الأسبوع:
2024-11-23@08:05:11 GMT

بنفيكا البرتغالي يفسخ عقد المدرب الألماني شميت

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

بنفيكا البرتغالي يفسخ عقد المدرب الألماني شميت

أعلن نادي بنفيكا البرتغالي مساء السبت إنهاء التعاقد مع مدربه الألماني روجر شميت في أعقاب البداية الباهتة في الموسم الجديد.

وأكد بنفيكا في البداية عبر موقعه الإلكتروني أن المحادثات بدأت مع شميت بشأن الإنهاء الفوري لعقده، وبعد فترة وجيزة أعلن رئيس النادي روي كوستا فسخ التعاقد بين الطرفين.

وقال كوستا:"تم إبلاغ المدرب أنه لم يعد مدربا لبنفيكا".

وتعادل بنفيكا أمس الأول الجمعة مع مضيفه موريرينسي بهدف لمثله ليحصد سبع نقاط فقط من أول أربع مباريات في الموسم.

وأوضح كوستا:"أردنا الاستقرار، لكن بعد أربع جولات فإن مستوانا ونتائجنا قادتنا لاستنتاج بأننا في حاجة لتغيير المدرب، نريد تقديم المدرب الجديد قريبا".

وبحسب أكبر صحيفة رياضية برتغالية "ايه بولا" فإن برونو لاجي المدرب السابق لبنفيكا، المرشح الأبرز لخلافة شميت.

وتولى شميت تدريب بنفيكا في تموز/يوليو 2022 بعقد يمتد حتى 30 حزيران /يونيو 2026.

وفشل المدرب الألماني البالغ من العمر 57 عاما في التتويج بأي لقب مع بنفيكا في الموسم الماضي، لكنه كان يحظى بدعم رئيس النادي كوستا الذي كان يؤمن بقدرات المدرب رغم الانتقادات اللاذعة من مشجعي الفريق.

وفي الموسم الأول لشميت فاز بنفيكا بلقبه الأول في الدوري البرتغالي منذ عام 2019 وكان يقدم كرة ممتعة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بنفيكا بنفيكا البرتغالي شميت نادي بنفيكا فی الموسم

إقرأ أيضاً:

عملية “ناحال سوريك”.. أربع رسائل متعددة الاجتهادات

 

 

أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن عملية نوعية بصاروخ “فلسطين ٢” الفرط صوتي استهدف قاعدة “ناحل سوريك”، إسنادًا لغزة ولبنان، وأكد متحدث القوات المسلّحة العميد يحيى سريع أنها حققت هدفها.
العملية تكتسب أهميتها من أربعة مستويات، هي الرسائل التي حملها الصاروخ فرط صوتي، بالإضافة إلى إشارتها لبنك أهداف واسع أمام القوات المسلحة اليمنية، داخل الكيان، على امتداد جغرافيا فلسطين المحتلة.
الأول: هي ثاني عملية صاروخية بصاروخ فرط صوتي ضد هدف عسكري الكيان الغاصب في فلسطين المحتلة، منذ إعلان فوز دونالد ترامب بولاية جديدة وهزيمة كامالا هاريس، بما يحمله من أجندات تصعيد بحسب بعض المراقبين، والأكيد أنه يحمل طبيعة عدائية لكل محور الجهاد والمقاومة، فأتت هذه العملية لتؤكد مرة ثانية أن اليمن سيمضي في إسناد غزة كائنًا من كان ساكن البيت الأبيض، ولن يتغير هذا الموقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.
الثاني: هذه العملية جاءت استجابة للموقف الشعبي الذي أكدته جماهير مليونية في صنعاء والمحافظات الجمعة الماضية، وتأكيد جهوزيتها لكل الخيارات التصعيدية من تحالف الشيطان الأكبر بقيادة أمريكا و”إسرائيل” وبريطانيا، وهي المظاهرات التي أعقبها ضربات عدوانية أمريكية استهدفت مواقع في صنعاء وعمران.
الثالث: العملية نفذت، في ساعات الصباح الأولى، تقريبًا عند الساعة السادسة صباحًا بتوقيت صنعاء، وهذا يعني أن التحضير لإطلاق الصاروخ الباليستي “فلسطين ٢” كانت جارية في أثناء تحليق عدة طائرات لتحالف العدوان الأمريكي البريطاني أو بعده، والتي أغارت على محافظتي صعدة وعمران، لتدل على أن الضربات الأمريكية مهما كانت فلن تؤثر على القدرات العسكرية ولا على قرار إسناد غزة؛ لأن القدرات العسكرية محفوظة؛ حيث لا تصل إليها، أو على الأقل لا تتعرض إلى أضرار بأي هجوم أمريكي محتمل، وهو ما يتأكد عليه ميدانيًا بعد كل الادعاءات الأمريكية عن تضرر أي قدرات عسكرية نوعية، لا في الطائرات المسيّرة ولا الإمكانات الصاروخية. ومن ناحية أخرى؛ القرار السيادي اليمني نابع من مبادئ إنسانية ودينية لا تسمح بالتراجع مهما كانت التحديات والمغريات والتهديدات.
الرابع: هذه العملية تحمل رسالة كبرى بسرعة فرط صويتة، للقادة الذين اجتمعوا في الرياض لتحمّل مسؤوليتهم بعد أكثر من عام من التوحش والعربدة الصهيونية في غزة ولبنان، وأن ما تقوم به اليمن، سياسيًا وعسكريًا وشعبيًا، يجب أن يمثل نموذجًا، ويقدم مثالًا على القدرة والإمكانات التي تمتلكها الأمة الإسلامية، ويلزم القادة بحجة لا تقبل الدحض على تلك المسؤولية والقدرة على تحمّلها لو وجدت فقط النوايا، وابتعدت الأنظمة والدول والحكومات العربية عن الغرب الكافر، وقدمت مصالح الأمة على مصالح الغرب العدائية ضد كل ما يمت لأمتنا بصلة، سواء دينيًا أو ثقاقيًا أو أمنيًا واقتصاديًا.
إنّ أقل ما يمكن للزعماء والقادة العرب والمسلمين القيام به، هو وضع الكيان المجرم على لوائح ما يسمى الإرهاب، ورفع اسم المقاومة وحركات الجهاد في فلسطين ولبنان والمنطقة بشكل عام من تلك القوائم. وأما أكثر ما يمكن القيام به فهو كثير، ولو كان للأمة قرار في هذه القمة لما أصبح الصباح على وجود أي أثر لهذا الكيان المجرم.
هذا ليس مبالغة؛ بل حقيقة يحاول الغرب منعها أو على الأقل تأخيرها، لكنها تقترب بهؤلاء القادة أو من دونهم، وما عليهم سوى أن يضعوا بصمتهم على قائمة الشرف إن أرادوا.

مقالات مشابهة

  • 100 مليون يورو تفصل بين برشلونة ونجم بنفيكا
  • بايونيرز يواجه المرج فى الدور التمهيدي الأول بكأس مصر
  • «الشاهين» يدخل سباق أبوظبي بـ «فارق 7 أطوال»!
  • ديوان الرئاسة يعلن تغيير موعد "مسيرة الاتحاد"
  • أربع خطوات بسيطة لتجنب الإصابة بالنوبة القلبية
  • صدور المجموعة القصصية "أربع ورديات” للكاتبة مروة غزاوي
  • قصة فيديو قبل أربع سنوات
  • أنشيلوتي يواجه تحديات مع ريال مدريد واهتمام جديد من الاتحاد البرازيلي
  • عملية “ناحال سوريك”.. أربع رسائل متعددة الاجتهادات
  • اتحاد الغرف السعودية يُعلن تشكيل الجانب البرتغالي في مجلس الأعمال المشترك