لبنان ٢٤:
2024-09-14@20:58:15 GMT

دولار سيئ في لبنان.. أين وجده المواطنون؟

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

دولار سيئ في لبنان.. أين وجده المواطنون؟

فوجئ مواطنون مؤخراً بحصولهم من المصارف على أوراق من الدولارات ذات أجزاء ممزقة بشكل واضح، علماً أن تلك الأوراق جديدة وليست بالية. وتبيّن أن هذه الدولارات مرّت عبر ماكينات الصراف الآلي، فيما قالت مصادر مصرفية إن هذا النوع من الأوراق لا يمكن أن يتم وضعه للزبائن، متساءلة عن كيفية دخول هذه الدولارات إلى المصارف واستخدامها رغم حالتها السيئة.

المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

دولتان تمنحان آلاف الدولارات للمهاجرين لغادروا طواعية إلى بلدانهم

 

تسببت موجة الهجرة الواسعة التي شهدتها القارة الأوروبية خلال السنوات الأخيرة بأزمة في بعض الدول، وهو ما اضطر هذه الدول الى البحث عن وسائل للحد من المهاجرين الذين يتوافدون إليها، بما في ذلك تغيير بعض القوانين والتشدد في منح الإقامات والجنسيات وغير ذلك من الإجراءات التي تهدف للحد من تدفق المهاجرين.

التغيير ــ وكالات

ومن بين الاجراءات التي اتخذتها بعض الدول الأوروبية التشجيع على عودة المهاجرين الذين وصلوا إليها إلى بلدانهم، وذلك عبر إجراءات “الترغيب والترهيب”، حيث سهَّلت بعض الدول اتخاذ قرارات بالترحيل القسري للمخالفين، بينما ذهبت دول أخرى إلى تقديم حوافز من أجل دفع المهاجرين إلى “العودة الطوعية” لبلدانهم.

وبحسب ما رصدت “العربية Business” فإن كلاً من بريطانيا والسويد أقرتا مؤخراً قوانين تمنح بموجبها الدولة آلاف الدولارات للمهاجرين من طالبي اللجوء الذين يقررون العودة طوعاً إلى بلدانهم، وهو ما شجع بالفعل أعداداً كبيرة من طالبي اللجوء للحصول على المبلغ المالي المرصود والمغادرة، خاصة وأن المبلغ المالي قد يُساعد الشخص في إعادة ترتيب حياته وتحسين أحواله عند عودته إلى بلده.
وبحسب بيانات رسمية حكومية اطلعت عليها “العربية Business” في لندن فإن الحكومة البريطانية أطلقت برنامجاً أسمته “إعادة الإدماج” ويهدف إلى مساعدة المهاجرين على المغادرة طوعاً من بريطانيا والعودة إلى بلدانهم ومن ثم “يتم إعادة دمجهم في مجتمعاتهم الأصلية”.

وتقول التعليمات في هذا الصدد إن هذه الخدمة متوفرة “للأشخاص الذين قد يحتاجون إلى المساعدة عند المغادرة من بريطانيا إلى دولة معترف بها من قبل منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية باعتبارها دولة نامية، ويمكنهم في هذه الحالة التقدم بطلب للحصول على ما يصل إلى ثلاث آلاف جنيه إسترليني (4 آلاف دولار أميركي تقريباً) وذلك بهدف مساعدتهم في تكاليف “إعادة الإدماج”.

أما الدولة الثانية التي تبنت هذا النظام مؤخراً، وبعد شهور من بريطانيا، فهي السويد التي أعلنت الخميس أنها ستمنح 350 ألف كرونة سويدي (34 ألف دولار أميركي)، لكل مهاجر يُقرر العودة طوعاً إلى بلده.

وقالت الحكومة السويدية إن القرار يبدأ تنفيذه اعتباراً من بداية العام 2026، وجاء بتوجيه من حزب “الديمقراطيين السويديين” المعادي للهجرة.

وجاء الإعلان عن هذا العرض من قبل وزير الهجرة السويدي جون فورسيل عبر مؤتمر صحافي تم فيه الكشف عن خطة برنامج “دعم العودة الطوعية للمهاجرين” الذي يسمح أيضاً لمن جاءوا إلى السويد عن طريق لم الشمل الحصول على دعم العودة أيضا، بحيث يتقاضى كل فرد من العائلة المبلغ نفسه.

وتمنح السويد حالياً للمهاجر الذي يتخلى عن إقامته ويغادر البلد 10 آلاف كرونة (970 دولاراً) و5 آلاف للقاصر، بشرط أن لا يزيد المبلغ الاجمالي عن 40 ألف كورونة لكل عائلة، مهما كان عدد أفرادها.

يشار إلى أن بيانات الحكومة البريطانية تشير إلى أنه بين عام 2014 وحتى يونيو 2024، تم توطين 59 ألف شخص أو نقلهم إلى بريطانيا كلاجئين، وكان حوالي 20 ألفاً من هؤلاء سوريين. ومنذ عام 2021 تم توطين 29 ألف لاجئ من أفغانستان أو تم نقلهم إلى الأراضي البريطانية بموجب خطط وبرامج مختلفة.

الوسومأوروبا العودة الطوعية الهجرة غير الشرعية

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تخصص 24 مليون دولار لدعم الفئات الأضعف في لبنان
  • الأمم المتحدة تخصص 24 مليون دولار لدعم الفئات الأضعف بلبنان
  • مر عبر القدس وبغداد وطرابلس.. بيع إنجيل نادر مقابل ملايين الدولارات
  • اقتصادي تركي: مليارت الدولارات في حقائب مجهولة تصل البنك المركزي!
  • خاصة في الجنوب.. مساعدات أممية لتلبية الاحتياجات العاجلة بلبنان
  • «اليونيفيل» تدعو إلى حل دبلوماسي على طول «الخط الأزرق»
  • مغربية تربي 300 قطة وتنفق مئات الدولارات لإطعامها: بعتبرها مثل أطفالي
  • دولتان تمنحان آلاف الدولارات للمهاجرين لغادروا طواعية إلى بلدانهم
  • ريزا: الصندوق الإنساني التابع للامم المتحدة يخصص 24 مليون دولار لدعم جنوب لبنان
  • مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي: لا بد من إصلاح الاقتصاد وإعادة هيكلة المصارف في لبنان