عادل حمودة: السجلات الأولى للدبلوماسية الصينية والهندية تعود إلى 3 آلاف سنة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إن السجلات الأولى للدبلوماسية الصينية والهندية تعود إلى ألف سنة قبل الميلاد بالتحديد في القرن الثامن قبل الميلاد، حيث كان لدى الصينيين نظام للتبادل الدبلوماسي، حيث يمكن العثور على أسس الدبلوماسية الصينية في نصائح "جوانج زي جوانج" فيلسوف صيني عاش في القرن الرابع قبل الميلاد أثناء فترة الممالك المتحاربة.
وأضاف "حمودة"، خلال تقديمه برنامج "واجه الحقيقة"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، اليوم السبت أنه أثناء فترة الممالك المتحاربة، كتب "جوانج" تفاصيل العلاقات بين الهند والصين، في كل شيء سواء التبادل التجاري أو الثقافي، مشيرا إلى أنه إذا كانت العلاقات بين الدول متينة فإنها تؤسس ثقة متبادلة من خلال التفاعل اليومي ولكن إذا كانت العلاقات بعيدة فلا يمكن بناء الثقة إلا من خلال الرسائل.
وتابع: "دعمت الأسر الصين مكانتها بعد أن رسمت حدودها وقصرت علاقتها بالعالم، وفي الوقت نفسه استقبلت المبعوثين من الدول المجاورة التي تسعى إلى التجارة مع الصين لكن لم يرسل حكام الصين بعثات إلى الخارج إلا في حالات استثنائية، ومنها أرسلت بعثات للهند لدراسة وجمع الكتب البوذية المقدسة في الهند".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عادل حمودة الدبلوماسية الصينية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
«تضامن المنوفية»: توزيع 4 آلاف لحاف وبطانية على الأسر الأولى بالرعاية في 26 قرية
نجحت مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة المنوفية، بالتعاون مع جمعية الأورمان، في توزيع 4 آلاف لحاف وبطانية بعدد 26 قرية بمراكز المحافظة، وذلك ضمن حملة ستر ودفا وإطعام، وتنفيذا لتوجيهات اللواء ابراهيم، أبوليمون محافظ المنوفية.
القرى المستفيدة من الحملةوشملت الخطة التفصيلية قرى مشيرف وكفر محمود وميت البيضا في مركز الباجور، وقرى العراقية وزاوية الناعورة وجزيرة الحجر وكفر عشما ودراجيل بمركز الشهداء، وقريتي طنوب والكمايشة بمركز تلا، وقرية دمليج بمركز منوف، وقرى ساقية المنقدى وجريس وسمادون وسنتريس وسملاى وساقيه أبوشعرة بمركز أشمون، وقريتي الدبايبة وطوخ طنبشا بمركز بركة السبع، وقرية ميت السراج بمركز قويسنا، وقرية كفردادو بمركز السادات، وسرس الليان.
وأكد محمد جمعة، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالمنوفية، أن العمل التنموي والاجتماعي يشهد نهضة كبيرة وتشبيك بين كل المؤسسات التنموية والجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني، بالتعاون مع الجهات والقطاعات والمؤسسات الحكومية لمساعدة الأسر الأكثر احتياجاً.