من سبتمبر إلى يناير.. السماح بصيد 29 طائراً
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
المناطق_الرياض
سمح المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، بصيد 29 طائراً خلال موسم الصيد لهذا العام، الذي يبدأ مطلع سبتمبر ويستمر لمدة خمسة أشهر حتى 31 يناير 2025م.
وأوضح المركز قائمة الطيور المسموح بصيدها في فصل الخريف (1 سبتمبر – 30 نوفمبر)، وتشمل: نقشارة، وأبو قلنسوة، ونقشارة الصفصاف، وسمنة مفردة، وحميراء شائعة، والعندليب الأوروبي، وهزار أزرق الزور، وتميرة الشجر، ويمام النخيل، ويمام مطوق، وصفارية أوراسية، والعندليب.
وتضم القائمة: الحجل الرملي، والحمام الجبلي، ويمام مطوق أفريقي، والسمان، وجنائي أزور، وسمنة الصخور الزرقاء، وقطا كستنائي البطن، وقطا مخطط، وقطا نبطاء، وقطا مرقط، والحجل، وكروان عسلي، والكروان الصخري، وذلك في جميع المناطق المسموح فيها الصيد باستخدام البنادق الهوائية (الساكتون).
وبين المركز، قائمة الطيور المسموح بصيدها في فصل الشتاء (1 ديسمبر – 31 يناير)، وتضم: تميرة الماء، ودرسة قمحية، وقبرة سماوية أوراسية، وحميراء سوداء، على أن يتم صيدها خلال تلك الفترة من الموسم باستخدام الصقور.
وأكد أن فترة السماح بممارسة الصيد البري المستدام تشمل فقط الأنواع المسموح بصيدها، بشرط الحصول على تراخيص الصيد من المنصة، للراغبين بالصيد الحاملين لبنادق صيد مرخصة ومسموح باستخدامها، أو الصقارين المسجلين بنادي الصقور السعودي.
وشدد على أن الصيد يقتصر على استخدام الوسائل المسموح باستخدامها، حيث يُمنع استخدام أي وسائل أخرى تؤدي إلى اصطياد أكثر من طائر، سواء ببنادق الرش، أو شباك الصيد، أو الصيد بطرق غير مسموحة كوسائل الجذب والنداء وغيرها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة تطالب ترامب بعدم السماح لنتنياهو بالمراوغة
طالبت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعدم السماح لنتنياهو بالمراوغة مثلما فعل مع الرئيس السابق جو بايدن، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
مسئول فلسطيني: إسرائيل لم توقف حربها على غزة بشكل كامل إسرائيل: عائلات المحتجزين طلبت مرافقة نتنياهو في زيارته إلى واشنطن لكن طلبهم قوبل بالرفض
وحثت عائلات المحتجزين الإسرائيلين دونالد ترامب على القيام بكل ما يلزم لعودة باقي المحتجزين.
وفي إطار آخر، شهد معبر رفح وصول الدفعة الأولى من مُصابي الحرب في غزة إلى معبر رفح تمهيدًا لتلقي العلاج في مصر.
ورفعت مصر درجة الاستعداد لاستقبال 50 جريحًا من أجل تلقي العلاج في مصر.
وتكثف السلطات المصرية في شمال سيناء جهودها عند الحدود المصرية/ الفلسطينية لاستقبال مُصابي الحرب على غزة.
وأفادت شبكة القاهرة الإخبارية بوجود لجنة صحية مصرية تنتظر وصول المصابين الفلسطينيين لتقديم الخدمات الطبية لهم.
ويستعد معبر رفح لاستقبال 50 مصابًا من قطاع غزة.
وفي هذا السياق، شددت منظمة الصحة العالمية في بيانٍ لها أمس الجمعة على ضرورة تسريع عمليات الإجلاء الطبي من غزة عبر جميع الطرق الممكنة.
وذكرت المنظمة في بيانها العاجل إلى وجود ما بين 12 إلى 14 ألف فلسطيني ما زالوا بحاجة للإجلاء الطبي من غزة.
وتلعب الطواقم الطبية دورًا حاسمًا في الحروب والنزاعات المسلحة، حيث تعمل في ظروف بالغة الخطورة لإنقاذ الأرواح وتقديم الرعاية الصحية للجرحى والمصابين. تواجه هذه الفرق تحديات هائلة، مثل نقص الأدوية والمعدات الطبية، واستهداف المنشآت الصحية، وصعوبة الوصول إلى المناطق المتضررة بسبب القصف والحصار. رغم هذه العقبات، يواصل الأطباء والمسعفون والممرضون عملهم الإنساني، ملتزمين بمبادئ القانون الدولي الإنساني، الذي ينص على حماية العاملين في المجال الطبي وضمان وصولهم الآمن إلى المحتاجين. في بعض النزاعات، تلعب المنظمات الدولية مثل اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة أطباء بلا حدود دورًا رئيسيًا في توفير الدعم الطبي والمساعدات الطارئة.