلانه المختصر للأحكام العرفية في أوائل ديسمبر.
وجردت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية يون من جميع سلطاته وامتيازاته في أبريل، وأيدت أيضا اقتراحا برلمانيا بعزله.
وأفادت وكالة “يونهاب” نقلا عن مكتب المدعي العام أن يون لم يحتجز بسبب هذه التهمة الإضافية.
وصرح الادعاء في بيان اليوم الخميس: “واصلنا منذ ذلك الحين محاكمة “التمرد” مع إجراء تحقيقات تكميلية في ادعاء إساءة استخدام السلطة، مما أدى إلى هذه التهمة الإضافية”.
وأعلن عن التهمة الإضافية بعد يوم من مداهمة المحققين لمنزل يون الخاص في العاصمة سول.
حيث داهمت النيابة العامة صباح أمس الأربعاء مقر إقامة رئيس كوريا الجنوبية السابق، في إطار شبهات بعلاقات عائلته بالراهب المثير للجدل جيون سونغ-بيه المعروف أيضا باسم غيون جين.
وتفيد التقارير أن النيابة تحقق في مزاعم تفيد بأن مسؤولا رفيع المستوى في كنيسة التوحيد قد سلم عقدا من الألماس وحقيبة باهظة الثمن إلى جيون بعد فترة وجيزة من انتخاب يون رئيسا في عام 2022، كهدية للسيدة الأولى السابقة كيم كون هي.
وتحقق النيابة أيضا في مدى صحة هذه المزاعم، وما إذا كانت الهدايا قد وصلت بالفعل إلى كيم أم لا.
وكانت وجهت إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول أول تهمة في يناير، عندما كان لا يزال رئيسا، وهي تهمة لا تشملها الحصانة الرئاسية.
وفي حال إدانته بتهمة التمرد، قد يحكم على يون بالسجن المؤبد.