إسرائيل تقتحم مدينة الخليل وتُغلق المسجد الإبراهيمي أمام الفلسطينيين
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
إسرائيل تقتحم مدينة الخليل وتُغلق المسجد الإبراهيمي أمام الفلسطينيين
أظهرت لقطات مصورة نشرتها وكالة الأنباء الفلسطينية ”وفا“ إغلاق الجيش الإسرائيلي للمسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية يوم السبت.
وزعمت أن السبب يعود لوقوع ”حادثين أمنيين“في المنطقة نفسها. الأول هو انفجار سيارة في محطة وقود بالقرب من مفترق غوش عتصيون.
وادّعى جيش الدفاع الإسرائيلي في بيان له قيام القوات الإسرائيلية بمسح المنطقة خلال الليل بهدف ”استبعاد احتمال وجود إرهابيين آخرين".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مقتل 16 فلسطينياً في هجوم إسرائيلي واسع شمال الضفة الغربية حرب غزة: قصف متواصل على القطاع والأمم المتحدة تحذر "العمليات في الضفة الغربية تهدد بمفاقمة الوضع" كبار حاخامات اليهود المتدينين يصدرون فتوى تحرم زيارة الأقصى وحكومة نتنياهو تقرر تمويل الاقتحامات الضفة الغربية إسرائيل الخليل الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الصين إسرائيل ضحايا إيطاليا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الصين إسرائيل ضحايا إيطاليا الضفة الغربية إسرائيل الخليل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الصين إسرائيل قطاع غزة ضحايا قصف إيطاليا حركة حماس غزة مدارس مدرسة شلل الأطفال السياسة الأوروبية الضفة الغربیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: قرار بتوسيع مستوطنات الضفة الغربية وتسهيل الهجرة الطوعية من غزة
(CNN)-- أكد وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن مجلس الوزراء الأمني وافق على توسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى اقتراح للهجرة "الطوعية" للفلسطينيين من غزة.
وأكد سموتريتش، الأحد، أنه سيتم فصل 13 منطقة في الضفة الغربية عن المستوطنات القائمة، وسيتم الاعتراف بها كمستوطنات مستقلة.
وأفاد بيان صادر عن مكتب سموتريتش أن هذه الخطوة تأتي "على خلفية الموافقة على عشرات الآلاف من الوحدات السكنية في يهودا والسامرة، وتمثل خطوة هامة أخرى في عملية تطبيع الاستيطان وتنظيمه".
يُطلق المسؤولون الإسرائيليون عادةً على الضفة الغربية اسم يهودا والسامرة. يدفع سموتريتش ووزراء يمينيون آخرون باتجاه توسيعٍ استيطانيٍّ عدوانيٍّ تمهيدًا لإعلان السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، وهو ما يُمثّل تحديًا للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وقال سموتريتش: "بدلًا من الاختباء والاعتذار، نرفع الراية ونبني ونستوطن. هذه خطوةٌ مهمةٌ أخرى على طريق السيادة الفعلية في يهودا والسامرة".