وائل جسار يحيي عرس نجلة منعش عقاري ملياردير بطنجة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
حل قبل أيام الفنان اللبناني وائل جسار بالمغرب، من أجل إحياء حفل زفاف لأحد العائلات الميسورة شمال المملكة.
ووفق المعطيات التي يتوفر عليها موقع Rue20 ، فإن الفنان اللبناني حل خصيصا بالمغرب من أجل الغناء في عرس ابنة أحد أباطرة العقار بمدينة طنجة والمنحدر من منطقة سوس.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن وائل جسار أحيى عرسا أسطوريا بطنجة، بحضور عدد من المغنيين المغاربة.
وحرص وائل جسار على تقاسم فيديو له وهو يرتدي سلهاما تقليديا خلال حفل الزفاف.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: وائل جسار
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مشاركة فيلم يونان في مهرجان برلين السينمائي الدولي
أعلن مهرجان برلين السينمائي الدولي عن مشاركة المخرج السوري أمير فخر الدين بفيلمه "يونان" في الدورة الـ75، والذي يجمع نجوم عالميون كالممثلة الألمانية والمطربة هانا شيغولا، وبطلة المسلسل الشهير Game of Thrones الألمانية من أصول تركية سيبل كيكيلي، إضافة إلى الممثلين اللبناني جورج خباز والسوري باسم ياخور.
وتدور أحداث "يونان" حول كاتب عربي منفي من وطنه، ويسافر إلى جزيرة نائية من أجل الانتحار إلى أن يلتقي بامرأة عجوز توقظ في داخله حب الحياة من جديد.
وائل جسار يستعد لطرح 4 أغان جديدة عبر يوتيوبهالة صدقي تكشف عن فيديو طريف مع وائل جسار من كواليس حفل Joy Awardsجيوش إلكترونية .. نادية الجندي تعلق علي انتقادات إطلالتها الأخيرةتعرض للطعن.. خروج النجم الهندي سيف علي خان من المستشفىوكان باكورة أفلام فخر الدين "الغريب" قد لاقى إعجاب واستحسان العديد من النقاد والجمهور، وشارك في عدة مهرجانات عربية وعالمية، ويعتبر فيلمه الأحدث "يونان" هو الفيلم الثاني ضمن ثلاثية سينمائية للمخرج السوري أمير فخر الدين، الذي يعالج فيها ثيمة البيت.
فيلم "يونان" يروي قصة كاتب عربي منفي يقرر الانتحار، لكن لقاءه بامرأة عجوز على جزيرة نائية يغير مسار حياته ويعيد له حب الحياة، وهو مستوحى من قصة النبي يونس، حيث يعكس رحلة نفسية تتجاوز العزلة والاكتئاب نحو اكتشاف الذات وإعادة بناء الأمل. شخصية يوسف في الفيلم تقابل شخصية عدنان في "الغريب"، لكن برؤية معاكسة تمثل المنفى بعيدًا عن الوطن.
تم تصوير الفيلم بين ألمانيا والشرق الأوسط، والفيلم إنتاج مشترك بين شركات سورية، ألمانية، فرنسية، وإيطالية.
ويرى المخرج أمير فخر الدين يرى أن هذا الفيلم امتداد لرحلته السينمائية في استكشاف الغربة والهوية والنفي، إذ يمثل انعكاسًا لتجربة فخر الدين في المنفى، حيث يقيم حاليًا في ألمانيا، فهو أحد أبناء الجولان الذين فُرض عليهم المنفى.