من يريد إيقاف الحرب عليه ان يذهب إلى قبر حميدتي ويصور نفسه وهو (..)
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
صادفني مقطع لبعض أمهاتنا وأخواتنا من الصابرات اللائي غدرت بهن مليشيا الـ دقلو وحولت أمانهن إلى جذع وإستقرارهن إلى نزوح وفرحهن إلى حزن مقيم وهن يطالبن السيد الرئيس بوقف الحرب وهو مقطع أحتفى به أصحاب الغرض والمرض وجردوه من محتواه الحقيقي والسيدات شكون للقائد الذي جاءهن راجلاً خائضاً في وحل المطر متاحاً غير محجوب أو مترفعاً عن شعبه.
نعم من حق أي سوداني أن يشكو ويرسل الأمنيات لإيقاف الحرب التي فرضها علينا حميدتي لكن ليس من حق أحد ان يفرض على جيشنا أن يضع سلاحه وهو يدافع عن هؤلاء الحراير..
من يريد إيقاف الحرب عليه ان يذهب إلى قبر حميدتي ويصور نفسه وهو يبصق عليه ليتبرأ من التأييد له..
من يريد إيقاف الحرب عليه ان يذهب للأعرج بأمر الجيش عبدالرحيم ويطلب منه أن يوقف أوباشه عن القتل والسرقه والإغتصاب..
هذه المعركة معركة وجود ستقاتل فيها المؤسسة العسكريه حتى آخر رجل فيها وإن كملوا (جت) سيرفع الراية فرسان المقاومة الشعبيه حتى آخر جنجويدي على ظهر أرض السودان..
#ام_وضاح
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ساليفان: بايدن يريد جعل أوكرانيا في أفضل وضع للانتصار
أكد جايك ساليفان مستشار الأمن القومي الأميركي، السبت، أن الرئيس جو بايدن سيستخدم الأشهر المتبقية له في منصبه لتعزيز قوة أوكرانيا وجعلها في أفضل وضع ممكن لتحقيق النصر.
وانسحب بايدن من الانتخابات الأميركية التي قد تفضي إلى عودة دونالد ترامب للبيت الأبيض، مع ما يستتبع ذلك من احتمال خفض الدعم لكييف.
يثير هذا الاحتمال مخاوف في أوكرانيا التي تعتمد أساسا على الولايات المتحدة للحصول على الدعم.
وقال مستشار القومي الأميركي إن بايدن "مصمم على استخدام الأشهر الأربعة (حتى تسليم المنصب) لجعل أوكرانيا في أفضل وضع ممكن للانتصار".
وأضاف ساليفان "قال الرئيس زيلينسكي إن هذه الحرب يجب في نهاية المطاف أن تنتهي من خلال المفاوضات، ونحن نريدهم أن يكونوا أقوياء في تلك المفاوضات"، لافتا إلى أن أوكرانيا هي من ستقرر متى تدخل في مفاوضات مع روسيا.
جاءت تصريحات ساليفان أثناء مشاركته عبر الفيديو في مؤتمر نظمته "مؤسسة فيكتور بينتشوك".
وسيلتقي بايدن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نهاية سبتمبر الجاري، بحسب المسؤول الأميركي.
وسيناقش الزعيمان أفضل السبل لتعزيز الدعم لأوكرانيا التي تواجه تقدما روسيا في شرق البلاد.
وقال جايك ساليفان "اتخذت أوكرانيا خطوات جريئة وحاسمة. لكن المنطقة المحيطة ببوكروفسك تثير قلقا خاصا"، في إشارة إلى المدينة التي تمثل مركزا لوجستيا صارت قوات موسكو على بعد عشرة كيلومترات منه.
رغم الهجوم المفاجئ الذي شنته كييف عبر الحدود في السادس من أغسطس في منطقة كورسك الروسية، تواصل موسكو تحقيق مكاسب ميدانية في منطقة دونيتسك (شرق).
وأكد مستشار الأمن القومي الأميركي أن بلاده تولي اهتماما خاصا للوضع في الشرق، وللمساعدة في الدفاع عن أوكرانيا من الهجمات.
من أجل صد الهجمات المتجددة في الشرق، دعت أوكرانيا إلى تسليم المساعدات العسكرية الغربية على الفور.
وكثيرا ما انتقدت كييف التأخيرات التي تعيق نقل الأسلحة الغربية.
وقال ساليفان في هذا الصدد إن "المسألة لا تتعلق بالإرادة السياسية، إنما بالتغلب على تلك المسائل اللوجستية الصعبة والمعقدة".
لكنه أضاف "بالنظر لما تواجهه أوكرانيا، يتعين أن نبذل المزيد من الجهود، ويجب أن نقوم بذلك بشكل أفضل".