إعلام إسرائيلي: أعضاء معارضون في الكنيست يطالبون بعقد جلسة طارئة لمناقشة الحرب
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن أعضاء معارضين في الكنيست يطالبون بعقد جلسة طارئة بحضور نتنياهو لمناقشة أهداف الحرب، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من إعلام إسرائيلي:وشدد إعلام إسرائيلي، على ان المجلس الوزاري الأمني ألحق ضررا كبيرا بالمحتجزين ونتنياهو فضل بن جفير ومنصبه على حياتهم.
وأوضح إعلام إسرائيلي عن أعضاء معارضين بالكنيست، : “نلاحظ تزايد القرارات الحكومية المنفصلة عن أي سياق استراتيجي”.
وذكر إعلام إسرائيلي عن مسؤولين إسرائيليين، أن المفاوضات على وشك الانهيار والحكومة تتصرف بناء على اعتبارات سياسية، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وقد ذكر إعلام إسرائيلي، أن مئات الإسرائيليين يغلقون مفرق كركور جنوب مدينة حيفا للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو.
وفي سياق متصل، أفاد موقع والا العبري، بأن خلافا نشب خلال اجتماع الكابينت بشأن أزمة غزة واتفاق وقف إطلاق النار، وتحول إلى مشادة كلامية غير مسبوقة بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه يوآف غالانت، حيث هدد الأخير أنه إذا اختارت إسرائيل عدم المضي قدماً في التوصل إلى اتفاق، فإن هذا من شأنه أن يترك الجيش الإسرائيلي متورطا في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي الكنيسة نتنياهو القاهرة الإخبارية الحرب إعلام إسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: حماس متجذرة بالشعب الفلسطيني ولا يمكن تقويضها
ركز الإعلام الإسرائيلي على حالة الانقسام الشديد بين النخب العسكرية والسياسية بشأن كيفية التعامل مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وطريقة استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
ونقلت قناة 12 تصريحا للقائد الجديد للمنطقة الجنوبية اللواء يانيف عاسور، قال فيه "تقع علينا مسؤولية وواجب الاستمرار بإصرار حتى تحقيق الانتصار، مهمتنا الأولى هي القضاء على جميع مخربي حماس، والمهمة الثانية هي استعادة الأسرى الأحياء والأموات".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إيكونوميست: أوروبا تفكر في المستحيل لأجل القنبلة النوويةlist 2 of 2وول ستريت جورنال: هل تستطيع أوروبا مواجهة روسيا بدون دعم أميركي؟end of listوتساءل موشي يعالون، وزير الدفاع ورئيس الأركان الأسبق، عن جدوى استئناف الحرب من دون تحديد صورة اليوم التالي.
وقال يعلون "نحن عالقون مع هذه الحكومة غير المستعدة لإطلاق سراح المخطوفين، لأن في داخلها من يهدد بتفكيكها"، مشيرا إلى أن "حكومة بنيامين نتنياهو تريد استئناف القتال.. من أجل ماذا؟ من أجل حرب دون جدوى".
وأضاف -في جلسة نقاش على قناة 12- أنه بعد 17 شهرا من القتال لم تحدد إسرائيل ما هو اليوم التالي.
ومن جهته، قال المحامي عوفر بارتل، وهو خبير في القانون الجنائي، إن "الحكومة لن تذهب إلى المرحلة الثانية من الصفقة، ولا تنفذ ما وقعت عليه وتعهدت بتنفيذه"، مذكرا بأن الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في غزة لن يكون بالتوسل إلى حكومات أجنبية.
إعلانأما ميخا كوبي، وهو مسؤول سابق في جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، فرجح أن تشن إسرائيل ما وصفها بحرب ضارية ضد حركة حماس بعد أن تستعيد 10 أو 12 أسيرا، وقال لقناة 13 إنه شخصيا يدعم هذا الخيار.
وزعم أنه سيكون هناك ضغط كبير على حماس، "ولا شك أننا سنعمل بطرق مختلفة تماما".
في حين، شكك رامي إيغرا، وهو رئيس سابق لشعبة الأسرى والمفقودين في جهاز المخابرات (الموساد)، في إمكانية تقويض حماس، مشيرا إلى أن إسرائيل لم تستطع تحقيق ذلك خلال سنة ونصف من الحرب.
وذكّر بأن "إسرائيل ما زالت تحكم الضفة الغربية، وهناك كثير من الحمساويين، ولم تتمكن من القضاء عليهم"، مقرا بأن "حماس حركة دينية متجذرة في الشعب الفلسطيني".