JENCOO J8 صيحة القوة داخل سوق السيارات السعودية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أعلنت OMODA&JAECOO عن إطلاق سيارة JAECOO J8 في السوق السعودي، وذلك ضمن استراتيجيتها لتوسيع حضورها في الشرق الأوسط وتعزيز مكانتها العالمية.
بعد النجاح الكبير الذي حققته في معرض جنيف للسيارات العام الماضي وإبهارها للسوق الكويتي، تستعد JAECOO J8 لتقديم تجربة قيادة متميزة في المملكة. تجمع السيارة بين التصميم الأنيق والتكنولوجيا المتطورة، مما يجعلها الخيار الأمثل لعشاق القيادة الفاخرة والمغامرات على الطرق الوعرة.
تقنية الدفع الرباعي المتقدمة | مزودة بتقنية الدفع الرباعي من لاند روفر، مما يمنحها قدرة فائقة على التعامل مع التضاريس الصعبة، لتكون مثالية للطرق الوعرة والبيئات الصحراوية. |
نظام التعليق النشط (CDC) | يعزز من استقرار السيارة وراحة القيادة، مع الحفاظ على إحساس الطريق، مما يوفر تجربة قيادة مريحة حتى في أصعب الظروف. |
تصميم داخلي فخم | تحتوي السيارة على مقاعد جلدية فاخرة توفر راحة استثنائية وتجربة تشبه انعدام الجاذبية، مع تصميم داخلي يدمج بين الأناقة والفخامة. |
تقنيات حديثة | مزودة بأحدث التقنيات التي تعزز من الأداء وتوفر تجربة قيادة متميزة، مما يجعلها متماشية مع متطلبات العصر الحديث. |
أداء قوي وراحة مطلقة | توفر تجربة قيادة تجمع بين الأداء القوي والراحة المطلقة، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للراغبين في الفخامة والفعالية على الطرق الوعرة. |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية سوق السيارات السعودية تجربة قیادة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر الأسبق: العفو والصفح ليسا ضعفًا بل قمة القوة الأخلاقية
أكد الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، أن القرآن الكريم يدعو إلى العفو والصفح، حتى في أشد المواقف التي قد يتعرض لها الإنسان، مشيرًا إلى أن هذه القيم تُعدّ أساسًا في بناء مجتمع قوي ومتماسك.
وأشار الهدهد، خلال حلقة برنامج «ولا تفسدوا»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، إلى قصة سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه، عندما تعرضت ابنته السيدة عائشة رضي الله عنها لحادثة الإفك، وكيف أنه رغم الألم الشديد، عاد لينفق على من أساء إليها بعد أن نزلت الآية الكريمة: «وَلَا يَأْتَلِ أُو۟لُوا ٱلْفَضْلِ مِنكُمْ وَٱلسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا۟ أُو۟لِى ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْمَسَـٰكِينَ وَٱلْمُهَـٰجِرِينَ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا۟ وَلْيَصْفَحُوٓا۟ ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ ٱللَّهُ لَكُمْ ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌۭ رَّحِيمٌۭ» (النور: 22).
وأضاف «الهدهد»، أن العفو هو ترك العقوبة، أما الصفح فهو الإحسان إلى من أساء، وهو ما جسده النبي محمد صلى الله عليه وسلم حينما سامح أهل مكة رغم إيذائهم له، مشيرًا إلى أن الصفح الجميل من أعظم القيم الإسلامية التي تُصلح المجتمعات وتُقوّي بنيانها.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر الأسبق، أن العفو والصفح ليسا ضعفًا، بل هما قمة القوة الأخلاقية، وهما السبيل لنشر المحبة والسلام في المجتمع، مؤكدًا أن من يعفو ويصلح، فإنما يطلب الأجر من الله وحده.