فصل الأتربة والتقلبات المناخية.. كيف تحافظ على نظافة منزلك في الخريف
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أيام قليلة على انتهاء فصل الصيف، ومع فرحة وداع الطقس الحار والرطوبة المرتفعة، يدق فصل الخريف الأبواب بالرياح والأتربة والتقلبات المناخية المعروفة عن هذا الفصل، والتي قد يعاني منها كثيرون.
استقبال الخريفيقع فصل الخريف بين فصلي الصيف والشتاء، ويشهد العديد من التغيرات المناخية والأتربة التي تسيطر على الطقس في هذا الفصل، وتسبب ضيق لدى كثير من ربات المنازل، بسبب دخول الأتربة للمنازل، لذا يجب توخي الحذر قبل استقبال هذا الفصل، وذكر موقع «better homes and gardens»، بعض التدابير والاحتياطات التي تساعد في الحفاظ على نظافة المنزل، ومن ضمنها:
تعد الشرفات هي المصدر الرئيسي لدخول الأتربة للمنزل، وفي بعض الأحيان ربما لا يكفي غلقها فقط، لضمان عدم تسرب الأتربة للداخل، لذا يتطلب الأمر سد فراغات الشرفات عن طريق استخدام قطع القماش الصغيرة، ويمكن وضع الملايات إذا كان هناك فجوات عديدة في الشرفة.
هناك بعض الشرفات يوجد بها مزراب، وهو عبارة عن ماسورة صغيرة لتصريف المياه خارج المنزل، وتعد هذه الماسورة من الأسباب الرئسية في تراكم الأتربة داخل المنزل، لذا يجب سد المزراب خلال فترة الخريف، لمنع دخول الأتربة.
التنظيف المستمر للغرفالتخلص من الأتربة في المنزل، ليست بالأمر الصعب على الإطلاق، لكن يعد هذا الأمر من صعوبات فصل الخريف، فالتقلبات المناخية يمكن أن تحدث في أي وقت، لذا فالخيار الأمن لبقاء المنزل نظيف، هو مواصلة التنظيف بشكل دوري لعدم تراكم الأتربة والغبار في الغرف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخريف الصيف الشتاء الرطوبة
إقرأ أيضاً:
أفضل المشروبات التي تحافظ على ترطيب الجسم
أميرة خالد
يشكّل الماء نحو 60% من وزن الجسم، مما يعكس مدى أهميته الحيوية في الحفاظ على توازن وظائفه المختلفة، فكل خلية، نسيج، وعضو داخل أجسامنا يعتمد بشكل أساسي على الماء، لذا فإن ترطيب الجسم ليس مجرد خيار، بل ضرورة يومية.
ورغم تنوّع المشروبات المتوفرة في الأسواق، إلا أن القليل منها يضاهي الماء من حيث الفائدة، هذه قائمة بأفضل الخيارات للحفاظ على الترطيب بشكل صحي.
لا شيء يتفوّق على الماء في بساطته وفعاليته، حيث ينصح الخبراء بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب يوميًا، للحفاظ على النشاط الذهني والبدني، وتنظيم حرارة الجسم، ودعم عمليات الهضم.
قد لا يتبادر إلى الذهن، أهمية اللبن كأحد مشروبات الترطيب، لكنه خيار ذكي. فالحليب غني بالبروتين، الكالسيوم، وفيتامين D، ما يجعله مفيدًا لتعويض السوائل وتغذية الجسم في الوقت ذاته.
لمن يفضّل نكهة خفيفة، يمكن إضافة شرائح من الليمون، البرتقال، أو البطيخ إلى الماء، ما يمنحه طعمًا منعشًا دون أي سكريات مضافة، ويمكن أيضًا تجربة أعشاب مثل النعناع أو عشبة الليمون لتعزيز الطعم.
ويحتوي ماء جوز الهند الطبيعي على أكثر من 95% من الماء، ويزوّد الجسم بالكثير من الإلكتروليتات، ما يجعله خيارًا ممتازًا بعد التمارين أو في أيام الصيف الحارة.