ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي لمناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 61 قتيلًا
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
لقي أكثر من 60 فلسطينيًا مصرعهم في غارات وقصف الجيش الإسرائيلي على أنحاء قطاع غزة منذ فجر السبت، وارتفعت حصيلة ضحايا الحرب المستمرة منذ 330 يوما إلى أكثر من 134 ألف قتيل وجريح.
وكشف "الانسحاب" الذي أعلن عنه الجيش الإسرائيلي أمس الجمعة، من أحياء في خانيوس بعد نحو ثلاثة أسابيع من التوغل، عن دمار هائل في مئات المباني السكنية والمنازل وبالطرقات والبنية التحتية جراء القصف وأعمال التجريف.
ويواصل الجيش الإسرائيلي هجماته البرية والجوية والبحرية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، وسط استهداف للنازحين والمناطق المأهولة ونسف المربعات السكنية.
وتتزامن هذه الهجمات مع عمليات تهجير قسري للعائلات الفلسطينية في دير البلح وسط القطاع، وخانيونس جنوب القطاع إلى مناطق يزعم الجيش الإسرائيلي أنها "مناطق إنسانية آمنة".
وعلى صعيد "مفاوضات التهدئة، تشير مصادر فلسطينية وعربية إلى "تلاشي الآمال" تدريجيا بإمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين، في ظل "عدم إحراز إي تقدم في جولة المفاوضات الأخيرة في الدوحة".
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن "حصيلة الضحايا وصلت إلى 40602 شهيد، و93855 مصابا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ولا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الشوارع ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى الصحة الفلسطينية القصف الاسرائيلى تهجير قسري فلسطين وزارة الصحة الفلسطينية الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة حرب الإبادة في غزة إلى 41.118 شهيدًا و95.125 إصابة
الثورة نت/..
ارتفعت حصيلة حرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 41 ألفًا و118 شهيدًا، إلى جانب 95 ألفًا و125 مصابًا بجروح متفاوتة؛ بينها خطيرة وخطيرة جدًا.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن وزارة الصحة بغزة، في التقرير الإحصائي اليومي، اليوم الخميس، القول: إن قوات العدو ارتكبت ثلاث مجازر جديدة بحق العائلات الفلسطينية في قطاع غزة، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة أن مشافي القطاع تعاملت مع 34 شهيدا و96 إصابة جرّاء مجازر العدو الجديدة.
وأشارت إلى أن العديد من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.