عادل حمودة يكشف تاريخ معرفة الحضارات القديمة بفنون الدبلوماسية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، تاريخ معرفة الحضارات القديمة بفنون الدبلوماسية، موضحا أن بعض عناصر الدبلوماسية سبقت التاريخ المسجل.
عادل حمودة: ستظل الدبلوماسية هي أفضل مواجهة للطرف الآخر الكاتب الصحفي عادل حمودة ينعى السيناريست الكبير عاطف بشايوأوضح "حمودة" خلال تقديم برنامجه "واجه الحقيقة"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم السبت، أن المجتمعات البكر كانت تتمتع ببعض سمات الدول الحديثة ونشأ القانون الدولي من العلاقات بين القبائل، حيث تفاوضت القبائل على تبادل الأشياء وشروط الصيد، وكان الرسل بين القبائل يتمتعون باحترام كبير، وكانت حياتهم مضمونة، ويستقبلون باحتفلات مبهرة.
وأشار إلى أن المعلومات المتعلقة بدملوماسية الشعوب الأولى مبنية على أدلة متفرقة؛ فهناك أثار للدبلوماسية المصرية تعود للقرن الرابع عشر قبل الميلاد، كما تشير النقوش الموجودة على جدران مدن “المايا” إلى أن تبادل المواثيق كان قائما، لافتا إلى أن "المايا" حضارة سكنت في أرض أمريكا الشمالية قبل الميلاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عادل حمودة رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر الدبلوماسية عادل حمودة
إقرأ أيضاً:
حزب مستقبل وطن أسيوط يؤيد قرار الوطني الرافض للتهجير
أكد أحمد عبد اللطيف أمين أمانة القبائل العربية بحزب مستقبل وطن أسيوط، علي دعمه الكامل لكل جهد دبلوماسي اقتصادي من شأنه تعزيز مكانة مصر إقليميا ودولياً وفتح آفاق جديدة للتنمية والاستثمار بما يحقق تطلعات الشعب المصري نحو مستقبل أكثر استقرار وازدهارا.
وشدد عبد اللطيف علي موقف مصر من الرافض للتهجير والعدوان علي غزة ورفض محاولات تهجير الفلسطينيين إلى سيناء والذي ثبت أن مصر متمسكه بمواقفها التاريخية تجاه القضية الفلسطينية ومدافعة عن حق الشعوب في الحياة الكريمة.
وأشار أمين القبائل العربية إلي أن الرفض العربي للتهجير وصل إلى الأمم المتحده والاتحاد الأوروبي ولكل الدول المعنية بقضايا الشرق الأوسط
ووجه عبد اللطيف رسالة شكر وتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسي وكل مؤسسات الدولة المصريه حيث لفت إلي أن مصر ستظل داعمه القضية الفلسطينية، مؤكداً أن الموقف الشعبي الكبير يعد تفويض للقيادة السياسية المصرية لاتخاذ كل ما يلزم لحماية الأمن القومي المصري والحفاظ علي مصالح الوطن.