وسط هلع الحاضرين.. سقوط سيارة بداخلها فتاة في بحيرة بالهند
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر هلع الحاضرين، إثر سقوط سيارة بداخلها فتاة في بحيرة بالهند.
وأظهر الفيديو سقوط سيارة من أعلى منحدر في الهند، حيث كانت السيارة تتهاوى بالسقوط في البحيرة وبداخلها فتاة ووالدها، وسط حالة من الذعر والهلع أصابت الحاضرين.
وتمكن أشخاص كانو بالقرب من البحيرة من إنقاذ الفتاة ووالدها بصعوبة شديدة، حيث كانت السيارة بكاملها تحت الماء في البحيرة.
وسط هلع الحاضرين.. سقوط سيارة بداخلها فتاة في بحيرة بـ #الهند@WAbusaraya#حديث_السوشال #صباح_العربية
شاهدوا الحلقة الكاملة على شاهد ????https://t.co/q8WSOHEOpk pic.twitter.com/sIlaYkQZLj
— برنامج #صباح_العربية (@SabahAlarabiya) August 10, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الهند سقوط سيارة سقوط سیارة
إقرأ أيضاً:
بدء المرحلة الثانية من تطوير “بحيرة الأربعين”
البلاد – جدة
أعلن برنامج جدة التاريخية التابع لوزارة الثقافة، عن بدء أعمال المرحلة الثانية من مشروع تطوير الواجهة البحرية لبحيرة الأربعين، التي تهدف إلى إعادة حفر المنطقة التي رُدمت نتيجة التوسع العمراني في العقود الماضية وإعادة تشكيل البحيرة وإنشاء الرصيف البحري وتحسين جودة المياه.
ويسعى البرنامج إلى إعادة البحر إلى ميناء البنط التاريخي بوصفه نقطة الوصول للحجاج والمعتمرين إلى مكة المكرمة، وإنشاء متحف البحر الأحمر ضمن مساعي البرنامج لاستعادة أهمية الميناء لما كان يمثله من قيمة تاريخية وتأثير جوهري على جدة وأهلها وثقافتها.
وتتضمن المرحلة بناء بيئة متكاملة بمقومات طبيعية تشمل واجهات بحرية بطول 5 كيلومترات وتطوير البنية التحتية والتجهيزات اللازمة لها، وإيجاد بيئة مستدامة تحيط بالواجهة البحرية, التي تمثل ركيزة أساسية ضمن المخطط العام لإعادة إحياء المنطقة وتأهيلها لتكون رافدًا اقتصاديًا مهمًا ووجهة جاذبة للأعمال, كما يتطلع البرنامج من خلال أعمال التطوير إلى تمكين المشاريع الثقافية والإبداعية مما يجعل من منطقة جدة التاريخية وجهة سياحية عالمية، وذلك تحقيقًا لركائز رؤية 2030.
ويعمل البرنامج في المرحلة الثانية من المشروع على تجريف 350 ألف متر مكعب من قاع البحيرة، ووضع نظام تهوية للمياه لتحسين حركة وجودة المياه والاستدامة البيئية، وإيجاد بيئة صحية للحياة البحرية, كما سيقوم البرنامج بإعادة تشكيل ما يعادل مساحة مليون متر مكعب من البحيرة، إلى جانب إنشاء رصيف بحري بطول 972 مترًا طوليًا وجدرانًا بحرية ساندة تبلغ 490 مترًا طوليًا، وتوفير تجهيزات للبنية التحتية، وذلك تمهيدًا لإنشاء مارينا مخصصة لليخوت الكبيرة والأنشطة الترفيهية، وإنشاء محطات مستقبلية للتاكسي المائي، تربط جدة التاريخية ببحر أبحر والكورنيش، ومعالم أخرى على طول ساحل البحر الأحمر.