دومًُا ما تثير الجدل.. اعرف حقيقة وفاة ليلى عبد اللطيف
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
انتشرت في الساعات الأخيرة شائعات حول وفاة خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف، مما أثار جدلًا واسعًا بين محبيها ومتابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي. هذه الشائعات ليست الأولى من نوعها، فقد تعرضت ليلى عبد اللطيف من قبل لموجات مشابهة من الأخبار الكاذبة، لكن الحقيقة غالبًا ما تكون مغايرة لما يتم تداوله.
بدأت الشائعة بالانتشار بعد نشر عدة حسابات غير موثوقة على وسائل التواصل الاجتماعي لمعلومات مفادها أن ليلى عبد اللطيف قد توفيت بشكل مفاجئ. وكالعادة، وجدت هذه الأخبار طريقها إلى العديد من المتابعين، خاصة مع غياب أي تصريح رسمي أو نفي من قبل عائلتها أو مكتبها الإعلامي في الساعات الأولى لانتشار الشائعة.
نفي الخبر وتوضيح الحقيقةبعد انتشار الشائعة، تواصلت العديد من وسائل الإعلام اللبنانية والعربية مع مصادر مقربة من ليلى عبد اللطيف للتحقق من صحة الخبر. وقد أكد المقربون أن هذه الشائعة لا أساس لها من الصحة، وأن ليلى عبد اللطيف بصحة جيدة، مشيرين إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها لمثل هذه الأخبار الكاذبة.
جدير بالذكر أنَّ "عبد اللطيف" دومًا ما تعتمد على إثارة الجدل بتوقعاتها الجريئة، ويترقب جمهورها كل ما ستعلنه في المستقبل؛ لتنبني تساؤلات عديدة حول مدى دقة توقعاتها، إلَّا أنَّها تبقى في إطار التكهنَّات، التي لايمكن اعتبارها معلومات رسمية، سوى أنَّها في إطار حديث يحظى بأضواء الإعلام وحديث السوشيال ميديا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف حقيقة وفاة ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
ثروة الأميرة شارلوت تثير الجدل.. هل هي فعلاً أغنى طفلة في العالم؟
متابعة بتجــرد: لا تزال ثروة الأميرة البريطانية شارلوت تشغل العالم على “تيك توك”، بعد انتشار مقطع مصوّر يشير إلى أنها “أغنى طفلة في العالم”، وأن ثروتها تزيد عن 8 مليارات دولار، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، أوضح تقرير لمجلة Newsweek الأميركية أن الأرقام المنتشرة حول ثروة ابنة الأميرين ويليام وزوجته كيت ميدلتون غير دقيقة، وتحمل الكثير من المبالغات والحسابات الخاطئة.
وأوضح مدقّق اقتصادي أن القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت، قد نُشرت في وقت سابق في تقرير عن ثروة أطفال العائلة المالكة البريطانية، ونشرته مجلة Reader’s Digest الأميركية، وفيه أن ثروة شقيقها الأكبر الأمير جورج تبلغ 3 مليارات دولار، فيما ثروة أخيه الأصغر الأمير لويس تُراوح بين 70 و 125 مليوناً. أما شارلوت فهي أغنى من شقيقيها معاً، بثروة تبلغ 5 مليارات دولار.
وأكد المدقّق أنه حتى أرقام “ريدرز دايجست” لا تمثّل ما لأطفال العائلة المالكة البريطانية من ثروات، حيث إن المنسوب إلى شارلوت هو “ديجيتال” افتراضي، ويأتي فقط من تأثيرها في الموضة، لأنها مثل والدتها، أوجدت ظاهرة معروفة باسم “تأثير شارلوت” المسبّب ببيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات، وهو تأثير استغلته الماركات التجارية لتعزيز مبيعاتها، ما دفع المحلّلين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمَل للأميرة، من دون ترجمتها إلى ثروة حقيقية، باعتبار أن أفراد العائلة المالكة البريطانية لا يستطيعون الاستفادة من نفوذهم في السوق.
يُذكر أن الأمير ويليام يتلقى وزوجته تمويلاً من دوقية Cornwall المقدّرة قيمتها بمليار و500 مليون دولار، لأن إيرادها السنوي يزيد عن 30 مليوناً، يتم استخدامه لتمويل الزوجين وأطفالهما الثلاثة. وبعد أن يخلف ويليام والده تشارلز الثالث ويصبح ملكاً، سينتقل الإيراد إلى ابنه الأكبر الأمير جورج، وستعتمد العائلة على دوقية Lancaster البالغة قيمتها 800 مليون دولار، وإيرادها السنوي 34 مليوناً.
main 2025-02-17Bitajarod