فطر الزومبي يقضي على ثالث عنكبوت| ما تأثيره على البشر؟ (تفاصيل)
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
في منطقة الأمازون في بيرو، عثر أحد الباحثين على عنكبوت ميت نتيجة إصابته بفطر الزومبي ورصد ذلك في مقطع فيديو يشرح فيه تفاصيل هذا الاكتشاف.
وأوضح كريس كيتولا، الباحث المتخصص في الحياة البرية، عبر الفيديو الذي تم تداوله على موقع "إكس"، أن الفطر سيطر على الجهاز العصبي للعنكبوت وأجبره على الانتقال إلى موقع معين قبل موته.
وتابع: "بعد موته، نبت الفطر من جسده، مما سمح للجراثيم بالانتشار إلى عناكب أخرى".
ويعرف فطر الزومبي أو "كوردي سيبس" بقدرته على السيطرة على دماغ الكائن الذي يتطفل عليه وتدمير جسمه من الداخل.
ويجبر هذا الفطر ضحيته على الصعود إلى أماكن أعلى حيث تكون الظروف مثالية لتكاثره، ويشير باحثون إلى أن كل نوع من هذا الفطر يستهدف نوعا محددا من الكائنات، لكن النوع الذي يصيب العناكب يصنف بأنه نادر.
ويعد هذا العنكبوت الثالث الذي يراه كيتولا مصابا بهذا الفطر، لكنه الأبحاث تقول إنه لا يمثل تهديدا للبشر لأنه لا يمكنه الانتقال من الحيوانات إلى الإنسان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمازون عنكبوت فطر الزومبي بيرو الحياة البرية الفطر الجهاز العصبي
إقرأ أيضاً:
سامح حسين لـ صدى البلد: طرح استنساخ بعد عيد الفطر بسبب ضيق الوقت
كشف الفنان سامح حسين عن سبب عرض فيلمه الجديد "استنساخ" بعد موسم عيد الفطر، موضحا أن العمل كان جاهزا منذ فترة طويلة، لكن تأجيل عرضه جاء لأسباب تنظيمية.
وقال حسين في تصريحات لـ موقع صدى البلد: "انتهينا من تصوير الفيلم منذ 5 أشهر، ولم نكن قد حددنا موعدًا نهائيًا لطرحه. وبعد النجاح الكبير الذي حققه برنامجي قطايف خلال شهر رمضان، تواصلت مع الجهة المنتجة لعرض الفيلم، لكن الإجراءات استغرقت وقتًا، ولم نتمكن من اللحاق بموسم العيد".
وأضاف: "لذا قررنا طرح الفيلم بعد العيد مباشرة، وأتمنى أن يحظى بإعجاب الجمهور وينال النجاح المتوقع".
وتدور أحداث فيلم "استنساخ" في إطار من الإثارة والتشويق والغموض.
ويتناول العمل قضية الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمع، كما يسلط الفيلم، الضوء، على التحديات التي تواجه البشرية بسبب التقدم التكنولوجي، وهو ما يجعل العمل يحمل طابعًا خاصًا يمزج بين الخيال العلمي والإثارة.
فيلم “استنساخ” بطولة سامح حسين، هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، منتج فني أحمد بجة، ومن إنتاج وتأليف وإخراج عبد الرحمن محمد.