عبدالله غلوش: قناة «الحياة» أحيت محكى القلعة من جديد بإذاعة حفلاته
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عبدالله غلوش، إن من أنجح الأشياء في مهرجان العلمين خلال نسخته الثانية، تخصيص شاطئ مجاني للزوار، لافتا إلى أن عدد الزوار في المهرجان وصل إلى 2 مليون زائر مصري وعربي، ما أدى لتنشيط السياحة وجعل المدينة على الخريطة السياحية العالمية وتشجيع المستثمرين.
غلوش يشكر «الحياة»ووجَّه «غلوش»، خلال لقاء ببرنامج «الساعة 6»، وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، المذاع على قناة «الحياة»، الشكر لقناة الحياة لنقل حفلات محكى القلعة، قائلا: «قناة الحياة لها دور في إذاعة الحفلات منذ العام الماضي، حيث أحيت المهرجان مرة أخرى».
ولفت إلى أن رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي طلب من وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو بأن تقام الحفلات والمهرجانات طوال العام ليس فقط في موسم الصيف، موضحا أن هناك تعاونا بين وزارة الثقافة والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ممثلة في شركة «تذكرتي»، لإتاحة كل حفلات الوزارة والأوبرا على موقع «تذكرتي».
وأشار إلى أن الاجتماع بين رئيس الوزراء ووزير الثقافة تطرق أيضا لإتاحة منصة رقمية تحت اسم «تراث مصر» تحمي تراث الدولة سواء حفلات أو عروض مسرحية أو أفلام لوزارة الثقافة، وهذا شيء مهم، وكانت مفتقدة السنوات الماضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين محكى القلعة عبدالله غلوش المتحدة الثقافة
إقرأ أيضاً:
أصحاب بازارات قلعة قايتباي يستغيثون: أين وعود العودة بعد التطوير؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستغيث أصحاب البازارات بقلعة قايتباي إلى محافظ الإسكندرية ورئيس حي الجمرك لبحث حالتهم وسرعة مساعدتهم فى إعادة مباشرة أعمالهم بعد انتهاء مراحل التطوير بعدما تم إخراجهم مؤقتًا من قلعة قايتباي بالإسكندرية أثناء تنفيذ مشروع تطوير القلعة وذلك بعد أن تلقوا وعدًا صريحًا بعودتهم فور انتهاء الأعمال لكنهم فوجئوا بعد انقضاء المدة المحددة، بمنعهم من العودة إلى أماكنهم رغم امتلاكهم المستندات الرسمية التي تؤكد حقهم في التواجد داخل القلعة وممارسة أعمالهم.
ويطالب أصحاب البازارات بإعادتهم إلى القلعة في صورة أكشاك منظمة مصممة بشكل يراعي الطابع الحضاري للمكان بما يحقق التوازن بين حقوق البائعين والحفاظ على القيمة التاريخية للقلعة ويؤكدون أن هذه الأماكن تمثل مصدر رزقهم الوحيد، وأن منعهم من العودة يهدد مستقبلهم ومستقبل أسرهم.
ويعرب البائعون عن ثقتهم في المسؤولين لإيجاد حل عاجل ومنصف لهذه المشكلة قبل أن تتفاقم أوضاعهم وتؤدي إلى ضياعهم وتشردهم.