طرحت الفنانة شيرين مساء أمس أحدث أغنيات ألبومها الجديد التي تحمل اسم "عسل حياتي"، وتعد أغنية "عسل حياتي" هي الأغنية الخامسة من ألبومها الجديد وسرعان ما انتشرت الأغنية ولقت إشادات واسعة من الجمهور وكثرت عليها نسبة المشاهدات والمشاركات عبر جميع مواقع التواصل الإجتماعي.

وأغنية "عسل حياتي" لـ شيرين هي من كلمات وألحان:  عزيز الشافعي، توزيع: النابلسي.

ماذا قال الجمهور عن أغنية "عسل حياتي" لـ شيرين ؟

 

والجدير بالذكر أنه قد لقت الأغنية إشادات واسعة من الجمهور من الوهلة الأولي التي طرحت فيها، ويقدم لكم "الفجر الفني" في هذا أبرز تعليقات الجمهور على أغنية "عسل حياتي" لـ شيرين ومنها:-

(فى ايه بجد ايه ياشيرين دا انتى جاية تعملى فينا ايه ايه التحفة دى والجمال والاحساس دا مش ممكن بجد انتى راجعة مش بقوة بس انتى جاية عاملة زلزال لمشاعرنا مش ممكن، ارجوكى اوعى توقفى غناء وفن وإحساس، مفيش غير شيرين عبد الوهاب واحدة بس فالعالم كله، عظمة على عظمة على عظمة ياشيرى، ايه الأغنية الروعة دي، عايزين أغنية كل يوم، شيرين احساسك رهيب....) وغيرها الكثير من التعليقات.

كلمات أغنية "عسل حياتي" لـ شيرين

 

الاختيار الصعب أنت والاختيار الأحلى

حياتي رحلة اختارت تبقى معايا فيها

وسيبت نفسي ليك وليها

الاختيار الصعب أنت والاختيار الأحلى

حياتي رحلة اختارت تبقى معايا فيها

وسيبت نفسي ليك وليها

مريت معاك بكل شيء

عانيت.. بيك اعتنيت

حبيتك الحب اللي معرفهوش بشر

سافرت وياك للقمر يا قمر

مريت معاك بكل شيء

عانيت.. بيك اعتنيت

حبيتك الحب اللي معرفهوش بشر

سافرت وياك للقمر يا قمر

أنا عايزة أروح معاك لحد المنتهى

لحد آخر لحظة ولآخر نفس

اتنفسه في حضنك

وتبقى أنت الونس

وأشرب لآخر نقطة من بحر العسل

يا عسل حياتي كلها

وأنا عايزة أروح معاك لحد المنتهى

لحد آخر لحظة ولآخر نفس

اتنفسه في حضنك

وتبقى أنت الونس

وأشرب لآخر نقطة من بحر العسل

يا عسل حياتي كلها

رغم المشاكل والمصاعب

والمتاعب والظروف

أنت الجميل في كل حالة

واستحالة العين تشوف زيك

ولا أتخيل حياتي وأنت مش فيها

ده أنا بحس أنك حتة مني

بحس أن أنت أنا

وأنا عايزة أروح معاك لحد المنتهى

لحد آخر لحظة ولآخر نفس

اتنفسه في حضنك

وتبقى أنت الونس

وأشرب لآخر نقطة من بحر العسل

يا عسل حياتي كلها

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شيرين عسل حیاتی لـ شیرین

إقرأ أيضاً:

بينها تهجير الفلسطينيين.. أفكار غريبة طرحها ترامب تثير تساؤلات

كثيرة هي الأفكار الغريبة التي أطلقها دونالد ترامب لمعالجة مشاكل العالم، من اقتراحه في ولايته الأولى حقن سائل معقّم في جسم الإنسان للقضاء على كوفيد-19 إلى طرحه قبل يومين فكرة سيطرة بلاده على غزة وتهجير سكان القطاع الفلسطيني، لكنّ السؤال الأساسي يقضي بمعرفة ما إذا كان ما طرحه الرئيس الأميركي خطة فعلية أم مجرد خدعة للمراوغة.

وغالبا ما يثير ترامب بمواقفه المتبدّلة إرباكا في أوساط معارضيه الذين لا يعرفون دوما إن كان ينبغي أخذ مقترحاته على محمل الجدّ أو إن كان يراوغ أو يناور للتحكّم بزمام الأمور.

وآخر مثال على هذا الإرباك فكرته الغريبة بوضع حدّ للنزاع "الإسرائيلي-الفلسطيني". ولا شكّ في أن فرض الولايات المتحدة "السيطرة" على غزة لتحويل القطاع، وفق تصوّره، إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" هي فكرة أثارت ذهولا في أنحاء المعمورة كافة.

وقال بيتر لودج مدير مدرسة الإعلام والشؤون العامة في جامعة جورج واشنطن إن "الرئيس ترامب خاض مسيرة رجل استعراض بمقاييس فائقة"، مشيرا إلى أن "الاستعراض هو بذاته الغرض، فيما يتراجع الواقع إلى المرتبة الثانية".

وأقرّ لودج بأنّ تكتيكات ترامب لا تخفق أبدا في مرادها.

فعندما لا تأتي تصريحاته الصادمة بأي مفعول، تقدّم على أنها "نكتة أو تكتيك للتفاوض"، لكن عندما "يتبلور مخطّطه الغريب العجيب، يدّعي أنه عبقري"، على حدّ قول لودج.

إعلان

"الخروج عن الدروب المطروقة"

وقد آثر الملياردير الجمهوري كما يحلو له إحداث صدمات إطلاق فرضيات خارجة عن المألوف.

وخلال ولايته الرئاسية الأولى، اقترح في خضمّ الجائحة أن تتمّ معالجة كوفيد-19 بحقن السائل "المعقّم" في جسم الإنسان أو باستخدام "ضوء كبير فوق بنفسجي".

وخلال حملته الأخيرة، زعم بأن في مقدوره أن يضع حدّا للنزاع في أوكرانيا في غضون 24 ساعة من عودته إلى البيت الأبيض.

ومنذ عودته إلى المكتب البيضاوي، ما انفكّ قطب العقارات السابق يهدّد بالاستيلاء على غرينلاند وقناة بنما، وإن بالقوّة.

وقد أثار تصوّره الجديد لغزة الذي يقتضي تهجير أكثر من مليوني فلسطيني من القطاع ذهول العالم أجمع.

لكن بعد أقلّ من 24 ساعة من الإعلان عنه، سعت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إلى تدوير الزوايا.

وأوضحت ليفيت أنّ الولايات المتحدة "لن تموّل إعادة بناء غزة" ولا تنوي راهنا إرسال قوّات أميركية، مؤكّدة أنّ نقل الفلسطينيين لن يكون سوى "تدبير مؤقت"، على حدّ قولها.

لكنّها دافعت عن مهارات الرئيس في "الخروج عن الدروب المطروقة".

غير أن ترامب عاد الخميس للتأكيد على جدّية مقترحه، مؤكدا أن "الولايات المتّحدة ستتسلّم من إسرائيل قطاع غزة بعد انتهاء القتال" وأنه "لن تكون هناك حاجة لجنود أميركيين" لتنفيذ هذه الفكرة.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أشاد بدوره الثلاثاء بمهارات ترامب الخطابية، مخاطبا سيد البيت الأبيض بالقول "تتكلّمون بدون مواربة، وترون ما يرفض آخرون رؤيته، وبعد زوال العجب، يحكّ الناس رؤوسهم ليتبيّن لهم أنّه (ترامب) كان على حقّ".

 

مشاغلة الأميركيين

غير أنّ الجهات الرئيسية الأخرى في الشرق الأوسط، كالأردن ومصر والسعودية، ما زالت ثابتة في موقفها الرافض لتصوّر ترامب، بحسب ميريت مبروك الخبيرة في معهد الشرق الأوسط.

إعلان

وقالت لوكالة الصحافة الفرنسية إنّ "هذه الفكرة ليست منطقية أو قابلة للتطبيق"، مذكّرة بأن ترامب لم ينفّذ يوما وعيده بأخذ نفط العراق خلال ولايته الأولى.

لكنّ "المسألة هي أن أحدا لا يعرف" ما يتوقّع من ترامب، بحسب مبروك.

ولا شكّ في أنّ الملياردير الجمهوري يحلو له أن يراوغ لجسّ النبض إزاء أفكاره الغريبة.

واعتبر ترامب العام الماضي أنّ "غزة يمكن أن تكون أفضل من موناكو". وقد سبق لصهره جاريد كوشنر أن قال إنّ "العقارات على الواجهة البحرية يمكن أن تكون ذات قيمة كبيرة" في القطاع الفلسطيني.

ويومها لم تؤخذ على محمل الجدّ تلك التصريحات التي تداولتها وسائل الإعلام على نطاق واسع.

ويبدو أن الرئيس "يسخّر خبرته في مجال الأعمال في خدمة السياسة"، على حدّ قول مبروك.

وفي بعض الأحيان، "يجدي الأمر نفعا. وقد شهدنا على ذلك في النزاع القائم حول الرسوم الجمركية"، بعدما قبلت كندا والمكسيك تعزيز أمن الحدود لتفادي حرب تجارية مع الولايات المتحدة.

وأيّا كان مآل المخطّطات الجريئة لترامب بشأن غزة أو غرينلاند أو قناة بنما، فإنّ الغرض منها هو أيضا مشاغلة الأميركيين الذين انتخبوه رئيسا كي يتصدّى للتضخّم في المقام الأولّ، بحسب مبروك التي لفتت إلى أنّه "بالرغم من التصريحات الطنّانة الرنّانة على الساحة الدولية، لم يتراجع في الواقع سعر البيض" في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • بينها تهجير الفلسطينيين.. أفكار غريبة طرحها ترامب تثير تساؤلات
  • بعد طرحها.. تعرّف على كلمات «كفاية جراح» لـ حلمي عبد الباقي
  • سعد رمضان يكشف "سر بريء" بأغنية جديدة تخطف الإعجاب
  • بعد طرحها.. كلمات أغنية «100 إحساس جديد» لـ وائل جسار
  • استطلاع: ارتفاع واضح في شعبية الاشتراكيين الديمقراطيين قبل أسابيع قليلة من الانتخابات بألمانيا
  • "معاك في الغيط" تنشر توصيات هامة لتجنب آثار البرودة على زراعات الخضر
  • جدول بساعات عمل جديدة.. اعرف مواعيد مترو الأنفاق خلال شهر رمضان 2025
  • الشراكة والتوازن والتوافق.. ثلاثية جوهرية طرحها ملتقى أربيل لمستقبل العراق
  • قبل عرضها بساعات.. موعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل إقامة جبرية
  • استكمال محاكمة مسلم ونور التوت في قضية سرقة لحن أغنية «أول حياتي ياما».. بعد قليل