ترامب مهاجما هاريس: أضعف مرشحة رئاسية فى التاريخ
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
هاجم المرشح الجمهورى دونالد ترامب، اليوم السبت، منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، ووصفها بأنها “تهدد الديمقراطية” بسبب ملف المهاجرين.
وكتب عبر منصة “إكس”: “كامالا هاريس هى أضعف مرشحة رئاسية فى التاريخ فيما يتعلق بملف الجريمة… لقد سمحت لملايين الأشخاص بالتدفق عبر حدودنا، العديد منهم من السجون والمصحات العقلية، بل ومن الإرهابيين، بمستويات لم يسبق لها مثيل من قبل”.
وكانت هاريس قالت فى أول مقابلة تجريها بصفتها مرشحة الديمقراطيين لخوض السباق إلى البيت الأبيض مع “سى إن إن”، إنه يجب أن تكون هناك “عواقب” على الأشخاص الذين يدخلون الولايات المتحدة بشكل غير قانوني.
اقرأ أيضاًالعالمترامب يعلن عن موعد مناظرة هاريس
كما شددت على موقفها بشأن الهجرة على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك. وقالت “إن قيمى فيما يتعلق بما يتعين علينا القيام به لتأمين حدودنا لم تتغير. لقد أمضيت فترتين فى منصب النائب العام لولاية كاليفورنيا لملاحقة المنظمات الإجرامية العابرة للحدود الوطنية، والتصدى لانتهاكات القوانين الأمريكية فيما يتعلق بتهريب الأسلحة والمخدرات والبشر عبر حدودنا”.
أما ترامب فقد أكد مرارا أن ترحيل المهاجرين سيكون فى سلم أولوياته فى حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة، وأضاف “منذ اليوم الأول، سأنهى كل سياسات الحدود المفتوحة لإدارة جو بايدن، وسنطلق أكبر عملية ترحيل وطنية فى تاريخ الولايات المتحدة. ليس لدينا خيار آخر”.
وبنى الرئيس السابق شعبيته فى حملته الرئاسية الأولى فى عام 2016 التى أوصلته إلى البيت الأبيض، من خلال وعوده بمحاربة الهجرة وبناء جدار بين الولايات المتحدة والمكسيك للحد من تدفق المهاجرين إلى أمريكا.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
ترامب: التعليم في الولايات المتحدة هو الأسوأ في العالم
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “وزارة التعليم الأمريكية ومنظومة التعليم بشكل عام بأنهما “الأسوأ في العالم”.
وأعرب ترامب، خلال مقابلة مع قناة “فوكس نيوز”، عن “رغبته في إعادة إدارة المدارس إلى سلطات الولايات المتحدة”، قائلا: “لدينا حرفيا أسوأ وزارة تعليم ونظام تعليمي في العالم. نحن في قاع القائمة”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة تحتل المرتبة الأولى من حيث تكلفة التعليم لكل طالب، وتسعى إدارة الرئيس إلى تمكين السلطات الأمريكية من إدارة المدارس، مما سيجعلها ليست أقل شأنا من أفضل وزارات التعليم في العالم”.
في سياق متصل، حذرت وزارة التعليم الأمريكية، المؤسسات الأكاديمية من “قطع التمويل عنها إذا تبنّت سياسات متعلقة بالعرق أو التنوع، في إطار الحملة على ما يسمى “مبادرات التنوع والشمول”.
وكان “هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقطع التمويل الفدرالي عن المدارس التي لن تمتثل لقرار فتح أبوابها في الخريف المقبل”.