” الثورة نت” ينشر المسودة النهائية لخطة الطوارئ
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
الثورة نت/
حكومة التغيير والبناء في خدمة الشعب
????️الهدف:
– حماية الأرواح والبنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة من أضرار وآثار السيول والكوارث مستقبلاً، بتوفير الحماية المسبقة للمناطق التي قد تتعرض لكوارث السيول وفقاً لمؤشرات التنبؤ.
– التدخل الإغاثي والإنقاذي اللاحق للمتضررين.
????️الأهداف الفرعية:
– إعداد قاعدة بيانات وطنية قادرة على التنبؤ بالمناطق المتوقع تعرضها لخطر الكوارث مستقبلاً.
– العمل على تفادي تلك الكوارث من خلال تحسين وتطوير البيئة الحضرية والريفية وتفعيل أنظمة ووسائل الانذار المبكر للمخاطر.
– تنفيذ عمليات الإنقاذ والإغاثة.
– مساعدة المتضررين على تأهيل منازلهم وممتلكاتهم وإعادة الاعمار.
????️النتائج المتوقعة:
– تقليل الخسائر في الأرواح والأضرار في الممتلكات.
– مساعدة المجتمع على التعافي.
– ضمان استمرارية الخدمات الأساسية في المناطق المتضررة من أهم النتائج المتوقعة.
????️المسؤولية:
الحكومة المركزية، والسلطات المحلية في المحافظات والمديريات، فضلاً عن المنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص والمبادرين من المواطنين والفئات الاجتماعية المتفاعلة.
????️الشراكة:
الشراكة بين المؤسسات الرسمية والمجتمع، فضلاً عن التدخل الإغاثي وتنظيم عمليات الإنقاذ للمتضررين.
????️مراحل الخطة:
تتكون خطة الطوارئ من أربع مراحل هي:
1️⃣ مرحلة التقييم المسبق للمخاطر وإعداد قاعدة بيانات وطنية بالمناطق المتوقع تعرضها لخطر الكوارث.
2️⃣ مرحلة الوقاية والبناء المكرسة لتفادي الكوارث من خلال تحسين وتطوير البيئة الحضرية والريفية كإنشاء السدود والحواجز والكرفانات والقنوات الخاصة بتوجيه السيول والمياه.
3️⃣ مرحلة الإنقاذ والإغاثة، حيث ترتكز على عمليات التخطيط وتنفيذ عمليات الاخلاء والإيواء والامداد وفتح الطرق بشكل سريع.
4️⃣ مرحلة التعافي التي تعمل على إعادة الإعمار للمنازل وتأهيل الممتلكات المتضررة.
_
*المسودة النهائية لخطة الطوارئ للتعامل مع أضرار الكوارث والسيول التي أعدتها غرفة العمليات المركزية التابعة للجنة العليا لمواجهة الطوارئ وأضرار السيول.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
“فتح الانتفاضة” تشيد بموقف السيد القائد عبدالملك الحوثي في دعم غزة
الثورة نت/..
أشادت حركة فتح الإنتفاضة ، بالموقف الشجاع الذي اتخذه قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي لرفع الظلم والجوع عن أهالي الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والمتمثل بـإمهال العدو الصهيوني أربعة أيام قبل استئناف العمليات البحرية الهادفة إلى فرض حصار على موانئ الاحتلال، في حال استمرار حكومته الفاشية في منع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى قطاع غزة.
وأكدت الحركة وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، اليوم السبت، “أن هذا القرار يعكس شجاعة القيادة اليمنية والمجاهدين اليمنيين وعمق ارتباطهم بالقضية الفلسطينية”، مشددة “على دور اليمنيين الكبير في دعم صمود الشعب الفلسطيني على مدار الأشهر الـ 15 الماضية”.
وأضافت أن “هذا الموقف العروبي سيمثل ضغطًا إضافيًا على الاحتلال لإجباره على السماح بوصول الإمدادات الإنسانية إلى سكان غزة، الذين يعانون من حصار خانق وعدوان مستمر”.
ودعت “كل أحرار العالم أن يكون لهم موقف وتحرك جاد من أجل إنقاذ أهل غزة من هذا العدوان”.