تستهدف 640 ألف طفل.. قطاع غزة يترقب بحذر انطلاق حملة التطعيم ضد شلل الأطفال
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تستهدف 640 ألف طفل.. قطاع غزة يترقب بحذر انطلاق حملة التطعيم ضد شلل الأطفال
من المقرر أن تنطلق حملة تطعيم واسعة ضد شلل الأطفال في غزة، يوم الأحد، ستستهدف 640,000 طفل، وذلك في ظل الأضرار التي طالت نظام الرعاية الصحية في القطاع بسبب الحرب.
سيستمر البرنامج لثلاثة أيام من الساعة 6 صباحاً حتى 3 بعد الظهر، ثمّ ستنتقل الحملة إلى جنوب وشمال غزة خلال توقفات إنسانية مماثلة، بتنسيق مع السلطات الإسرائيلية.
تستهدف الحملة جميع الأطفال تحت عمر العشر سنوات، وسيحصل كل طفل على جرعتين من اللقاح الفموي ضد شلل الأطفال، على أن تُعطى الجرعة الثانية بعد أربعة أسابيع.
كما ستشمل الحملة أكثر من 400 موقع ثابت مثل المراكز الصحية والمستشفيات، بالإضافة إلى حوالي 230 موقعاً ميدانياً في نقاط تجمع مجتمعية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خطة تطعيم عاجلة ضد شلل الأطفال في غزة: 640 ألف طفل و1.3 مليون جرعة في 72 ساعة حرب غزة: قصف إسرائيلي يستهدف مستشفى المعمداني ومعارك ضاربة في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة مشهد يدمي القلوب.. أطفال في غزة يصطفون في طابور للحصول على وجبات الطعام إسرائيل غزة شلل الأطفال أطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا الصين قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا قصف روسيا الصين قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا قصف إسرائيل غزة شلل الأطفال أطفال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الصين قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا قصف كوارث طبيعية ألمانيا إيطاليا اليابان فيضانات سيول مدارس مدرسة السياسة الأوروبية ضد شلل الأطفال یعرض الآن Next ألف طفل فی غزة
إقرأ أيضاً:
سباق مع الزمن لإنقاذ مجد.. حملة لجمع مليوني دولار قبل فوات الأوان!
شمسان بوست / خاص:
أطلق شباب يمنيون مبادرة إنسانية تهدف إلى جمع مليوني دولار أمريكي لتوفير حقنة جينية منقذة لحياة الطفل مجد ثروت عنبول، المصاب بضمور العضلات الشوكي، وهو مرض نادر وخطير يتطلب علاجًا باهظ الثمن غير متوفر في اليمن.
وشهد اليوم الأول من الحملة تفاعلًا واسعًا، حيث تم جمع 82 ألف دولار أمريكي، ما يعكس روح التضامن والتكافل التي يتميز بها اليمنيون رغم الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
وأكد القائمون على الحملة أنهم يسابقون الزمن لتحقيق الهدف المطلوب، داعين الجميع، أفرادًا ومؤسسات، إلى التبرع والمساهمة في إنقاذ حياة مجد، مشيرين إلى أن كل مساهمة، مهما كانت، تقرّب الطفل خطوة نحو العلاج.
وتأتي هذه المبادرة في ظل أوضاع إنسانية متدهورة في اليمن، حيث يعاني الملايين من نقص الغذاء والدواء، لكن رغم ذلك، يثبت اليمنيون مجددًا أن التكاتف يمكنه صنع الفرق في مواجهة التحديات.