عين ليبيا:
2024-09-14@23:42:30 GMT

العثور على جثث 6 محتجزين بغزة وإسرائيل تحدد هوياتهم

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، أنه حدد هويات الجثث الستة التي عثر عليها في نفق تحت الأرض، في جنوب قطاع غزة.

وفي وقت سابق، قالت اسرائيل إنها عثرت على 6 جثث، السبت،  في “نفق تحت الأرض في منطقة رفح بقطاع غزة”، وقد أُعيدت إلى إسرائيل حيث تم التعرف عليها رسميا، بحسب بيان الجيش.

وجاء في البيان: “عثرت القوات أمس السبت وأعادت إلى إسرائيل من داخل نفق تحت الأرض في منطقة رفح جثامين المختطفين، الذين تم اختطافهم يوم 7 أكتوبر من قبل مخربي “حماس” في قطاع غزة”.

وأضاف بيان الجيش: “بعد عملية التحقق من هويتهم في معهد الطب الشرعي وجهات تابعة للحاخامية العسكرية وشرطة إسرائيل، قام فريق المخطوفين التابع لقسم القوى البشرية بإبلاغ عائلاتهم، كما يشارك الجيش وجهاز الأمن العام العائلات حزنها العميق في هذه الأوقات الصعبة”.

وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، ليل السبت، أنه تم العثور في قطاع غزة على جثث ستة محتجزين خُطفوا خلال هجوم 7 أكتوبر على الأراضي الإسرائيلية، بما في ذلك جثة الإسرائيلي الأميركي هيرش غولدبرغ بولين.

وقال بايدن في بيان “في وقت سابق، عثرت القوات الإسرائيلية في نفق تحت مدينة رفح، على جثث ستة رهائن كانت حماس تحتجزهم”، مضيفا “لقد تأكّدنا الآن أن أحد الرهائن… كان المواطن الأميركي هيرش غولدبرغ بولين”.

وأعلن البيت الأبيض أن القوات الإسرائيلية انتشلت في نفق أسفل مدينة رفح 6 جثث كانت محتجزة لدى حماس.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: نفق تحت

إقرأ أيضاً:

أكسيوس يكشف تدمير إسرائيل لمصنع صواريخ إيراني تحت الأرض في سوريا

أكد موقع أكسيوس الأمريكي أن وحدة النخبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذت غارة غير عادية في سوريا ودمرت مصنعًا للصواريخ الدقيقة تحت الأرض تزعم "إسرائيل" والولايات المتحدة أنه تم بناؤه بواسطة إيران، وفقًا لثلاثة مصادر مطلعة على العملية.

وأضاف الموقع أن "الغارات الجوية الإسرائيلية على سوريا زادت منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر على إسرائيل مع تكثيف الصراعات عبر الحدود بين حزب الله وإسرائيل، لكن الغارة يوم الأحد كانت أول عملية برية يقوم بها الجيش الإسرائيلي في السنوات الأخيرة ضد أهداف إيرانية في سوريا".

وأوضح "يبدو أن تدمير المصنع يمثل ضربة كبيرة لجهود إيران وحزب الله لإنتاج صواريخ دقيقة متوسطة المدى على الأراضي السورية، والحكومة الإسرائيلية ظلت صامتة بشكل غير عادي بشأن هذا الأمر ولم تعلن مسؤوليتها حتى لا تثير رد فعل انتقامي من سوريا أو إيران أو حزب الله".


وأشار إلى أن "وسائل الإعلام الرسمية السورية ومنظمة المعارضة السورية أفادت بشن غارات جوية كثيفة من قبل سلاح الجو الإسرائيلي مساء الأحد بالتوقيت المحلي في عدة مناطق غرب سوريا، بما في ذلك بالقرب من مدينة مصياف، القريبة من الحدود مع لبنان".

وقالت وسائل الإعلام الرسمية إن "16 شخصًا على الأقل قُتلوا وأصيب 40 آخرون، وأدانت الغارات الجوية ووصفتها بأنها عدوان صارخ، كما أدانت وزارة الخارجية الإيرانية الهجوم ووصفته بأنه إجرامي".
والأربعاء، أفادت قناة تلفزيونية سورية معارضة وخبيرة يونانية في شؤون الشرق الأوسط إيفا جيه كولوريوتيس أن الغارات الجوية كانت غطاء لعملية برية إسرائيلية في مصياف.

وأكدت ثلاثة مصادر مطلعة على العملية أن وحدة النخبة في سلاح الجو الإسرائيلي "شالداغ" نفذت غارة ودمرت المنشأة، بحسب أكسيوس.

وقال مصدران إن "إسرائيل أطلعت إدارة بايدن مسبقا على العملية الحساسة ولم تعارضها الولايات المتحدة، إذ أن الوحدة الخاصة الإسرائيلية فاجأت الحراس السوريين في المنشأة وقتلت العديد منهم خلال الغارة، لكن لم يصب أي إيراني أو مسلح من حزب الله بأذى".

وقال المصدران إن "القوات الخاصة استخدمت متفجرات أحضرتها معها من أجل تفجير المنشأة تحت الأرض، بما في ذلك الآلات المتطورة من الداخل، بينما جاءت الغارات الجوية بهدف منع الجيش السوري من إرسال تعزيزات إلى المنطقة".


وبحسب الموقع، بدأت إيران في بناء المنشأة تحت الأرض بالتنسيق مع حزب الله وسوريا في عام 2018 بعد أن دمرت سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية معظم البنية التحتية لإنتاج الصواريخ الإيرانية في سوريا.

ووفقًا للمصادر، قرر الإيرانيون بناء مصنع تحت الأرض في عمق جبل في مصياف لأنه سيكون منيعًا أمام الضربات الجوية الإسرائيلية.

وادعى المصدران أن الخطة الإيرانية كانت إنتاج الصواريخ الدقيقة في هذه المنشأة المحمية بالقرب من الحدود مع لبنان حتى تتم عملية التسليم إلى حزب الله في لبنان بسرعة وبأقل خطر من الغارات الجوية الإسرائيلية.

وقد اكتشفت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية عملية البناء وراقبتها لأكثر من خمس سنوات تحت الاسم الرمزي "الطبقة العميقة"، وقال أحد المصادر إن الإسرائيليين أدركوا أنهم لن يتمكنوا من تدمير المنشأة بغارة جوية وسيحتاجون إلى عملية برية، بحسب الموقع.

وقال أحد المصادر إن جيش الاحتلال فكر في إجراء العملية مرتين على الأقل في السنوات الأخيرة ولكن لم تتم الموافقة عليها بسبب المخاطر العالية.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: رئيس أركان الجيش قال لعائلات جنود محتجزين إن إعادتهم ستكون صعبة
  • «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تقصف مدرسة تؤوي نازحين بغزة وسقوط شهيد ومصابين
  • أكسيوس يكشف تدمير إسرائيل مصنع صواريخ إيراني تحت الأرض في سوريا
  • أكسيوس يكشف تدمير إسرائيل لمصنع صواريخ إيراني تحت الأرض في سوريا
  • لأول مرة.. الجيش الإسرائيلي يعثر على نفق شمال الضفة الغربية
  • تهديد الأنفاق يصل الضفة.. الجيش الإسرائيلي يعثر على فتحة تحت الأرض بطولكرم!
  • جيش الاحتلال يرتكب مجازر جديدة بغزة والدبابات الإسرائيلية تقصف مواصي رفح
  • تفاصيل هجوم إسرائيل البري داخل سوريا
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تفكيك لواء رفح التابع لحماس
  • السعودية تدين وتستنكر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمدرسة تؤوي نازحين فلسطينيين بغزة