زعم جمال الحاجي، القيادي الإخواني الليبي، أن السواد الأعظم من الشعب الليبي مع رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، على حد تعبيره.

وقال الحاجي، في منشور عبر «فيسبوك»: “فرصة من ذهب لـ«المنفي» لا تتكرر. بتنظيف المشهد من العاهات التي تمشي على بطونها”، بحسب تعبيره.

وأضاف “يعيشون بكذبة على الشعب بطالة برشوة. السواد الاعظم من الشعب الليبي مع هذا الموقف”، وفقا لحديثه.

الوسومالحاجي الشعب الليبي المنفي ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الحاجي الشعب الليبي المنفي ليبيا الشعب اللیبی

إقرأ أيضاً:

شاهد.. مرصد هابل يلتقط صورة لمستعر أعظم هائل

تمكن الفلكيون من مرصد هابل الفضائي التابع لوكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية من التقاط صورة لمجرة ​​تستضيف مستعرا أعظم يقع على بعد نحو 600 مليون سنة ضوئية في كوكبة التوأمين، ويظهر المستعر الأعظم كنقطة زرقاء في وسط الصورة، مما يزيد سطوع الجسم الضبابي للمجرة.

وصنف الباحثون هذا المستعر الأعظم من النوع "1 إيه"، ويحدث حينما يكون نجم من فئة القزم الأبيض في مدار مع نجم آخر عملاق، أي يدوران حول بعضهما البعض متأثرين بالجاذبية بينهما.

وهنا يقوم القزم الأبيض بسبب جاذبيته الشديدة بسحب مادة الرفيق العملاق بسرعة شديدة، ويشبه ذلك "قبلة الديمنتور" في عالم هاري بوتر، إذ تمتص هذه الكائنات الشريرة روح ضحيتها بالكامل تاركة جسده خاويا بدون أي مشاعر أو وعي.

ومع تراكم مادة العملاق الأحمر على رفيقه القزم وارتطامها السريع بسطحه تبدأ تفاعلات نووية سريعة ومفاجئة على القزم الأبيض، وعند مرحلة ما ينفجر النجم محدثا مستعرا أعظم.

محددات المسافات

ويمتلك هذا النوع من المستعرات العظمى أهمية كبيرة لدى علماء الفيزياء الفلكية، إذ يمكن أن يستخدم لتحديد المسافات الكونية بدقة شديدة.

وفي الثمانينيات من القرن الفائت وجد العلماء هذا النوع من الانفجارات النجمية ينفجر تقريبا بالطاقة نفسها في أي مكان في الكون، وبالتبعية أمكن لهم حساب اللمعان الحقيقي لهذا النوع من المستعرات وكأننا نقف بجانبه، ثم مقارنته بقدر خفوت المستعر الأعظم كما يبدو في المراصد الفلكية، وبالتالي حساب المسافة بيننا وبينه، وبالتبعية معرفة المسافة إلى المجرة التي يحتويها.

إعلان

وقد استخدمت هذه الطريقة في أواخر التسعينيات حينما شرع فريقان بحثيان مستقلان في قياس المعدل من التوسع الكوني من خلال مراقبة رصد المستعرات الأعظمية من هذا النوع، وبالتالي تحديد المسافات إلى عشرات المجرات.

ولاحظ كلا الفريقين العشرات من المستعرات العظمى من النوع "1 إيه" البعيدة، وقارنوا لمعانها بذلك الموجود في المستعرات الأعظمية القريبة، ووصلوا إلى نتيجة حصلت على جائزة نوبل في 2011، وهي أن كوننا يتوسع بتسارع متزايد.

مقالات مشابهة

  • العباني يرفض التدخل الأممي في الشأن الليبي خارج إطار الإعلان الدستوري
  • الغرابلي: الشعب الليبي نائم وغارق في الأحلام
  • أنها الرحلة الأعظم فى الوجود
  • الرئاسي: المنفي شرح لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي خطوات تحقيق الاستقرار
  • «المنفي» يبحث مع رئيس «مفوضية الاتحاد الإفريقي» ملف المصالحة الوطنية
  • «المنفي» يستقبل سفير «الكونغو برازافيل» لدى ليبيا
  • المنفي يستقبل سفير الكونغو برازفيل
  • خبير آثار: منتجات التجلى الأعظم قيمة عالمية استثنائية
  • الأمن الداخلي: صار لزاماً علينا مخاطبة الشعب الليبي ومؤسساته بما يُحاك ضدنا
  • شاهد.. مرصد هابل يلتقط صورة لمستعر أعظم هائل