مقتل اثنين من الشرطة الإسرائيلية وحرس الحدود واصابة ثالث في هجوم مسلح عند حاجز في الخليل
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
سرايا - قتل اثنين من الشرطة الإسرائيلية وحرس الحدود واصابة ثالث في هجوم مسلح، وذلك جراء عملية إطلاق نار قرب حاجز ترقوميا غرب الخليل في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما أفادت طواقم إسعاف إسرائيلية صباح اليوم الأحد.
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فإن مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار على عدة مركبات، بما في ذلك سيارة شرطة وحافلة، وقتل اثنان على اثرها واصيب ثالث بجروح خطيرة، وانسحب المسلحون من المكان.
وشهدت منطقة عملية إطلاق النار حالة من الاستنفار الأمني، حيث دفع جيش الاحتلال بقوات كبيرة إلى موقع عملية إطلاق النار، ونصب الحواجز وشرع بمطاردة المركبة التي نفذ منها إطلاق النار وانسحبت من المكان.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
محلل: لبنان طلبت من أمريكا أن تمنع الضربات الاستباقية الإسرائيلية
قال محمد سعيد الرز، الكاتب والمحلل السياسي، إن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن بعد زيارة المبعوث الأمريكي آموس هوكستين أن 90% من أوراق بنود صفقة وقف إطلاق النار من الممكن القبول بها، مشيرًا إلى أنه بالتزامن مع ذلك فجيش الاحتلال الإسرائيلي أبلغ المستوى السياسي قبوله بوقف إطلاق النار في لبنان.
غارات للاحتلال على بلدات كفرا وياطر ورشاف جنوبى لبنان خبير: الاحتلال يصر في عمليته البرية على اجتياح منطقة الخيام بجنوب لبنان لبنان طلبت من الولايات المتحدة الأمريكية أن تمنع الضربات الاستباقية الإسرائيليةوأضاف «الرز» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن لبنان صرحت أن كلا من بيروت وتل أبيب لديهما الحق في التحرك تجاه أي خطر يهددهما، موضحًا أن لبنان طلبت من الولايات المتحدة الأمريكية أن تمنع الضربات الاستباقية الإسرائيلية.
ولفت إلى أن إسرائيل طلبت من أمريكا التعهد بورقة جانبية وأن يكون هناك دعم لإسرائيل، في حالة تعرضها للخطر من قبل لبنان، متابعًا: «المسألة في طريقها للحل بين الدولتين نوعًا ما، وحسبما أفادت التقارير أن هناك أسبوعين أو ثلاثة أسابيع قد تحل فيهم هذه الأمور».
بنيامين نتنياهو حاول استغلال بنود الاتفاق والمراوغةوأشار إلى أن بنيامين نتنياهو حاول استغلال بنود الاتفاق والمراوغة عليها، لمنع إتمام صفقة وقف إطلاق النار، إذ أنه لديه رغبة في تحقيق إنجاز بري معين على الأراضي اللبنانية.