إسطنبول (رويترز)
أعلن نادي أضنة سبور التركي، وفاة مدافع كوت ديفوار السابق سول بامبا عن عمر ناهز 39 عاماً.
لعب بامبا لكارديف سيتي وليدز يونايتد وليستر سيتي، كما أمضى فترات مع باليرمو الإيطالي ودنفرملاين أتلتيك وهيبرنيان الأسكتلنديين، والنادي التركي طرابزون سبور.
خاض 46 مباراة مع منتخب بلاده، وسجل هدفاً واحداً، واعتزل في يناير 2023، واتجه إلى التدريب، وعمل مساعد مدرب في كارديف، قبل أن يتولى منصب المدير الرياضي في أضنة سبور.
وقال أضنة سبور في بيان «تم نقل مديرنا الرياضي سليمان بامبا، الذي مرض قبل المباراة ضد نادي مانيسا لكرة القدم، إلى مستشفى جامعة مانيسا جلال بايار، وخسر للأسف معركته من أجل الحياة، تعازينا لعائلته ومجتمعنا».
تم تشخيص إصابة بامبا بسرطان الغدد الليمفاوية في عام 2021، ولكن تعافى من السرطان بعد العلاج الكيميائي.
ووصف كارديف سيتي الذي صعد معه بامبا لاعباً إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، تأثيره على النادي بأنه «لا يُقاس».
وقال النادي في بيان «ببالغ الحزن عرفنا بوفاة أسطورة النادي، سول بامبا، لقد كان بطلاً لنا جميعاً، وقائداً في كل غرفة ملابس ورجلاً نبيلاً حقيقياً».
وقال منتخب كوت ديفوار لكرة القدم على إنستجرام «هذه أخبار مأساوية تماماً، توفي سول بامبا عن عمر يناهز 39 عاماً، تعازينا الحارة للعائلة».
ووصفه ليدز يونايتد بأنه «أحد ألطف الأشخاص في كرة القدم».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كوت ديفوار تركيا ليدز يونايتد ليستر سيتي باليرمو
إقرأ أيضاً:
أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»، أن فرنسا سلمت قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار.
وتدرس فرنسا خفض وجودها العسكري في دول غرب ووسط أفريقيا، بما في ذلك كوت ديفوار، إلى 600 جندي من نحو 2200 حالياً، حسبما ذكرت مصادر لـ «رويترز» في نوفمبر الماضي.
وسحبت فرنسا، التي انتهى حكمها الاستعماري في غرب أفريقيا في ستينيات القرن العشرين، جنودها بالفعل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، في أعقاب انقلابات عسكرية في تلك البلدان وانتشار المشاعر المناهضة لفرنسا.
وأنهت حكومة تشاد، الحليف الرئيسي للغرب في الحرب ضد الجماعات المسلحة في المنطقة، بشكل مفاجئ اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا في نوفمبر. وقال الجيش الفرنسي في بداية ديسمبر، إن فرنسا بدأت سحب قواتها من تشاد.
وينهي رحيل فرنسا من تشاد عقوداً من الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل، كما ينهي العمليات العسكرية الفرنسية المباشرة ضد الجماعات المسلحة.
كما أبدى الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي رغبته في إخراج الجنود الفرنسيين من بلاده سريعاً، إذ عبر في نوفمبر الماضي، أن هذا الوجود العسكري «لا يتوافق مع مفهومنا للسيادة والاستقلال».
اقرأ أيضاًعمرها ملايين السنين.. فرنسا تضبط شحنة أسنان ديناصورات متحجرة
البرلمان الفرنسي يعتمد ميزانية الدولة لعام 2025.. وفرنسا تؤكد رفضها تهجير الفلسطينيين
وزير خارجية فرنسا: لا للتهجير من غزة ولا لضم الضفة الغربية