وقوع 109 اشتباكات مسلحة بين روسيا وأوكرانيا
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
اشتبكت روسيا وأوكرانيا في العديد من المعارك على طول الجبهات شرقي أوكرانيا اليوم السبت.
وذكرت هيئة الأركان العامة في كييف، في بداية المساء أن اليوم شهد إجمالي 109 اشتباكات مسلحة.حرب روسيا وأوكرانياوعادت المنطقة المحيطة ببلدة بوكروفسك على حدود منطقة دونباس، لتصبح النقطة المحورية لعمليات القتال.
أخبار متعلقة تبادل الاتهامات بين الفلبين والصين بعد اصطدام سفن تابعة لهمازعيم المعارضة الألمانية يواصل الضغط على الحكومة بشأن طالبي اللجوءوأشارت تقارير إلى أن الوحدات الروسية، اقتحمت خطوط الدفاع الأوكرانية 23 مرة بإسناد من المدفعية.
وذكرت هيئة الأركان العامة أنه جرى صد الهجمات، وذكرت تقارير أن روسيا شنت هجمات أيضا من محيط بلدة كوراخوفا القريبة.
#زيلينسكي يتراجع عن تصريحاته بشأن توقف شحن #النفط والغاز الروسيين#اليوم | #روسيا | #أوكرانياhttps://t.co/iniqUf27jQ— صحيفة اليوم (@alyaum) August 30, 2024المعارك الروسية الأوكرانيةولم يتسن التحقق من هذه المزاعم بصورة مستقلة، وبحسب التقارير الروسية هزت هجمات المدفعية الروسية الثقيلة منطقة سومي أيضا، وقُصفت 15 قرية مختلفة على الأقل.
وتمر خطوط إمداد القوات الأوكرانية، التي دخلت منطقة كورسك غربي روسيا، عبر سومي، ولم ترد معلومات من الجانب الأوكراني عن سير التقدم في هذا الهجوم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس كييف روسيا وأوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا القوات الأوكرانية الحرب بين روسيا وأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
هبة القدسي: نتائج الانتخابات الأمريكية ستكون حاسمة لمستقبل الحرب الروسية الأوكرانية
أكدت هبة القدسي، مديرة مكتب جريدة الشرق الأوسط بواشنطن، أنه كان هناك تدفق في الحزم العسكرية والاقتصادية التي تقدمها إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى أوكرانيا، للتصدي للحرب الروسية والتقدم الروسي الذي احتل حتى الآن ما يقرب من 20% من شرق أوكرانيا، لافتة إلى أن هذه المشكلة ممتدة منذ أكثر من عامين، حرب استغرقت الكثير من الوقت دون أن يكون لها آفاق للحل.
وأضافت «القدسي»، خلال لقاء مع الإعلامية جيهان منصور، على قناة القاهرة الإخبارية، أنه مع هذه الانتخابات هناك ترجيحات بفوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، أو المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وإذا جاءت هاريس إلى سُدة الحكم، ستكون سياساتها أشبه بسياسات بايدن في دعم أوكرانيا إلى حد كبير.
وأشارت إلى أن هاريس تولت هذا الملف وعقدت اجتماعات كثيرة مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، وترى أن كييف لديها الحق في الاستمرار في القتال، وبالتالي سيكون هناك المزيد من المساعدات الاقتصادية والعسكرية لأوكرانيا في عهد كامالا هاريس، أما إذا جاء ترامب إلى الحكم فسيكون هناك تغيير جذري في هذه السياسة.
وواصلت: «انتقد ترامب طوال الفترة الماضية الحزم الكبيرة من الأموال لمساعدات لأوكرانيا، خاصة أنها تنتقص من المخزون الأمريكي من الأسلحة، وبالتالي هو روج أنه يستطيع وقف الحروب في كل العالم، وأن يكون صانع سلام، وإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية في خلال 24 ساعة».
مهنيو النقل الطرقي يرفضون تعديل مرسوم الولوج إلى المهنة ويطالبون الوزارة الوصية بالحوار