حرس الثورة الإيراني يعتقل إرهابياً في سيستان وبلوشستان
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
ضبط حرس الثورة الإسلامية في إيران، عنصراً إرهابياً تابعاً لتنظيم "جيش العدل"، في محافظة سيستان وبلوشستان، جنوبي شرقي البلاد، بحسب ما أوردت وكالة "إرنا" الإيرانية.
وقالت الوكالة إنّ الاعتقال تم بعد أن أطلق الإرهابي الرصاص على أحد مراكز قوات التعبئة الشعبية.
إقالة قائد مركز شرطة في إيران بعد وفاة رجل أثناء توقيفه البيت الأبيض: إيران ربما تستعد لشن هجوم على إسرائيل قوات الأمن الإيرانية
يُذكر أنّ قوات الأمن الإيرانية تمكنت من تفكيك خلية إرهابية تعمل ضدّ إيران، في تموز/يوليو الماضي، بعد "عملية رصد ومتابعة استخبارية دقيقة".
وحينها، قُتل وجُرح عدد من المسلحين الإرهابيين بنيران قوات الأمن الإيرانية، في أثناء محاولتهم التسلل إلى داخل البلاد، عبر الحدود الشمالية الغربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حرس الثورة الإيراني إرهابيا سيستان بلوشستان جيش العدل
إقرأ أيضاً:
اشتباكات مستمرة وعنيفة بين قوات الأمن والفلول بريف اللاذقية وهذه ابرز التطورات
وأضافت الوزارة في بيان «استمراراً لجهود تعزيز الأمن وإرساء الاستقرار، تجري إدارة الأمن العام عمليات تمشيط في منطقة القدموس والقرى المحيطة بها بريف طرطوس، بهدف ملاحقة ما تبقى من فلول النظام البائد».
لكن وكالة الأنباء السورية نقلت عن مصدر بوزارة الدفاع قوله إن اشتباكات عنيفة تجري الآن بمحيط قرية بتعنيتا بريف اللاذقية، مشيراً إلى أن عدداً من العناصر المسلحة «ومجرمي الحرب» التابعين لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد فروا إليها.
إلى ذلك، أفادت «وكالة الأنباء السورية» بتوقف خدمات الاتصالات والإنترنت عن محافظتَي درعا والسويداء، بعد انقطاع الكوابل بين درعا ودمشق.
وأوضح مدير فرع اتصالات درعا، أحمد الحريري، أن هذه الحادثة «تأتي نتيجة تعديات متكررة على البنية التحتية للاتصالات، والتي أدت إلى قطع الكبل الضوئي الحيوي الذي يربط المحافظتين بمراكز الاتصالات الرئيسية».
وأضاف الحريري: «هذه الحوادث تضر بالمواطنين، وتؤثر في استمرارية الخدمات الأساسية»، داعياً إلى ضرورة حماية البنية التحتية للاتصالات؛ لضمان استمرارية خدمات الاتصالات والإنترنت على نحو دائم وفعال.
وكانت السلطات في سوريا أعلنت، أمس (السبت)، تعزيز انتشار قوات الأمن بمنطقة الساحل بغرب البلاد، وفرض «السيطرة» على مناطق شهدت مواجهات، في الوقت الذي أشارت فيه تقارير إلى مقتل أكثر من 700 شخص خلال اشتباكات بين قوات الأمن السورية ومجموعات مسلحة.
وقال الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم، إن التطورات الحالية التي تشهدها البلاد تقع ضمن «التحديات المتوقعة»، مع استمرار الاشتباكات بين القوات الحكومية وفلول النظام السابق في المنطقة الساحلية من البلاد.
ودعا الشرع إلى الوحدة الوطنية والحفاظ على السلم الأهلي، خلال ظهوره في تسجيل مصور بجامع الأكرم بمنطقة المزة في دمشق. ودعا الشرع السوريين إلى «الاطمئنان، لأن البلاد تتمتع بمقومات للبقاء»، مضيفاً: «قادرون على العيش معاً في هذا البلد»
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية