صحيفة الاتحاد:
2025-04-26@22:37:45 GMT

قصص نجاح في «الدولي للاتصال الحكومي»

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

الشارقة (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة «طرق الشارقة» تنفذ مشروع بنية تحتية في الصجعة منتخب اليد يشارك في «آسيوية الناشئين» بالأردن

يستعرض المنتدى الدولي للاتصال الحكومي في دورته الـ13 قصص نجاح عالمية في الاتصال الفعال، حيث يُفتح المجال أمام ثلاث حكومات من المنطقة والعالم ترشحت مبادراتها لنيل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، لعرض تجاربهم من خلال خطابات ملهمة، وهي حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية نيجيريا، ودولة توفالو.


ويخصص المنتدى الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة يومي 4-5 سبتمبر في مركز إكسبو الشارقة، منصتي «حديث الاتصال الحكومي» ومنصة «حوارات حكومية»، للاحتفاء بالتجارب الناجحة والقصص الملهمة، حيث تشهدان 28 جلسة حوارية وخطاباً مُلهماً تستعرض أحدث الابتكارات التي تشكّل مستقبل الاتصال.
وتستقطب المنصتان إلى جانب الحكومات والهيئات الإقليمية والدولية، مجموعة من كبريات المؤسسات الحكومية والأكاديمية والخاصة من الشارقة ودولة الإمارات العربية المتحدة، من بينها المكتب التنفيذي لقرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، ووزارة تنمية المجتمع، وكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، وغيرها من الجهات المعنية بالتنمية المستدامة والشباب والابتكار.
وتستعرض المملكة الأردنية الهاشمية تجربتها الناجحة التي شاركت من خلالها في جائزة الشارقة للاتصال الحكومي عن جائزة «أفضل مبادرات الاتصال الحكومي المبتكرة والمرنة» عن الحملة التوعوية «من أجل قطرة مياه» التي أطلقتها وزارة المياه والري بالمملكة في 2024، وتهدف إلى تعزيز كفاءة استخدام المياه في المنازل، وتعزيز الترشيد وتعديل سلوكيات الاستهلاك. أما «مشروع توفالو كأول دولة رقمية في العالم»، المرشح ضمن نفس الفئة، فيروي الخطة الجذرية لدولة توفالو التي أصبحت بفضلها أول أمة رقمية في العالم لحماية هوية الدولة الجزرية وحقوقها. ومن المرشحين المتحدثين عن تجاربهم في جائزة الشارقة للاتصال الحكومي عن جائزة «أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي» «تطبيق سيتيفيد.. عيون وآذان على الأداء الحكومي» النيجيري، الذي أطلقته ولاية كادونا في شمال نيجيريا بهدف إشراك الجمهور في مراقبة مشاريع البنية التحتية والأداء الحكومي.
كما تضم خطابات المرشحين في جائزة الشارقة للاتصال الحكومي عن «جائزة أفضل ممارسات اتصال للتعامل مع التطورات التنموية» كلاً من «المسرعات الخضراء» لشركة بيبسكو، و«الاستدامة في صميم استراتيجية الفطيم» لمجموعة الفطيم، وجمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة.
وتتناول جلسات منصة «حديث الاتصال الحكومي» 15 فعالية تغطي مواضيع حيوية مثل «كيف تصبح الشيخوخة جوهر الاقتصاد الفضي؟» لمعالي حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، كما تنظم الجامعة الأميركية بالشارقة جلسة «الحدود الإبداعية.. هل يمكن للذكاء الاصطناعي إعادة تعريف الحملات الإعلامية؟»، للدكتور سهيل دحدل، رئيس قسم الاتصال الجماهيري في الجامعة الأميركية بالشارقة.
كما يثري الإعلامي المصري معتز الدمرداش جلسات المنصة بتسليط الضوء على أهمية «الجيل الجديد وصناعة المحتوى» بتنظيم جامعة الإمارات العربية المتحدة، بينما يناقش وائل إسماعيل، رئيس مكتب الاستدامة بالشرق الأوسط لدى بيبسيكو، والدكتور يسار جرار، الشريك الإداري بمعهد بوستيريتي، والأمين العام لشبكة الرؤساء التنفيذيين للاستدامة منهجية 7*7: في بناء العادات المستدامة لمستقبل أفضل، أما جلسة «نظرة الشباب إلى الانفتاح على الثقافات» التي تنظمها إدارة التنمية الأسرية وفروعها، فيتحدث فيها صانعا المحتوى أماني المطروشي وإبراهيم البلوشي.
أما وزارة تنمية المجتمع فتروي قصص نجاح ملهمة لعدد من الشباب والطلاب والعائلات في عالم الأعمال، خلال جلسة استثنائية بعنوان «لقاء عبر الأجيال.. نقل لكنوز المعارف والتجارب»، التي تستضيف حسين القمزي، خبير واستشاري مالي، وشيخة الهرمودي، المتحدث الرسمي لمركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع»، ورحمة الكمالي، صندوق خليفة لتطوير المشاريع، وعبدالله الهاشمي، مستثمر في الشركات الناشئة، كما تنظم الوزارة جلسة حوارية بعنوان: «أحمد الغفلي... مؤثر لا يقهر»، الذي أثبت أن الإعاقة لا تحد من الإبداع والنجاح.
دور التواصل في تعزيز الصناعة الوطنية
كما تستضيف جلسة «دور التواصل في تعزيز الصناعة الوطنية» التي تنظمها غرفة تجارة وصناعة أم القيوين، عمار العليلي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة أم القيوين، وغنام المزروعي، الأمين العام لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، وسلامة العوضي، مدير إدارة القيمة المضافة بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، في حين يتناول الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي، رئيس دائرة الزراعة والثروة الحيوانية، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الشارقة للإنتاج الزراعي والحيواني «اكتفاء»، وأحمد عبيد القصير، المدير التنفيذي لهيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق)، والمهندس ماجد الحمادي، رئيس مجلس الشارقة للشباب، محور «التحفيز التسويقي لجذب المستثمرين إلى قطاعات الاستدامة» بتنظيم هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير (شروق)، كما يتحدث في جلسة «ابتكارات الاتصال الحكومي وإذكاء التنافسية العالمية» كل من الدكتور يسار جرار، والسفير ماركو أ. سوازو، رئيس معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث (مكتب نيويورك)، ومحمد جلال الريسي، رئيس لجنة تحكيم جائزة الشارقة للاتصال الحكومي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المنتدى الدولي للاتصال الحكومي جائزة الشارقة للاتصال الحكومي الشارقة المملكة الأردنية الهاشمية الأردن جائزة الشارقة للاتصال الحکومی الاتصال الحکومی

إقرأ أيضاً:

تعليمية شمال الباطنة تفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي عن مسرحية المسار

اختتمت وزارة التربية والتعليم ممثلة بمركز التوجيه المهني والإرشاد الطلابي اليوم فعاليات مهرجان المسرح المدرسي في نسخته العاشرة، الذي نظمته، تحت شعار «ثقافة وتمكين»، وذلك تحت رعاية المكرم الدكتور يحيى بن منصور الوهيبي عضو مجلس الدولة.

حيث شهد مسرح المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط الكائن بمدرسة دوحة الأدب، على مدى خمسة أيام تقديم خمسة عروض مسرحية متأهلة من مختلف المحافظات، ومنافسات قوية في مسابقة العزف الموسيقي الفردي ومسابقة التأليف المسرحي، ومسابقات إعلامية يومية إلى جانب حلقات تدريبية وزيارات تعريفية، ومعرض فني حمل عنوان «الاحتفاء بالدولة البوسعيدية»، مما أضفى بعدًا تربويًا وثقافيًا وفنيًا على المهرجان، بمشاركة واسعة من طلبة المديريات التعليمية بالمحافظات، وبحضور نخبة من الفنانين والمسرحيين والإعلاميين من داخل سلطنة عُمان وخارجها.

وحل الفنان العُماني القدير صالح زعل والفنانة القديرة الدكتورة عبير الجندي، ضيفي شرف على فعاليات مهرجان المسرح المدرسي العاشر، حيث ترأست الجندي لجنة التحكيم الخاصة بمسابقة المسرح، كما تشارك في الفعالية فاطمة خلفان المهيري، مديرة قسم المسرح بإدارة الفنون الأدائية في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

وشارك في التعقيّب على العروض نخبة من الأكاديميين والمختصين، كالدكتورة عزة بنت حمود القصابية، والدكتور سعيد بن محمد السيابي، والدكتور محمد بن سيف الحبسي، والفنان طاهر بن طالب الحراصي و الفنان خالد الضوياني.

جوائز العرو ض المسرحية وأعلنت لجنة تحكيم مسابقة المسرح التي ضمت نخبة من الأسماء الفنية البارزة، وهم: الفنان عابدين بن محمد البلوشي، والكاتب المسرحي هلال بن سيف البادي، وناصر بن محمد السيابي عن جوائز مسابقة المسرح، حيث حصل على جائزة أفضل عرض مسرحي تعليمية شمال الباطنة عن مسرحية "المسار"، وجاءت في المركز الثاني مسرحية "قطورة الشطورة" لتعليمية محافظة مسقط، بينما حصلت مسرحية "اللعبة الممنوعة" لتعليمية جنوب الباطنة على المركز الثالث.

وفي جوائز النص والإخراج، فاز محمد خلفان الهنائي من تعليمية مسقط بجائزة أفضل نص مسرحي عن مسرحية "قطورة الشطورة"، في حين حصل راشد البريكي من تعليمية شمال الباطنة على جائزة أفضل إخراج مسرحي عن مسرحية "المسار".

وفي الجوائز الفردية في التمثيل، حصل على جائزة أفضل ممثل دور أول الطالب إلياس المعمري عن مسرحية "المسار"، وحصل الطالب سعيد الشنفري من تعليمية ظفار على جائزة أفضل ممثل دور ثانٍ عن دوره في مسرحية "هشتاق حياة واقعية"، ونالت الطالبة حلا الدروشية من تعليمية مسقط على جائزة أفضل ممثلة دور أول عن مسرحية "قطورة الشطورة"، وحازت عائشة البادية من تعليمية البريمي على جائزة أفضل ممثلة دور ثانٍ عن مسرحية "الفزاعة زهراء"، ومنحت لجنة التحكيم جائزة خاصة للطالب راشد الشمري من تعليمية ظفار، تقديرًا لأدائه في مسرحية "هشتاق حياة واقعية".

وفي الجوائز الفنية والتقنية، فازت خلود الهديفية من مسرحية "قطورة الشطورة" بتعليمية مسقط على جائزة أفضل مكياج مسرحي، كما حصلت هناء النويشية من نفس المسرحية على جائزة أفضل أزياء وإكسسوارات، ونال كل من أحمد المريكي وأحمد المعمري من مسرحية "المسار" بتعليمية شمال الباطنة جائزة أفضل موسيقى ومؤثرات صوتية، فيما حصل يوسف البريكي من المسرحية ذاتها على جائزة أفضل إضاءة مسرحية، ونال ماجد المقبالي جائزة أفضل ديكور مسرحي عن مسرحية "المسار" كذلك.

أما في مجال الأداء التمثيلي، فقد منحت اللجنة عدد من الطلبة جوائز الإجادة في التمثيل، كالخزامى الغرابية عن دورها في مسرحية "جناح التفاحة" من تعليمية شمال الشرقية، وداد الحرسوسية عن أدائها في مسرحية "نعم أستطيع" من تعليمية الوسطى، وزهرة الغسينية عن مشاركتها في مسرحية "قطورة الشطورة" من تعليمية مسقط، وإلياس الجرادي من تعليمية جنوب الباطنة عن تمثيله في مسرحية "اللعبة الممنوعة"، وعبد العزيز العريمي من تعليمية شمال الباطنة عن دوره في مسرحية "المسار"، وزيد الخروصي عن مشاركته في مسرحية "نافذة الغربة" من تعليمية الداخلية.

التأليف وفي مسابقة التأليف المسرحي، حصدت الطالبة حواء بنت خليفة الهطالية من مدرسة سلمى بنت قيس بتعليمية جنوب الباطنة المركز الأول، لتميز نصها المسرحي في الحبكة والمعالجة الدرامية، وجاءت في المركز الثاني الطالبة جنان بنت عبدالرحيم الشكرية من مدرسة الشيخة سالمة الكندية بتعليمية الداخلية، بينما نالت المركز الثالث الطالبة رفال بنت سعيد السالمية من مدرسة زينب بنت أبي سلمة بتعليمية شمال الباطنة، وقد منحت لجنة التحكيم جائزة تشجيعية للطالبة ميثاء بنت عبدالمجيد البلوشية من مدرسة آمنة بنت الإمام جابر بن زيد بتعليمية البريمي، تقديرًا لإبداعها في الكتابة المسرحية.

العزف الموسيقي وأعلنت لجنة التحكيم لمسابقة العزف الموسيقي الفردي والتي تكونت من صفاء بنت محمد المطاعنية، ويوسف بن خلفان اللويهي، وتاج بنت محمد البلوشية نتائج المسابقة، حيث حصل على المركز الأول في مسابقة العزف الفردي الطالب ريمون رفيق جميل من مدرسة كعب بن برشة بتعليمية شمال الباطنة، لما قدمه من أداء متميز ومهارة عالية في العزف، فيما حصل على المركز الثاني الطالب صالح بن سالم الشيادي من مدرسة الشيخ سالم بن سعيد الصائغي بتعليمية مسقط، أما المركز الثالث فكان من نصيب الطالبة رتال بنت موسى الطائية من مدرسة ماريا القبطية بتعليمية الداخلية، وحصل الطالب عبد العزيز بن زاهر اليعربي من مدرسة سعد بن الربيع بتعليمية جنوب الباطنة على جائزة تشجيعية، دعمًا لموهبته الواعدة في هذا المجال.

التغطية الإعلامية وأعلنت لجنة التحكيم لمسابقة أفضل تغطية إعلامية يومية، والتي ضمت ميثاء العليانية رئيسة اللجنة وعضوية كلاً من ناصر الشكيلي وعبدالله العبري عن حصول المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط على جائزة افضل تغطية إعلامية، تلتها مديرية محافظة ظفار في المركز الثاني، وجاءت مدرسة مسيرة الخير للتعليم الأساسي بمحافظة الوسطى في المركز الثالث.

وشهد الحفل الختامي تكريم ضيفة المهرجان فاطمة بنت خلفان المهيري مدير قسم المسرح في إدارة الفنون الادائية بإمارة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة، والفنانين المشاركين في لجان التحكيم والتعقيب.

اليوم الأخير من المهرجان وشهد اليوم الأخير من المهرجان عرضين مسرحيين، حيث قدمت مديرية الوسطى التعليمية عرضا مسرحيا بعنوان " أنا أستطيع" أدته طالبات مدرسة هيماء للتعليم الأساسي، وهو من تأليف رشدة بنت سالم الراشدية، وإخراج سكينة اللواتية، وتناول العرض قصة فتاة تحاول أن تكتب مسرحية فتستعين بالذكاء الاصطناعي حتى تتمكن من العيش داخل القصة ومرافقة شخصياتها التي تتحول بمساعدة الكاتبة من شخصيات عاجزة إلى شخصيات تستطيع ما تريد وتصبح قادرة على تغيير واقعها ومصيرها.

وقال طاهر الحراصي عن العرض في الجلسة التعقيبية التي تلت العرض أن العنوان يوحي إلى توجه تربوي محفز ويحيل إلى وجود مغامرة في النص مع حمله قيمة تربوية، وأشار إلى أن النص مكتوب بأسلوب إبداعي حيث صبية موهوبة تسعى لكتابة مسرحية بغرض المشاركة في مسابقة والفوز بها فتواجهها بعض الصعوبات في كتابة النص فتجد في التكنولوجيا (الروبوت والذكاء الاصطناعي) وسيلة جيدة للوصول إلى نص فني مبتكر، حيث تعيش الصبية داخل نصها في الغابة، والذي أسقط عليه بعض الصراعات البشرية في عالمنا، فتواجه مع شخصية الغزال معضلات كبيرة، على رأسها، فقدان الثقة بالنفس وضعف مواجهة الفيل والذئب، والتنمر الاجتماعي، ولأن التغيير يأتي من الداخل وليس الخارج، من إيمان بالذات وتضامن مع الغير والتغلب على الخوف، لكن الصبية حسب تعبير الحراصي أقنعت الغزال بأنه قادر على كل ذلك.

وأشاد الحراصي بالأفكار التي طرحها التي طرحها النص بشكل واضح إلى جانب توظيفه للخيال. وأشار إلى أن النص يغلب السرد، ويفتقر إلى الصراع الدرامي الحي، ولفت إلى أن العرض استفاد من أدواته لايصال فكرة النص ووفق في مراحل كثيرة من توظيف المشهدية والصورة البصرية عبر الديكور، إلى جانب توظيفه للذكاء الاصطناعي والشاشات والإضاءة والإسقاطات الضوئية، مع حاجتها حسب الحراصي إلى تخصيص بعض الحالات كالخوف والقلق، أما المؤثرات الموسيقية فكانت بحاجة إلى أن تواكب العمل.

وأشار الحراصي إلى أن الأصوات التقنية والمتمثلة في الروبوت والذكاء الاصطناعي أضعفت العمل لرتابة الإيقاع الصوتي. مشيرا إلى تسلسل الأحداث المنطقي والجيد والذي ينقصه التصاعد الدرامي ومشاهد الصراع، وأكد على جمال الشخصيات وظهورها الجميل مع الحاجة إلى التدريب في الإلقاء، مشيدا بشخصية الغزال وحمار الوحش لتناغمهما وإيقاعهما الحركي المميز.

وقدمت مديرية الداخلية التعليمية العرض الختامي المعنون بـ"نافذة الغربة"، من تأليف وإخراج مرهون الشريقي، وهو عرض سلط الضوء على فكرة الصداقة وأهميتها، مجسداً مشاعر الاغتراب التي قد يعيشها الفرد في محيطه، وكيف يمكن للصداقة أن تكون جسرًا للعودة إلى الذات والانتماء. تميز العرض بأسلوبه المسرحي المؤثر، وبأداء طلابي لافت استطاع أن يلامس الحضور ويثير فيهم مشاعر التأمل والتعاطف.

مقالات مشابهة

  • وزير الاتصال يحذر من مغبة الوقوع في الأخبار المغلوطة التي تغذيها الإشاعات
  • تقنية عبري تنظم هاكاثون ابتكر للمستقبل
  • برعاية رئيس الدولة.. «أبوظبي الدولي للكتاب» ينطلق غداً ببرنامج ثقافي متكامل
  • الترشّح لجائزة الشارقة للاتصال الحكومي حتى 19 يونيو
  • «طاقة» و«أدنيك» تفوزان بجوائز الريادة المستدامة
  • «الشارقة للاتصال الحكومي» تواصل استقبال المشاركات في دورتها الـ12
  • “الشارقة للاتصال الحكومي” تواصل استقبال المشاركات في دورتها الـ12
  • تعليمية شمال الباطنة تفوز بجائزة أفضل عرض مسرحي عن مسرحية المسار
  • رئيس آينتراخت: زوجتي منعتني عن النادي لحماية حياتي
  • الأوسكار تعتمد تغييرات جديدة في حفل جوائزها الـ98