"الديهي": مصر تُصدر للقارة الأوروبية سلعًا غذائية ومنتجات زراعية
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تحدث الإعلامي نشأت الديهي، عن ارتفاع الصادرات الزراعية المصرية خلال الفترة الأخيرة وفتح أسواق جديدة في الخارج، مشددًا على أن مصر تُصدر للقارة الأوروبية سلعا غذائية ومنتجات زراعية بشكل مكثف.
نشأت الديهي يكشف ارتفاع الصادرات الزراعية المصرية:وأشار "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء السبت، إلى أن مصر أزاحت الولايات المتحدة، وأصبحت المصدر الأول لتصدير البطاطا الحلوة للقارة الأوروبية.
وأضاف أن مصر صدرت 109 آلاف طن للقارة الأوروبية من البطاطا الحلوة، معقبًا: "منتج البطاطا الحلوة المصرية جيد، لدرجة أنه قام بطرد المنتج المثيل الامريكي من القارة الأوربية"، مؤكدًا أن مصر تسيدت القارة الاوربية في تصدير البطاطا الحلوة، وهذا الامر يفتح النفس على حد تعبيره.
وتابع الإعلامي نشأت الديهي: "دي حاجة حلوة يا جماعة، زي ما مصر رقم 1 في تصدير التمور، والبرتقال، أصبحنا رقم 1 في تصدير البطاطا، وهذا يؤكد أن مصر قادرة على التقدم إلى الأمام".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الديهي الصادرات الزراعية الصادرات الزراعية المصرية منتجات زراعية نشأت الديهي البطاطا الحلوة أن مصر
إقرأ أيضاً:
الدول الأوروبية الكبرى تدعم خطة مصر لإعمار غزة وتنتقد موقف ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا، يوم السبت، عن دعمهم للخطة العربية التي أعدتها مصر لإعادة إعمار قطاع غزة، والتي تبلغ تكلفتها 53 مليار دولار، مع التأكيد على رفض أي محاولات لتهجير سكان القطاع.
وفي بيان مشترك، أوضح الوزراء أن "الخطة تقدم مسارًا عمليًا لإعادة إعمار غزة، وإذا تم تنفيذها، فستؤدي إلى تحسين سريع ومستدام للأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع".
وكانت مصر قد صاغت الخطة التي أقرها القادة العرب خلال قمة القاهرة، وتنص على إعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها، مع إعادة السلطة الفلسطينية إلى إدارة القطاع بعد إقصائها منه منذ عام 2007 إثر سيطرة حركة حماس.
في المقابل، أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا واسعًا بعد اقتراحه الشهر الماضي خطة تقوم على سيطرة أمريكية على غزة، مع إعادة بناء المناطق المدمرة وتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، لكنه اشترط ترحيل سكان القطاع البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، دون وجود أي خطط لإعادتهم.
تحظى الخطة المصرية، بدعم أوروبي واسع، إلا أن تنفيذها يواجه تحديات سياسية كبيرة في ظل الانقسامات الداخلية الفلسطينية والتوترات الإقليمية.